الفن و المشاهير شاكيرا تواجه قضية احتيال ضريبي ثانية في إسبانيا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، شاكيرا تواجه قضية احتيال ضريبي ثانية في إسبانيا،تواجه الفنانة العالمية شاكيرا قضية احتيال ضريبي ثانية في إسبانيا، بعد ما يقرب من 10 .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاكيرا تواجه قضية احتيال ضريبي ثانية في إسبانيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تواجه الفنانة العالمية شاكيرا قضية احتيال ضريبي ثانية في إسبانيا، بعد ما يقرب من 10 أشهر من صدور أمر محاكمة الفنانة البالغة من العمر 46 عامًا في قضية تهرب ضريبي تبلغ قيمتها 13.
9 مليون دولار في البلاد.ووفقًا لرويترز، قالت محكمة إسبانية، إنها بدأت تحقيقًا جديدًا ضد النجم الكولومبي المرتبط بالاحتيال المزعوم في ضريبة الدخل الشخصي وضريبة الثروة في عام 2018.وفتحت المحكمة قضية ثانية نتيجة شكوى من المدعي العام للجرائم الاقتصادية في برشلونة بشأن مزاعم عن احتيال شاكيرا على وكالة الضرائب. أفاد منفذ محلي آخر، أن مكتب المدعي العام قد قدم شكوى بشأن اثنتين من الجرائم الضريبية المزعومة.وقالت ممثلة عن شاكيرا في بيان إنها "تدافع عن أنها تصرفت دائمًا وفقًا للقانون وتحت مشورة أفضل خبراء الضرائب. تركز الآن على حياتها كفنانة في ميامي وهي واثقة من أنه سيكون هناك حل إيجابي لقضاياها الضريبية".وقالت ممثلته أيضًا إنها لم تتلق بعد أي إخطار رسمي بالتحقيق الثاني فيما يتعلق بالسنة المالية 2018. وتابع البيان. "لن يقوم الفريق القانوني للفنانة بإبداء أي تعليقات حتى يصل الإشعار إليهم عبر القنوات الرسمية والمؤسّسة قانونًا. كما هو معروف علنًا ، وكما تم إخطار الخزانة الإسبانية رسميًا، فإن شاكيرا تعيش الآن في ميامي، لذلك يجب إخطارها شخصيًا على عنوانها الجديد، بما يتفق بدقة مع أحكام القانون".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إنها المباراة!
إنها المباراة!
بقلم: #النائب_هالة_الجراح
كانت #الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتان
سنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين #شعوب_العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة: الأعلى والأقوى والأسرع! وكانت هذه القيم تشاركية لا تنافسية، تحث الأفراد والجماعات على بذل الجهد، والعمل على تحقيق قيم القوة وهي الحماية، والسرعة وهي الاختصار، والعلو وهو الرقي والسمو!
وهكذا نشأت الحركة الرياضية متوافقة مع الحركة التربوية في بناء الإنسان الحديث.
وأسهمت الرياضة في تزويدنا بمصطلحات مثل ؛ اللعب النظيف، وعمل الفريق ، والتعاون، وبناء الروح المعنوية،
وتقبل النتيجة ربحًا أو خسارة!
وفي العصر الحديث، كان فريق كرة الطاولة الأمريكي للصين هو أول رسل بناء العلاقات بين الدولتين، حتى سميت بدبلوماسية: البنغ بونغ!
وهكذا تتفاعل الفرق الرياضية والمنتخبات الوطنية لترفع علم بلادها إلى جانب علم الآخرين! ويعزف نشيدها الوطني إلى جانب نشيد الآخرين! فلا علم يعلو على الآخر، ولا نشيد على نشيد!
الكل يحيي ويقف إجلالًا لكل نشيد وعلم!
وفي الفريق الرياضي الواحد، تجد لاعبًا سعوديا وآخر عراقيًا، وثالثًا سوريًا إلى جانب جنسيات أخرى! ففي الرياضة جمال ووئام
وتربية وقيم!
وعودة إلى ما يحدث على ساحتنا، طالما نبّه مخلصون إلى ضرورة ضبط حركة الجماهير، وعدم تغذية صراعات إقليمية أو جهوية! لم تجد نداءاتنا آذانًا صاغية،! فهل نبقى أسرى لهتافات شريرة؟ لن أسهم في الدفاع أو الاعتراض على فيديو حقيقي أو مفبرك، أو فئة ضالة
أو مندسة! ولكن أقول:
العراق شعب عظيم ، بل هو من اخترع القانون على يد حمورابي!
والأردن شعب عظيم، يجاور العراق إلى الأبد، ولن تكون العلاقات رهينة لأقدام لاعبين أو حناجر مشجعين!
العلاقات الأردنية العراقية مرتبطة
بالعروبة والجغرافيا والعيش المشترك والعدو الواحد والمصلحة الواحدة!
الأردن جبهة العراق وبوابته، والعراق عمق الأردن وحدود العروبة! ولن تكون العلاقات بينهما رهنًا لتلاعب عابثين!
عاش العراق وعاش الأردن!