الفنانة أروى تعترف بتعرضها للتحـ.ـرش وسر تخليها عن الحجاب
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
كشفت الفنانة أروى عن بعض الصعوبات التى تواجهها فى حياتها وقصة تعرضها إلى التحرش.
وقالت أروى خلال لقائها فى برنامج "كتاب الشهرة" للإعلامى على ياسين: "وأنا طفلة في عمر 7 سنوات تم التحرش بي كنت وقتها في الكويت، وكان من جنسية عربية ليست خليجية، والدتي كانت تقف مع صديقتها وجارتها، وزوج جارتنا هو من تحرش بي".
وأضافت أروى: عندما أبلغت والدتي لم تصدقني ولم أجرؤ أن أخبر والدي، والدتي لم تتخيل أن يحدث هذا أو أن يفعل هذا الشخص شيئا بي، وأقنعتني أنني مخطئة، ولفترة كنت أظن أن الخطأ مني أنا".
وأوضحت أروى : كنت محجبة وقت المرحلة الثانوية وخلعت الحجاب عندما دخلت الجامعة، لم يفرضه علي أحد لكن شعرت أنني لست مرتاحة فخلعته.
متهم بالسرقة| قصة حسام حبيب مع أغنية كدابة.. وعلاقة شيرين عبد الوهاب بعد أنباء عن انفصالهما|إجراء حاسم من أمير عيد ضد زوجته ليلى الفاروق أروىحرصت الفنانة أروى على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور و الفيديوهات انستجرام، مجموعة صور جديدة من أحدث ظهور لها.
وتألقت أروى في الصور بإطلالة مميزة، حيث ارتدت فستان متوسط الطول ذا أكمام مكشوفة واتسم التصميم بأنه جمع بين اللون الأبيض والأسود.
وحمل فستان أروى توقيع Elisabetta Franchi، فيما بلغ سعره 445 دولار أمريكي أي ما يقرب من 14 ألف جنيه مصري.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت أروى على خصلات شعرها المموج المنسدلة على كتفيها، ووضعت مكياجا مرتكزا على الألوان الترابية الملفتة التي كشفت عن جمالها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة اروى برنامج كتاب الشهرة اروى اعمال اروى
إقرأ أيضاً:
برلماني: محنة حرب غزة كشفت عن مكانة مصر ودورها التاريخي لدعم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور جمال ابوالفتوح عضو مجلس الشيوخ، أن محنة الأشقاء في غزة برغم قسوتها ومرارتها لكنها كشفت عن حقائق كانت غائبة عن المشهد العالمي طيلة سنوات، فقد برهنت على أن الدولة المصرية هي الداعم الأول و الحقيقي للقضية الفلسطينية بالمنطقة، فلن تدخر أجهزة الدولة جهدًا لتخفيف المعاناة الإنسانية عن كاهل الشعب الفلسطيني خلال محنته التي لن ينساها التاريخ، بعدما طُبق عليه سياسة التجويع انتقاماً من اعتراضه على انتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي التي حولت غزة قبل الحرب إلى سجن كبير، ودمرت بنيتها التحتية بالكامل بعد أحداث السابع من أكتوبر .
وأضاف "أبو الفتوح"، أن مصر كانت لها الحصة الأكبر في حجم المساعدات المارة إلى غزة، فقد اصطفت القوافل الإنسانية أمام معبر رفح، ورابطت حتى نجحت الضغوط المصرية في نفاذ هذه المساعدات للداخل بعدما عطل الاحتلال العمل بالمعبر، حتى يزيد من حالة الحصار على المدنيين مخترقاً كافة الاتفاقيات الدولية و معاهدات حقوق الإنسان، إلا أن الدبلوماسية المصرية حققت انتصار تاريخي بعدما كشفت الوجه الحقيقي للاحتلال أمام العالم، ودحضت كافة الأكاذيب والمزاعم حول غلق المعبر بل ونجحت في تمرير شاحنات الإغاثة التي كانت محملة بمختلف الاحتياجات الأساسية للمعيشة في أجواء الحرب والقصف المستمرة .
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن مصر استحوذت على أغلب المساعدات الإنسانية التى دخلت إلى قطاع غزة، من إجمالى قرابة 50 دولة أرسلت مساعدات إنسانية إلى «القطاع»، فقد حرصت على تمرير المساعدات جواً وبراً، بعدما تحول مطار العريش الدولى إلى «خلية عمل»، منذ اليوم الأول لإعلان الدولة المصرية اختياره نقطة لاستقبال المساعدات الإنسانية الدولية الواصلة لمصر عبر الجو لصالح أهل غزة، نظراً لقربه من معبر رفح البرى ومعبر كرم أبوسالم.
وأوضح الدكتور جمال أبو الفتوح، أن دور الدولة المصرية لن يقتصر على إنفاذ المساعدات لقطاع غزة عبر معبر رفح البرى، ومعبر كرم أبوسالم فقط، ولكن الإسقاط الجوى للمساعدات الغذائية والإنسانية فى المناطق التى يصعب الوصول إليها بسبب العمليات الإسرائيلية التى أعاقت انتقال المساعدات برياً، أو اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين على قوافل المساعدات، قد لعب دوراً في تخفيف المعاناة عن الأشقاء الفلسطينيين ،
مع تكثيف الجهود الدبلوماسية على كافة المستويات، لحشد الدعم الدولى الداعم للأشقاء، ومنع تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير القسرى لأهالى الضفة الغربية وقطاع غزة.