شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن اقتصادي يكشف عن موقف العراق بعد إنهاء روسيا لإتفاق تصدير الحبوب الاوكرانية، علق الخبير الاقتصادي، عبد الرحمن المشهداني، على قرار انهاء روسيا لاتفاق تصدير الحبوب الاوكرانية، ومدى تأثر العراق بهذا القرار. وقال .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقتصادي يكشف عن موقف العراق بعد إنهاء روسيا لإتفاق تصدير الحبوب الاوكرانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اقتصادي يكشف عن موقف العراق بعد إنهاء روسيا لإتفاق...

علق الخبير الاقتصادي، عبد الرحمن المشهداني، على قرار انهاء روسيا لاتفاق تصدير الحبوب الاوكرانية، ومدى تأثر العراق بهذا القرار.

وقال المشهداني في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إنه “بمجرد اعلان روسيا لقرار انهاء اتفاق الحبوب ارتفعت مباشرة اسعار الحبوب في الاسواق العالمية”.

واضاف أن “العراق قد اقترب من مرحلة الاكتفاء الذاتي لمحصول الحنطة خلال هذا العام، الا ان البلاد تحتاج لاستيراد اقل من مليون طن من الحبوب لسد اي نقص يحصل في الخزين”، لافتا الى ان “العراق عادة ما (يخلط) الحنطة الاسترالية او الكندية ذات النوعية الجيدة وتحظى بقبول من قبل المستهلك المحلي”.

واوضح المشهداني أنه “في حال استمرار قرار روسيا بانها اتفاق تصدير الحبوب الاوكرانية خلال السنوات القادمة، قد يلقي بظلاله على العراق”، مرجحاً ان “يكون القرار الروسي هو بشكل مؤقت والهدف منه الضغط على دول معينة، بغية حسم امر الحرب الروسية_ الاوكرانية وعدم استمرارها”.

وأخطرت روسيا يوم الثلاثاء، الأمم المتحدة وتركيا وأوكرانيا بأنها لن تجدد اتفاق الحبوب المهم الذي سمح لأوكرانيا بتصدير الحبوب عبر البحر الأسود.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دمتري بيسكوف إن الاتفاق وصل إلى نهايته “بحكم الأمر الواقع”.

وسمح الاتفاق لسفن الشحن بالمرور عبر البحر الأسود من موانئ أوديسا، وتشورنومورسك، ويوجني/بيفدين، لكن موسكو قالت إنها ستعود إلى الاتفاق إذا استوفيت شروطه.

وتوالت تباعا ردود الأفعال الدولية على انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية، حيث وصفته برلين بـ”الخبر السيء”، فيما اعتبرته واشنطن “عملا وحشيا”، أما الأمم المتحدة فقالت إن الملايين “سيدفعون ثمن” القرار الروسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تصدیر الحبوب الاوکرانیة اتفاق تصدیر الحبوب

إقرأ أيضاً:

السوداني يؤكد موقف العراق الثابت في احترام خيارات السوريين

العراق – أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، امس الجمعة، موقف بلاده “الواضح والثابت” في احترام خيارات الشعب السوري.

جاء ذلك خلال استقباله وزير خارجية سوريا أسعد الشيباني، الذي بدأ زيارة للعاصمة بغداد، الجمعة، غير معلنة المدة، وفق بيان صدر عن مكتب السوداني، تلقت الأناضول نسخة منه.

وخلال اللقاء، أكد السوداني، على “موقف العراق الواضح والثابت في احترام خيارات الشعب السوري، بكافة مكوناته وأطيافه والحرص على أمن واستقرار البلاد، الذي ينعكس على أمن واستقرار المنطقة”، وفق البيان نفسه.

كما لفت إلى “أهمية استمرار المشاورات السياسية والأمنية بين البلدين”.

وشدد السوداني، على “ضرورة المضي بعملية سياسية شاملة تحفظ التنوع والسلم الاجتماعي”.

وأشار إلى “أهمية احترام معتقدات ومقدسات كافة فئات وشرائح الشعب السوري، وعدم القبول بأي اعتداءات أو انتهاكات تحصل ضد أي مكون منهم”.

