قررت مديرية التربية والتعليم محافظة القاهرة ، إعادة فتح باب تحويلات المدارس 2024 الإلكترونية للتلاميذ بين المدارس والإدارات التعليمية ومن المحافظات الأخرى للقاهرة مرة أخرى.

وقالت مديرية التربية والتعليم محافظة القاهرة ، إن إعادة فتح باب تحويلات المدارس 2024 الإلكترونية للتلاميذ بين المدارس والإدارات التعليمية ومن المحافظات الأخرى للقاهرة مرة أخرى ، سيكون ولمدة اسبوعين ، وذلك اعتباراً من يوم الإثنين ٢٠٢٤/٢/١٩  الى يوم الإثنين ٢٠٢٤/٣/٤
 

وأكدت مدرية التربية والتعليم محافظة القاهرة ، أن هذا قرار إعادة فتح باب تحويلات المدارس 2024 الإلكترونية للتلاميذ بين المدارس والإدارات التعليمية ومن المحافظات الأخرى للقاهرة مرة أخرى يأتي تيسيراً على أولياء الأمور

ضوابط تحويلات المدارس 2024 الإلكترونيةيتم احتساب السن إلكترونيا في أول اكتوبر 2024التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 يتم إلكترونيا فقط لجميع مراحل التعليم الرسمية العربي والرسمية لغات والرسمية المتميزةالمراحل التي يمكن فيها التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 : من المرحلة الثانية رياض الاطفال ومرحلة التعليم الاساسي الابتدائي والمرحلة الاعدادية والمرحلة الثانويةيتم التسجيل على رابط التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 من خلال ولي الامر فقط وصحة البيانات المسجلة مسئوليتهفي حال حدوث خطأ في تسجيل بيانات الطفل على رابط التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 في الفترة المحددة يحق لولي الامر تعديل ما تم تسجيله من على نفس موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 بالرقم القومي خلال الفترة المعلن عنهالا يمكن تقديم طلب التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 لأكثر من إدارة تعليميةتقوم كل ادارة تعليمية بعمل اجراء التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 من خلال لجنة التحويلات بالادارة التعليمية ثم يتم تسجيل نتائج المقبولين على الموقع من خلال المفوضيتم عمل التنسيقات لطلبات التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 حسب وجود فراغات بالمدارس بناءا على ما تقوم به لجنة التحويلات بالادارة التعليميةفي حالة قبول طلب التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 يجب طباعة الاستمارة من الموقع وارفاقها بالاوراق المطلوبة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التربية والتعليم المدارس تحويلات المدارس 2024 تحويلات المدارس 2024 محافظة القاهرة التحویل الإلکترونی بین المدارس 2024

إقرأ أيضاً:

