علماء فلك يكتشفون نجم غريب المظهر بوجهين
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن علماء فلك يكتشفون نجم غريب المظهر بوجهين، صراحة نيوز 8211; اكتشف علماء الفلك نجم غريب المظهر له وجهين مختلفين تماما الأول من الهيدروجين والثاني من الهيليوم، وأطلق عليه اسم جانوس، وهو .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علماء فلك يكتشفون نجم غريب المظهر بوجهين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – اكتشف علماء الفلك نجم غريب المظهر له وجهين مختلفين تماما الأول من الهيدروجين والثاني من الهيليوم، وأطلق عليه اسم جانوس، وهو مشتق من اسم إله روماني.
وفصل علماء مختصون النجم في دراسة جديدة بقيادة علماء الفلك في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا.
عدم تجانسوقالت مؤلفة الدراسة الرئيسية إيلاريا كايازو، باحثة ما بعد الدكتوراه في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا إن السطح النجم يتغير تماما من جانب إلى آخر، عندما أعرض الملاحظات على الناس يصابون بالذهول.”
وأضافت أنه يمكن أن تكون طبيعة النجم الغريبة ناتجة عن وجود مجال مغناطيسي صغير مما يخلق “عدم تجانس” في درجة الحرارة أو الضغط على السطح.
وبحسب البيانات، فإن جانوس يدور حول محوره كل 14.97 دقيقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الفلك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء روس يبتكرون تقنية لاستعادة أنسجة اللثة
ابتكر علماء جامعة سيتشينوف الطبية في موسكو، تقنية لاستعادة أنسجة اللثة التالفة، تعتمد على الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد.
ونقل موقع “روسيا اليوم”، عن الباحثين، القول إن المرضى يراجعون أطباء الأسنان بسبب التهاب اللثة وتلف الأنسجة، ولكن من الصعب استعادة الأجزاء التالفة لأن المواد الاصطناعية لا تتجذر دائما.
أما التقنية المبتكرة تعتمد على استعادة الأنسجة التالفة باستخدام خلايا الشخص نفسه وبوليميرات متوافقة حيويا والخلايا الكروية، حيث تتجذر هذه الأنسجة في جسم المريض لأنها متوافقة تماما مع جسمه. وتعتبر هذه التقنية واعدة لعلاج العديد من أمراض تجويف الفم.
وقالت طبيبة الأسنان سفيتلانا ريبينا ، الأستاذة المشاركة في قسم طب الأسنان الجراحي، إن هذه العملية أكثر بكثير من مجرد عملية زرع لأنها نسيج حي يرتبط بجسم المريض، حيث يتم زراعته من خلاياه الخاصة، وحتى الآن، ليس لهذه التقنية نظير في العالم.
ويمكن استخدام هذه التقنية في ترميم أنسجة اللثة المتضررة بسبب أمراض مختلفة، ولتغطية العيوب الناجمة عن الإصابات وبعد العمليات الجراحية.وام