رحالة سعودي يصل لقرية الأقزام السبعة ويوثق محتوياتها الخيالية .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
خاص
في مشهد أشبه بالخيال ،وثق رحالة سعودي رحلته لقرية الأقزام السبعة في إندونيسيا.
وقال الرحالة السعودي خلال المقطع :”قرية الأقزام السبعة اللي كنا نشاهدها في التلفزيون طلعت حقيقة يا جماعة “.
واستعرض الرحالة المنازل التي يقطن بها الأقزام السبعة والتي تحيط بها الأشجار الخضراء من جميع الاتجاهات في مشهد رائع أبهر كل من شاهده.
وأظهر المقطع نساء أقزام يرتدين نفس الملابس وهن يحيين الرحالة السعودي،حيث علق الرحالة على ارتفاع قامتهن قائلا “شوفوا طولهم ياجماعة صدقوني “.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/فيديو-طولي-123.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إندونيسيا الأقزام رحالة سعودي
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يقر حق قيد العمالة من الأقزام وذوي الإعاقة
وافق مجلس النواب، في جلسته البرلمانية المنعقدة برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي على المواد المنظمة لحقوق العمال من ذوي الإعاقة والأقزام في مشروع قانون العمل الجديد .
ووافق المجلس، على المادة 37 وأصلها 36 وتنص :تلتزم المنشآت المشار إليها في المادة (35) من هذا القانون بإمساك سجل ورقي أو إلكتروني لقيد أسماء الأشخاص ذوي الإعاقة والاقزام الحاصلين على شهادات التأهيل أو بطـــاقـــة إثبــات الإعاقة والخدمات المتكاملة، بحسب الأحوال، الذين أُلحقوا بالعمل لديها، يشتمل على البيانات الواردة في شهادات التأهيل أو بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة بحسب الأحوال، ويجب تقديم هذا السجل إلى الجهة الإدارية المختصة كلما طلب منها ذلك.
ويجب إخطار تلك الجهة ببيان يتضمن العدد الإجمالي للعاملين، وعدد الوظائف التي يشغلها الاشخاص ذوي الإعاقة والاقزام ، والأجر الذي يتقاضاه كل منهم، وذلك وفقا للنموذج والموعد اللذين يصدر بتحديدهما قرار من الوزير المختص.
و وافق المجلس على نص المادة 38 وأصلها 37 من مشروع قانون العمل الجدي وتنص :بأن تلتزم جميع المنشآت الخاضعة لأحكام هذا القانون بموافاة الوزارة المختصة ورقيا أو الكترونيا بالبيانات أو المعلومات اللازمة لإنشاء أو تحديث قواعد بيانات العمالة، ونظام معلومات سوق العمل خلال ثلاثين يوما من تاريخ طلبها.
كما يجب على أصحاب الأعمال أو من يمثلونهم بذل العناية الواجبة للتعاون مع الجهة الإدارية المختصة لاستيفاء استمارات جمع البيانات أو المعلومات ورقياً أو الكترونياً. وعلى الوزارة المختصة القيام بجمع البيانات اللازمة عن سوق العمل وإجراء الدراسات والأبحاث الميدانية منفردة أو بالتنسيق مع الجهات المختصة، وعليها أن تصدر تقارير دورية قطاعية أو جغرافية عن احتياجات سوق العمل الحالي والمستقبلي من المهن والمهارات، ورصد أية تغيرات تطرأ عليه.