- رياض محرز يخضع لفحوصات طبية في الأهلي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن رياض محرز يخضع لفحوصات طبية في الأهلي، ويخضع النجم الجزائري لـ الفحوصات الطبية اللازمة في مدينة سارسيل الفرنسية مسقط رأس اللاعب تمهيدا لتوقيع عقده الرسمي مع النادي .،بحسب ما نشر سبورت السعودية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رياض محرز يخضع لفحوصات طبية في الأهلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ويخضع النجم الجزائري لـ الفحوصات الطبية اللازمة في مدينة «سارسيل» الفرنسية مسقط رأس اللاعب تمهيدا لتوقيع عقده الرسمي مع النادي الاهلي قبل التوجه مباشرة للمعسكر الإعدادي في النمسا.وسيحصل مانشستر سيتي على 35 مليون يورو شاملة الإضافات، مقابل انضمام الجزائري الدولي إلى صفوف الأهلي.وكان الأهلي تمكن هذا الصيف من ضم البرازيلي روبيرتو فيرمينو بجانب الحارس السنغالي ادواردو ميندي.
رياض محرز يخضع لفحوصات طبية في الأهلي was last modified: يوليو 20th, 2023 by Alaaالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لوبوان الفرنسية تنشر تحقيقاً حول شبكات تحريض ممولة من النظام الجزائري
زنقة 20 | الرباط
تحت عنوان “شبكات النظام الجزائر التي تريد زعرعزة استقرار فرنسا”، نشرت مجلة “لوبوان” الفرنسية، تحقيقا حول شبكة من العملاء و المؤثرين الجزائريين المجندين من قبل النظام الجزائري لزعزعة استقرار فرنسا و دول أخرى انطلاقا من الاراضي الفرنسية.
وجاء في تحقيق المجلة الفرنسية المفضلة لدى الرئيس الفرنسي، نقلا عن شهادات العديد من المعارضين و المجندين الجزائريين السابقين ، أن النظام الجزائري يشكل اليوم تهديدا حقيقا للعديد من الدول بسبب نهجه العدواني باستخدام جميع الأسلحة “الإرهابية”.
الأسبوعية الفرنسية، قالت أن الحملة التي قامت بها فرنسا مؤخرا بطرد عدد من المؤثرين الجزائريين على شبكات التواصل الإجتماعي، كانت مدروسة لأن هؤلاء كانوا تحت المراقبة و يتلقون الدعم من التمثيليات الدبلوماسية الجزائرية بفرنسا.
و تسائلت “لوبوان” ، كيف أمكن لفرنسا أن تسمح بهذا يحدث طوال السنوات الماضية، مشيرة الى أن التحقيقات الأولوية كشفت عن أمور خطيرة يرتكبها النظام الجزائري على الاراضي الفرنسية من قبيل تجنيد مؤثرين و الدفع لهم مقابل خدمات يسدونها له و كل ذلك عبر القنصليات الفرنسية المنتشرة بالتراب الفرنسي.
و يورد تحقيق لوبوان ، أن النظام الجزائري الذي كمم أفواه شعبه ، يحاول بنشر دعايته في الخارج باستعمال عملاء و حاول جعل فرنسا قاعدة خلفية لهذه الأعمال القذرة.
و بحسب تحقيق لوبوان، فإن اختيار فرنسا ليس أمرا اعتباطيا ، بل إنه مدروس بدقة على اعتبار أن فرنسا تضم جالية جزائرية كبيرة تبلغ 2.5 مليون شخص تتكون من ثلاثة أجيال.
التحقيق يكشف أن نحو خمسين عميلاً جزائرياً ينشطون في فرنسا، بمساعدة شبكة تضم نحو عشرين قنصلية، بالاضافة الى المسجد الكبير في باريس وشبكته التي تضم 400 موظف.
ومن هنا يتم وفق التحقيق، حشد شبكة من المحرضين (وهي طريقة جربها أردوغان للسيطرة على الجاليات التركية في الخارج).