دمشق-سانا

أعلنت وزارة النفط والثروة المعدنية أن عمليات البحث مستمرة للعثور على 744 أسطوانة غاز صناعية فقدت جراء السيول التي تعرضت لها محافظة اللاذقية أمس.

وأوضحت الوزارة خلال بيان لها تلقت سانا نسخة منه أنه نتيجة عمليات الجرد والإحصاء التي قام بها فرع محروقات اللاذقية، تبين أن عدد الأسطوانات التي ما زالت مفقودة 744 من أصل 36238 أسطوانة جرفتها السيول، ولا تزال عمليات البحث جارية عن الأسطوانات المتبقية.

وتوجهت وزارة النفط بالشكر والتقدير إلى كل الأفراد والجهات التي تساهم في عمليات البحث واستعادة الأسطوانات التي جرفتها السيول.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: عملیات البحث

إقرأ أيضاً:

محافظ حضرموت يوضح موقفه من التصعيد الأخير في المحافظة

شمسان بوست / متابعات:

في ظل التصعيد الأخير في محافظة حضرموت، وما تخلله من لغط حول بعض المعلومات المغلوطة التي تسعى للنيل من المحافظة، وما يتم تنفيذه من مشاريع تنموية فيها، إلى جانب الاستقرار النسبي في قطاع الخدمات، يوضح محافظ المحافظة الاستاذ مبخوت مبارك بن ماضي المعلومات والحقائق التالية:


1. وحدة تكرير النفط الخام في محطة الريان (المؤسسة العامة للكهرباء – منطقة ساحل حضرموت)

تمت إجراءات إنشائها بشكل رسمي، بعد مخاطبة الجهات العليا وإطلاعها على الأمر، والتنسيق مع وزارة النفط والمعادن وشركة بترومسيلة لتزويد الوحدة بالنفط الخام اللازم للتكرير، وفق آلية رسمية مثبتة في سجلات المؤسسة العامة للكهرباء، وعلى الرغم من أن الكميات المستلمة لا تتعدى قاطرتين أسبوعيا، فإن العاصمة المؤقتة عدن تُخصَّص لها خمس قاطرات يوميا من النفط الخام.

وقد اتخذت السلطة المحلية هذه الخطوة بعد توقف مخصصات الديزل الواردة من شركة بترومسيلة، ولن تقف مكتوفة الأيدي دون وضع المعالجات الضرورية المتاحة لتجاوز هذه الصعوبات، بل تم اتخاذ القرار وفق أطر رسمية.

2. نفي وجود أي مصفاة أخرى في المحافظة

تؤكد السلطة المحلية عدم وجود أي مصفاة أخرى تعمل في المحافظة، وتعلن براءتها من أي مصافٍ (إن وجدت). كما تم التوجيه بالتحري عن هذا الأمر بالتنسيق مع وزارة النفط والمعادن والجهات المختصة، لاتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية.

3. ادعاءات وجود أنبوب نفطي يربط منشآت شركة بترومسيلة في ميناء الضبة بوحدة التكرير في محطة الريان

هذه الادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة، وبحسب تأكيد وزارة النفط والمعادن، فإن الأنبوب الذي تم الترويج له هو مشروع حكومي سابق، حيث كانت الحكومة تعتزم ربطه بمصفاة كان من المزمع إنشاؤها بالقرب من ميناء الضبة، إلا أن المشروع تعثّر ولم يتم ربطه بمنشآت شركة بترومسيلة.

وتؤكد السلطة المحلية استعدادها التام للتعاون مع أي جهة حكومية أو رقابية، وفق الأطر القانونية، لتوضيح الحقائق ودحض الأكاذيب والإشاعات المغرضة. وكنا نأمل ممن يفترض بهم الحرص على مصالح وثروات حضرموت أن يتوجهوا بالسؤال إلى السلطة المحلية لمعرفة الحقائق والأسباب التي دفعتها إلى اتخاذ هذا الإجراء، حرصا منها على توفير الحد الأدنى من الخدمات للمواطن، في ظل محاولات البعض حرمانه منها.

مقالات مشابهة

  • محافظ حضرموت يوضح موقفه من التصعيد الأخير في المحافظة
  • «جرامافون» أم كلثوم يطرب زوار معرض القاهرة للكتاب
  • وزير البترول الأسبق: عمليات البحث والاستكشاف تتطلب من 18 إلى 24 شهرًا
  • الدفاع التركية تؤكد وقوفها مع سوريا ضد التنظيمات الإرهابية التي تهدد أمنها ووحدتها
  • عمليات البحث عن ناجين حادث مطار ريجان أصبحت أكثر صعوبة
  • السوداني يكلّف مدير شركة مصافي الشمال بمهام وكيل وزارة النفط
  • السوداني يقيل وكيل وزارة النفط لشؤون المصافي من منصبه
  • وزارة النفط: تجهيز المحطات الكهربائية بـ(10) آلاف م3 من زيت الغاز يومياً
  • ترامب يوقع أمرا تنفيذيًا بشأن عمليات التحول الجنسي
  • الشؤون الاجتماعية تدعو ذوي الأطفال المفقودين والمعتقلين ‏لمراجعة مديرياتها لتزويدها بأي معلومات تساعد في البحث عنهم