«التعليم والمعرفة–أبوظبي» تطلق سياسات محدَّثة وجديدة لتطوير المنظومة التعليمية

أطلقت دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي مجموعة من السياسات المحدَّثة للمدارس الخاصة، إلى جانب مجموعة من السياسات الجديدة المصمَّمة لتمكين مؤسَّسات التعليم المبكر، ما يمثِّل نقلة نوعية على مستوى قطاع التعليم الخاص في الإمارة. وتقدِّم السياسات إطار عمل يحقِّق تكاملاً بين النظام التعليمي في أبوظبي وأفضل الممارسات العالمية، ما ينسجم مع المتطلبات والاعتبارات الثقافية المحلية. ودخلت هذه السياسات حيِّز التنفيذ بدءاً من العام الدراسي 2024-2025.
تشكِّل هذه السياسات حصيلة للتعاون مع أكثر من 400 جهة معنية رئيسية، من الهيئات الحكومية والمدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، بهدف تعزيز الاتساق وضمان المساءلة وتوفير بيئة تعليمية آمنة. وتندرج سياسات المدارس الخاصة المحدَّثة البالغ عددها 39 سياسة ضمن محاور رئيسية، هي محور الحوكمة والعمليات ويشمل 14 سياسة، ومحور التعليم والتعلُّم ويضمُّ 11 سياسة، ومحور الصحة والسلامة المتكاملة ويتضمَّن 14 سياسة. وأطلقت الدائرة لمؤسَّسات التعليم المبكر 27 سياسة جديدة، منها سبع سياسات في محور الحوكمة والعمليات، وثماني سياسات في محور برامج وممارسات التعلم، و12 سياسة في محور الصحة والسلامة المتكاملة.
وقالت سارة مسلم، رئيسة دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي: «تأتي هذه السياسات الشاملة في إطار الجهود الرامية إلى تحقيق رؤية أبوظبي ودولة الإمارات في قطاع التعليم. ونعمل من خلالها على وضع متطلبات تنظيمية واضحة وقائمة على الأبحاث، بهدف توفير مسار للتطوُّر المستمر في مختلف المدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، ما يضمن جاهزية طلبتنا للمساهمة الفاعلة والمنافسة على الساحة العالمية. وتتيح هذه السياسات تحقيق المساواة والاستدامة في جودة التعليم، من خلال تعزيز الشفافية والمساءلة بين المعلمين، إلى جانب تحسين التجربة التعليمية للطلبة وأولياء الأمور».
وتعتزم الدائرة إجراء جولات للتحقُّق من الامتثال، والاطِّلاع على آراء المدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، ما يضمن المساءلة. ويُتوقَّع أن يتحقَّق الامتثال الكامل لمعظم هذه السياسات في العام الدراسي المقبل.
وفي إطار مرحلة التطبيق، أطلقت دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي، خلال العام الدراسي الجاري، برنامجاً متكاملاً للامتثال يركِّز في البداية على ثلاث سياسات أساسية، هي سياسة معايير قبول الموظفين، وسياسة التوجيه المهني والجامعي، وسياسة التربية الرياضية والرياضة المدرسية، وفق أعلى معايير الجودة والسلامة التعليمية.
وتوفِّر سياسات المدارس الخاصة المحدَّثة إطارَ عملٍ شاملاً يعزِّز كفاءة العمليات، ويحسِّن التحصيل الدراسي للطلبة وسلامتهم. وتتضمَّن أبرز التعديلات سياسة التوجيه المهني والجامعي، لضمان انتقال الطلبة إلى مراحل التعليم العالي بسلاسة.
وعُدِّلَت سياسة الدمج مع إطلاق النموذج الجديد للطلبة من ذوي الاحتياجات التعليمية الإضافية على نظام معلومات الطالب الإلكتروني، ما يوفِّر مرونة أعلى في تعيين رؤساء ومعلمي الدمج، إلى جانب تقديم الدعم للحصول على التقنيات المساعدة، وتمكين الطلبة من الوصول إلى ما يلزمهم من الأدوات التعليمية الأساسية.
وتشمل السياسات الأخرى كلّاً من سياسة الخدمات التخصُّصية العلاجية في المدارس، وسياسة الصحة النفسية للطلبة، وسياسة ضمان الرعاية، وسياسة سلوك الطلبة، حيث أُعِدَّت بهدف توجيه المدارس لتحديد المتطلبات الفريدة للطلبة، والتدخُّل بالشكل المناسب لضمان عافيتهم. وتهدف سياسات مشاركة أولياء الأمور، والاعتبارات الثقافية والاستدامة إلى دعم ممارسات المدرسة، وتوفير بيئة تعليمية متكاملة.
أمّا سياسات التعليم المبكر، فتشكِّل أساساً لتطوير تجارب التعلُّم، وتعزيز المساواة وفرص الوصول والدعم لجميع الأطفال لبلوغ أقصى إمكاناتهم، ما يمكِّن مؤسَّسات التعليم المبكر من تقديم تعليم عالي الجودة يضع الطلبة على طريق النجاح الأكاديمي والشخصي. ويأتي إطلاق هذه التدابير تعزيزاً للمشاركة في مجتمع المدارس، وتعزيز تفاعل أولياء الأمور، وضمان أعلى مستويات الجودة في جميع المؤسَّسات.
وتتضمَّن سياسات مؤسَّسات التعليم المبكر الجديدة سياسة الطعام والتغذية، التي تؤكِّد أهمية توفير طعامٍ صحيٍّ ومُغذٍّ، مع تسليط الضوء على العناصر الثقافية مثل المطبخ الإماراتي، إلى جانب التركيز على آداب المائدة.
وتركِّز سياسة الرعاية الشخصية على تعزيز ثقة الأطفال بأنفسهم، من خلال ضمان خصوصيتهم عبر تقديم خدمات الرعاية الشخصية، وتوظيف هذه التجارب الإيجابية، ما يدعم نموهم الشخصي والعاطفي.
وحرصت الدائرة على تعزيز هذه التدابير الأساسية من خلال تطوير سياسة التأقلم، لتسهيل هذه المرحلة الانتقالية على الأطفال وأولياء أمورهم من خلال توفير جدول زمني مرن، وإجراءات مساعِدة على التأقلم، ما يضمن الاندماج في مؤسَّسات التعليم المبكر بصورة تدريجية سَلِسَة.
وتشمل سياسة الإشراف على الأطفال التحقُّق من عدد البالغين مقارنة بالأطفال، بهدف تقديم أفضل خدمات الرعاية المخصَّصة، وتوفير بيئة تعليمية مبكرة آمنة تدعم نموهم الجسدي والعاطفي والمعرفي.

مقالات مشابهة

  • لمدة 45 يوما.. تحويلات مرورية وغلق طريق مصر حلوان الزراعى اتجاه دار السلام
  • محافظ “المصرف المركزي”: إعادة النظر في سعر عمولات الدفع الإلكتروني
  • هل ستفتح المدارس أبوابها غداً؟ هذا ما كشفه وزير التربية
  • “التربية” تفتتح مراكز رعاية المتعلمين بجميع المناطق التعليمية للعام الدراسي 2024 – 2025
  • تفاصيل سقوط عصابة النصب الإلكتروني بالقاهرة
  • رئيس الوزراء: مراجعة صندوق النقد الدولي لبرنامج الإصلاح الاقتصادي مستمر لمدة أسبوعين
  • وكيل تعليم قنا يتفقد المدارس ويؤكد على الانضباط والجودة التعليمية
  • عاجل - حدود السحب عبر تطبيق إنستا باي Instapay بعد قرار البنك المركزي وطريقة التحويل
  • أحمد سعد يوجه رسالة إلى جمهوره بعد امتناعه عن الغناء لمدة أسبوعين.. ماذا قال؟
  • «التعليم والمعرفة–أبوظبي» تطلق سياسات محدَّثة وجديدة لتطوير المنظومة التعليمية