يورونيوز : كلب يقتحم أحد المساجد في تركيا ويجبر المصلين على ترك المكان
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد كلب يقتحم أحد المساجد في تركيا ويجبر المصلين على ترك المكان، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي يظهر الفيديو أحد الأشخاص وهو يحاول مرات عدة أن يخرج الكلب من المسجد الواقع في منطقة باشاك شهير في إسطنبول إلا أن محاولاته باءت .، والان مشاهدة التفاصيل.
كلب يقتحم أحد المساجد في تركيا ويجبر المصلين على ترك...
يظهر الفيديو أحد الأشخاص وهو يحاول مرات عدة أن يخرج الكلب من المسجد الواقع في منطقة باشاك شهير في إسطنبول إلا أن محاولاته باءت بالفشل.
تداول رواد المنصات الرقمية خلال اليومين الماضيين، مقطعا مصورا يظهر لحظة دخول كلب ضال إلى أحد المساجد في تركيا خلال أدائهم صلاة الفجر، ما أدى إلى ارتباك المصلين بعد أن اقترب منهم وبدأ يتجول بجوارهم.
وفي الفيديو يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول مرات عدة أن يخرج الكلب من المسجد الواقع في منطقة باشاك شهير في إسطنبول إلا أن محاولاته باءت بالفشل.
ووثقت هذه اللحظات كاميرات مثبتة في المسجد، ويظهر الكلب وهو يحاول تقليد المصلين قبل أن يضطر عدد من المصلين إلى مغادرة المكان بعد أن فشلوا في ازاحته.
وبعد انتشار الفيديو على نطاق واسع، تساءل رواد مواقع التواصل الاجتماعي اذا كانت صلاة المصلين تعد باطلة أم لا، مستشهدين بحديث نبوي يشير إلى ضرورة قطع الصلاة إذا كانت بالقرب من أحد الحيوانات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية 2024.. مسئول يتوعد من يحاول التدخل في التصويت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر المدعي العام بمدينة فيلادلفيا لاري كراسنر، أولئك الذين قد يفكرون في التدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2024، مؤكدًا أن أي شخص يقدم على هذا الفعل سيواجه مساءلة قانونية.
وقال - في تصريحات أوردتها صحيفة /وول ستريت جورنال/ الأمريكية اليوم الثلاثاء - "أي شخص يعتقد أنه حان الوقت للعب دور الميليشيا، سيصطدم بالواقع... وأي شخص يعتقد أنه حان الوقت للإهانة أو السخرية أو إساءة المعاملة أو تهديد وترهيب الناس، تلاعب واصطدم بالواقع".
وتابع كراسنر متوعدا من يحاول التدخل في الانتخابات وترهيب الناخبين، بالقول: "لدينا الأصفاد وزنازين السجن وهيئات المحلفين في فيلادلفيا، ولدينا السجون الحكومية".