52 دولة تشارك في كأس العالم لسلاح الشيش بمجمع صالات استاد القاهرة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم لسلاح الشيش للفرق والفردي للرجال وسيدات غلق باب التسجيل للبطولة التي ستقام خلال الفترة بين 22 و25 فبراير الجاري بصالة رقم 1 و2 بمجمع الصالات المغطاة بستاد القاهرة الدولي، بمشاركة 396 لاعبا ولاعبة بواقع 224 لاعبا على صعيد الرجال و172 لاعبة على صعيد السيدات، يمثلون 52 دولة.
وذكرت اللجنة في بيان، اليوم الأحد، أن الدول التي أكدت مشاركتها في البطولة هي: الجزائر، الأرجنتين، أرمينيا، أستراليا، النمسا، بلجيكا، البرازيل، كندا، تشيلي، الصين، كوت ديفوار، كولومبيا، كرواتيا، جمهورية التشيك، الدنمارك، أسبانيا، فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، اليونان، هونج كونج، المجر، إيرلندا، إيطاليا، اليابان، كازاخستان، كوريا، لبنان، المغرب، ماليزيا، مالي، بيرو، بولندا، البرتغال، بورتوريكو، قطر، السنغال، سنغافورا، صربيا، سويسرا، تايوان، تونس، تركيا، أوكرانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، أوزباكستان، جامايكا، رومانيا، سلوفاكيا، السويد، الإمارات، بالإضافة إلى مصر الدولة المستضيفة.
وتحظى البطولة باهتمام العديد من الدول، خاصة وأنها أحد البطولات المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية التي ستقام في مدينة باريس الصيف المقبل.
جدير بالذكر أن مصر نجحت في استضافة بطولة كأس العالم لسلاح الشيش العام الماضي في العاصمة الإدارية الجديدة، وحظت وقتها على إشادات واسعة من جانب الوفود التي شاركت بالبطولة.. فيما يسعى الاتحاد المصري للسلاح إلى تنظيم بطولة عالمية يشيد بها جميع المشاركين كالمعتاد، خاصةً وأن مصر أصبح لديها خبرات تنظيمية عالمية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اللجنة الأولمبية تدين أحداث العنف التي سبقت مباراة الرويسات والحراش
أدانت اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، أحداث العنف التي شهدها ملعب “ورقلة”، قبيل مباراة مستقبل الرويسات، واتحاد الحراش.
ونشرت اللجنة الاولمبية، اليوم الجمعة، بيان، أدانت من خلاله، وبشدة أحداث العنف التي وقعت قبيل مباراة مستقبل الرويسات، واتحاد الحراش.
كما طالبت ذات الهيئة، بضرورة التحلي بالهدوء، والتعقل من قبل جميع الأطراف المعنية، مؤكدة في ذات الوقت الزامية تطبيق القوانين المتعلقة بمكافحة العنف في المنشآت الرياضية.
وأبدت اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، أملها في تحقيق تقدم ملموس في مكافحة ظاهرة العنف في الملاعب، وتعزيز القيم النبيلة التي تمثلها الرياضة في المجتمع.