متحف الفن الإسلامي ينظم ندوة عن رواد الأثريين والمرممين المصريين
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
ذكر قطاع المتاحف في وزارة السياحة والآثار، أنّ متحف الفن الإسلامي في القاهرة نظم ندوة ثقافية بعنوان «رواد الأثريين والمرممين المصريين» بالتعاون مع المتحف المصري في التحرير، والمتحف القبطي ومكتبة الإسكندرية، موضحا أنّ الندوة تأتي في إطار تعظيم الدولة المصرية لرموزها من العلماء الأجلاء ووضعهم نبراسًا وقدوة للشباب.
وأضاف قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، أنّ الندوة الثقافية«رواد الآثاريين والمرممين المصريين» المقامة في متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، وتضمنت المحاضرات التالية:
- محاضرة «شيخ الأثريين عبد الرحمن عبد التواب بين التحديات والإنجازات»، وقدّمتها الدكتورة آمال أحمد حسن العمري، أستاذ الآثار الإسلامية المتفرغ بكلية الآثار - جامعة القاهرة.
- محاضرة «إسهامات رائد من رواد كلية الآداب، زكي محمد حسن نموذجًا»، وقدّمتها الدكتورة جيهان أحمد عمران، أستاذ الوثائق المتفرغ بقسم الوثائق والمكتبات بكلية الآداب جامعة القاهرة.
- محاضرة «رائد القلم والمعول.. علي بهجت مكتشف مدينة الفسطاط»، والتي قدّمتها الدكتورة رحاب إبراهيم الصعيدي، أستاذ الآثار الإسلامية المساعد بكلية الآثار جامعة القاهرة.
- «عبدالرحمن فهمي محمد.. السيرة والإسهامات العلمية»، وقدّمها الدكتور محمد السيد حمدي، باحث أول بمركز دراسات الخطوط بقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية.
- «مدرسة تحسين الخطوط العربية ودروها في إحياء الخطوط والزخارف المندرسة»، وقدّمها الدكتور محمد حسن، باحث أول بمركز دراسات الخطوط بقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتاحف السياحة ندوة ثقافية
إقرأ أيضاً:
قبل مغادرة السعودية.. الكشف عن فكرة ناقشها مودي وأمين العالم الإسلامي محمد العيسى
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا من اللقاء الذي جمع الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، محمد العيسى مع رئيس الوزراء الهندي، ناريندا مودي خلال زيارة الأخير للسعودية، والتي اضطر إلى قطعها بسبب أحداث هجوم جامو وكشمير.
وذكر تقرير نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، الخميس، أن العيسى ومودي ناقشا "عددًا من الموضوعات ذات الصلة برسالة الرابطة وأهدافها، ومن ذلك فكرة إقامةِ ’قمّة التنوُّع والوئام‘ في جمهورية الهند، حيثُ الحاجة لترسيخِ هذه المفاهيم في بلدٍ يزخَرُ بالتنوُّع الثقافيِّ والدينيِّ والعِرقيِّ، وتعيش فيه أكبرُ أقليّةٍ مسلمةٍ في العالم".
ونشرت رابطة العالم الإسلامي صورا من اللقاء في تدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) ذاكرة بتعليق أنه "تمَّت الإدانةُ -بأشدِّ العبارات- للهجوم الإرهابيّ الذي وقع في منطقة باهالجام في جامو وكشمير، وتَسبَّب في سقوطِ عددٍ من الضحايا من المدنيين الأبرياء.."
وأكدت رابطة العالم الإسلامي على "الموقِف الرَّافض والمُدِين للعُنف والإرهاب بكافّة أشكاله وذرائعه، وعلى التضامُن في مواجهة أفكاره وممارساته، ورفضِ ربطِهِ بأيِّ دينٍ أو عِرقٍ أو ثقافةٍ، مع التنويه في هذا بمضامين البيان المُشترَك، الصادر في ختام زيارة دولة رئيس وزراء الهند للمملكة العربية السعودية، وما تطرّق له في هذا الشأن، ولا سيّما ما عبّر عنه من رفضه لأي محاولة لربط الإرهاب بأي عرقٍ أو دينٍ أو ثقافةٍ، والتعاوُن ما بين البلدين في مكافحة الإرهاب وتمويله، وإدانة الإرهاب العابر للحدود".