الدكتور أبو لحوم يضع إكليلاً من الزهور على ضريح الشهيد الرئيس صالح الصماد
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
الثورة نت|
زار نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال للشؤون الاقتصادية – وزير المالية الدكتور رشيد عبود أبو لحوم، اليوم، ضريح الشهيد الرئيس صالح علي الصماد ورفاقه بميدان السبعين بالعاصمة صنعاء.
ووضع الدكتور أبو لحوم ومعه عدد من قيادات وزارة المالية والضرائب والجمارك، إكليلاً من الزهور على ضريح الشهيد الرئيس الصماد ورفاقه، وقرأوا الفاتحة على أرواحهم وكل شهداء الوطن الذين سطروا ملاحم بطولية في الدفاع عن اليمن وسيادته واستقلاله.
وأكد الدكتور أبو لحوم، أن مواقف وتضحيات الشهيد الصماد في مواجهة العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، ستبقى خالدة في وجدان اليمنيين.
وأشاد بالمواقف البطولية للشهيد الصماد ومشروعة الوطني لبناء الدولة التي خط أحرفها الأولى تحت شعار “يد تحمي.. ويد تبني”.
كما أكد نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال – وزير المالية، المضي على نهج الشهيد الصماد في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ضريح الرئيس الشهيد صالح الصماد أبو لحوم
إقرأ أيضاً:
نائب: زيارة الرئيس لإسبانيا تعكس عمق الشراكة وتعزز التعاون الإقليمي
أكد النائب مجدي الدين حسيبو، عضو مجلس الشيوخ وأمين حزب مستقبل وطن بأسوان، أن البيان المشترك الصادر عن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مدريد يعكس عمق العلاقات المصرية الإسبانية، ويؤكد التزام البلدين بتوسيع الشراكات في مختلف المجالات، لا سيما قضايا الأمن الغذائي والمائي والتنمية المستدامة، في ظل التحديات العالمية الراهنة.
وأشار حسيبو، في تصريحات صحفية، إلى أن هذه الزيارة تعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في محيطها الإقليمي، وتبرز قدرتها على توظيف علاقاتها مع الشركاء الأوروبيين لدعم استقرار المنطقة وتنميتها.
وأضاف نائب مستقبل وطن أن البيان المشترك أظهر توافقًا واضحًا بين القاهرة ومدريد بشأن الأزمة الليبية، حيث شدد على ضرورة دعم المسار السياسي بعيدًا عن التدخلات الخارجية، مع أهمية توحيد المؤسسات الليبية وإجراء انتخابات حرة، وهو ما يتماشى مع الموقف المصري الداعم لحل ليبي-ليبي يحفظ استقرار البلاد.
واختتم حسيبو تصريحاته بالإشارة إلى أن البيان اتسم بالاتزان في تناوله للملف السوري، حيث أكد على ضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2254، مع التأكيد على وحدة سوريا ورفض أي محاولات لتغيير تركيبتها الجغرافية أو السكانية.