مصر تتقدم بمذكرتين أمام محكمة العدل الدولية حول الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أفاد مصدر مصري رفيع المستوى لـ"القاهرة الإخبارية"، أن مصر تتقدم بمذكرتين لمحكمة العدل الدولية حول الممارسات الإسرائيليى في الأراضي المحتلة.
وأضاف المصدر أن مصر تتقدم بالمرافعة أمام محكمة العدل الدولية يوم 21 فبراير الجاري.
وأكد المصدر أن مصر تشارك في الرأي الاستشاري الذي طلبته الجمعية العامة.
وفي وقت سابق، كانت حكومة جنوب إفريقيا تقدمت بطلب عاجل إلى محكمة العدل الدولية، لتقرير ما إذا كانت العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح تتطلب من المحكمة استخدام سلطتها لمنع المزيد من الانتهاكات الوشيكة لحقوق الفلسطينيين في غزة.
ووصفت حكومة جنوب إفريقيا، في بيان أصدرته رئاسة البلاد، أن مدينة رفح جنوب قطاع غزة بأنها الملجأ الأخير للناجين في غز
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حكومة جنوب إفريقيا محكمة العدل الدولية قطاع غزة رفح العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
بعد قرار ترامب.. جنوب إفريقيا تدين "حملة تضليل"
دانت جنوب إفريقيا، اليوم السبت، ما اعتبرته "حملة تضليل"، بعد أن أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا بتجميد المساعدات للبلاد، بسبب قانون لمصادرة الممتلكات يعتبره تمييزاً بحق المزارعين البيض.
وقالت الحكومة "نحن قلقون بشأن ما يبدو أنه حملة من التضليل والدعاية، تهدف إلى تشويه صورة أمتنا العظيمة".
وتعد قضية الأراضي في جنوب إفريقيا مثيرة للانقسام، إذ تثير الجهود المبذولة لمعالجة عدم المساواة الموروثة من نظام الفصل العنصري انتقادات المحافظين، ولا سيما إيلون ماسك، الملياردير المولود في جنوب إفريقيا، وهو من أقرب مستشاري ترامب.
ورأت بريتوريا أنه "من المخيب للآمال أن نلاحظ أن مثل هذه الروايات يبدو أنها وجدت استحساناً بين صناع القرار في الولايات المتحدة الأمريكية".
S. Africa condemns 'misinformation' after Trump freezes aid
➡️ https://t.co/2dNNiq2ITL pic.twitter.com/PL5hI6qxNY
وقالت وزارة الخارجية في جنوب افريقيا إنها "أخذت علما" بالأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب، لكنها أضافت: "من المثير للقلق الشديد أن الافتراض الأساسي لهذا الأمر يفتقر إلى الدقة الواقعية، ويفشل في الاعتراف بالتاريخ العميق والمؤلم لجنوب إفريقيا من الاستعمار والفصل العنصري".
وأضافت الوزارة: "من عجيب المفارقات أن الأمر التنفيذي ينص على منح وضع اللاجئ في الولايات المتحدة لمجموعة في جنوب إفريقيا تظل من بين الأكثر امتيازاً اقتصادياً، بينما يتم ترحيل الأشخاص الضعفاء في الولايات المتحدة من أجزاء أخرى من العالم، وحرمانهم من اللجوء على الرغم من الصعوبات الحقيقية".