وأكد رئيس الوزراء العراقي على “وحدة الأراضي السورية، ورفض جميع التدخلات في الشأن السوري، خصوصاً مع ما يجري اليوم من سيطرة جيش الكيان الغاصب على أراضٍ سورية”.

ومنذ 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية واستغلت أحداث الإطاحة ببشار الأسد ووسعت رقعة احتلالها فيها، كما احتلت المنطقة العازلة، ودمرت معدات وذخائر عسكرية للجيش السوري بمئات الغارات الجوية.

وأعرب السوداني، عن استعداد بلاده “للمساهمة في دعم سوريا وإعادة إعمارها، وتقديم جميع التسهيلات اللازمة في هذا الشأن”.

وأكد على “أهمية التنسيق لمواجهة مخاطر الإرهاب لتحقيق الاستقرار الداعم لإعادة إعمار سوريا والعمل على مواجهة الخطاب الطائفي”.

وفي وقت سابق الجمعة، بدأ وزير الخارجية السوري زيارة رسمية إلى العراق، هي الأولى له منذ الإطاحة بنظام الأسد.

ويعتبر العراق من الدول العربية القليلة التي حافظت على علاقة مع نظام الأسد بعد قمعه للاحتجاجات الشعبية التي بدأت عام 2011.

وفي 6 ديسمبر/ كانون الأول 2024، استضافت بغداد وزيري خارجية إيران عباس عراقجي والنظام المخلوع بسام صباغ، قبل يومين من سقوط رأس النظام بشار الأسد وفراره إلى روسيا، في اجتماع بحث التطورات الأمنية في سوريا آنذاك.

لكن مع سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر، ورغم حذر أولي، قال رئيس الوزراء العراقي، في تصريح صحفي: “ننسق مع سوريا بشأن تأمين الحدود وعودة اللاجئين ومستعدون لتقديم الدعم، ولا نريد لسوريا أن تكون محطة للصراعات الأجنبية”.

فيما أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، في 14 فبراير/ شباط الماضي، أن “العراق ليس لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا، ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه”.

 

الأناضول

Previous “رويترز”: عودة بعض السوريين إلى بيوتهم بعد أن لجأوا إلى قاعدة حميميم الروسية هربا من العنف في الساحل Related Posts “رويترز”: عودة بعض السوريين إلى بيوتهم بعد أن لجأوا إلى قاعدة حميميم الروسية هربا من العنف في الساحل عربي 15 مارس، 2025 كاتس: باقون بالنقاط الخمس في جنوب لبنان إلى أجل غير مسمى عربي 15 مارس، 2025 أحدث المقالات السوداني يؤكد موقف العراق الثابت في احترام خيارات السوريين “رويترز”: عودة بعض السوريين إلى بيوتهم بعد أن لجأوا إلى قاعدة حميميم الروسية هربا من العنف في الساحل كاتس: باقون بالنقاط الخمس في جنوب لبنان إلى أجل غير مسمى فؤاد حسين: التهديدات الآنية للمجتمع السوري والعراقي مشتركة ويجب التعاون دوليا للقضاء على “داعش” ردًا على الدبيبة.. حمّاد: ليبيا ترفض التوطين وسنتصدى لأي تحركات تهدد أمن الجنوب

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • اجتماع لسنّة إيران برئاسة الولائي ( محمود المشهداني)
  • تحديات العراق والانتخابات على طاولة الملأ برئاسة المشهداني
  • السوداني يؤكد موقف العراق الثابت في احترام خيارات السوريين
  • المشهداني يدعو إلى تعزيز التعاون بين العراق وسوريا
  • «ترامب»: بايدن هو من سمح باندلاع الحرب في أوكرانيا لكننا سنتوصل إلى اتفاق.. فيديو
  • المشهداني والشيباني يبحثان تعزيز التعاون الأمني بين العراق وسوريا
  • إيران تؤكد استمرار تصدير الكهرباء الى العراق
  • إيران تؤكد استمرار تصدير الكهرباء الى العراق.. وبغداد تعجل بدفع الديون
  • انهيار اقتصادي وأزمة رواتب.. خبراء يؤشرون خطراً في العراق
  • عاجل. اتفاق بين أرمينيا وأذربيجان على إنهاء النزاع المستمر منذ عقود حول ناغورني قره باغ