أبو العز: هذا رد الزمالك علي اتحاد أوغندا بشأن موتيابا
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
كشف عمرو أبو العز المدير الإداري للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك أنه تم الرد على الاتحاد الأوغندي بشأن طلبه استدعاء موتيابا للمشاركه مع منتخب بلاده فى دورة الألعاب الأفريقية بغانا مشددا على أن الرد تضمن أن الموافقه تكون فقط بالنسبه لما يخص مباريات الاجنده الدوليه المعتمده من الاتحاد الدولي لكرة القدم غير ذلك من حق النادى عدم الموافقه على الاستدعاء فى أى أمور أخري.
واختتم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك تدريباته الجماعية اليوم الأحد على الملعب الفرعي بالدفاع الجوي، استعداداً لمواجهة الإسماعيلي في مسابقة الدوري المصري الممتاز.
وعقب المران سيختار الجهاز الفني بقيادة البرتغالي جوزيه جوميز قائمة الفريق التي ستخوض المباراة، للانتظام في معسكر مغلق بمدينة الإسماعيلية لمدة ٢٤ ساعة في أحد الفنادق الخاصة، استعدادا للمباراة المرتقبة.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك للقاء الإسماعيلي المقرر له يوم 19 فبراير الجاري في الجولة الثالثة عشرة لمسابقة الدوري الممتاز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو أبو العز الزمالك الأوغندي موتيابا لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
الضربات تتوالى .. اتحاد ” العيسي” في ورطة!!
شمسان بوست / خالد هيثم
دخلت منظومة اتحاد كرة القدم ، التي يقودها الشيخ احمد العيسي ، في ورطة مترامية الأطراف ، بعدما توالت الضربات عليها ، من الأندية ، بموقف جديد سجلته اندية صنعاء والمحافظات الشمالية، بعد اندية عدن ومعها ” الصقر” تعز ، يرفض الصوت النشاز ومحطة الانتخابات الجاهزة للتنصيب.
حديث الساعة وصوت الحق ، قدم هوية جديدة في الاستيعاب للأمور حينما تكون في زاوية انفرادية ، تكتسي عبثية القرار وفوضوية العمل ، التي لا تعترق بالآخرين ، أصحاب الحق الحقيقي ، حينما ناشدت اندية عدن والصقر ببيانات رمسة ، هذا الاتحاد بمن يقوده ، بالعودة الى الصح ترتيب محطة شاملة تجمع الجميع تحت سقف اللوائح وقيمة ان يكون هناك اقتراع وصندوق وشفافية لاختيار الأصلح ورجل المرحلة القادمة.
كان بإمكان الشيخ احمد العيي ، أن يأخذها من حيث يجب ، ببعد وقراءة تقبل بالرأي ، وتبحث فيه ، فليس هناك جمعية عمومية يتم اختيارها من الاتحاد ، وهناك حق للأندية ، تختار فيه من تريد مندوب ومرشح .. سقطت اقنعة اتحاد كرة القدم وانفضحت كل تفاصيل المشهد الذي ظن فيه ” العيسي وشيباني وباشنفر” أنهم قد أعدوا العدة لمرحلة قادمة تكون فيها السلطة لهم عبر الولاءات والخضوع ، بفتح مزاد شراء الذمم والصوت وسعره المدفوع .. هنا محطة مختلفة كانت ردة فعل لشيء “هزلي” لم يتم فيه مراعاة المتغيرات وحق الأندية بصفتها جميعة عمومية ، نصبت هذا الاتحاد الذي حكم كرة القدم 18 عاما.
حقيقة المشهد اليوم ، تضرب كيان منظومة ، لم تمن سوى حالة انفرادية في القرار ، عبثت وشحطت ونطحت القيم والأعراف ، التي يفترض أن ترتبط بكرة القدم والرياضة ، اليوم كل شيء اختلف ، وعلى هذا الاتحاد الذي صدق حديث من حوله ،وظن أن كل شيء في المتناول ـ ان يدرك بان هناك منعطفات ، يجيد فيها البعض ردة الفعل أمام الشيء “النشاز” ،بقيمة موقف يذهب ليكون إضافة ، لمواقف سابقة لأندية من العيار الثقيل ، اتحدث عن ، أندية عدن بما تحمله من محتوى وتاريخ ، ثم الصقر بما يمثله من ثقل .
ماذا بقى في كواليس “شلة” أصرت على ان تبقى في زاوية لحالها ، رغم المناشدات وسطور النصح التي قدمت لها ،، في واقع الأمر ان هذه المنظومة ” الهشة” هوت اليوم بتفاصيل ردة فعل اندية الشمال ، لتنكشف عورات ” قرارات هزيلة ومسرحة كان يعد لها ، بصورة “مقززة” كل “سيناريو” مشهدها ، ذمم تشترى وأصوات مجهزة عبر مرشحين ، اعتادوا أن يكونوا أدوات ليس إلا.