عاجل| مصر تتقدم بمذكرة لمحكمة العدل الدولية حول الممارسات الإسرائيلية في غزة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أفاد مصدر مصري رفيع المستوى، أن مصر تتقدم بمذكرتين لمحكمة العدل الدولية حول الممارسات الإسرائيليى في الأراضي المحتلة.
وأضاف المصدر لـ"القاهرة الإخبارية"، أن مصر تتقدم بالمرافعة أمام محكمة العدل الدولية يوم 21 فبراير الجاري.
وأكد المصدر أن مصر تشارك في الرأي الاستشاري الذي طلبته الجمعية العامة.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، للشهر الخامس تواليًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
اقرأ أيضاًإعلام غزة: الاحتلال قصف 29 منزلا خلال 24 ساعة و90% من الضحايا نساء وأطفال وشيوخ
صحة غزة: الاحتلال ارتكب 13 مجزرة راح ضحيتها 127 شهيدًا خلال 24 ساعة
وزير خارجية الأردن في مؤتمر ميونخ للأمن: إسرائيل لا تريد إنهاء الحرب على غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة غزة تحت القصف قصف غزة حرب غزة غلاف غزة غزة الان عاجل غزة غزة اليوم غزة مباشر الحرب على غزة صواريخ غزة غزة الآن أخبار غزة المقاومة في غزة أطفال غزة جنوب غزة دمار غزة معارك غزة حرب غزة الان غزة مصر
إقرأ أيضاً:
هل غادر مسؤولين وضباط سوريين إلى طهران عبر بغداد؟ - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر مطلع، اليوم الخميس (9 كانون الثاني 2025)، حقيقة الأنباء المتداولة بشأن وصول العشرات من المسؤولين والضباط السوريين إلى العاصمة طهران قادمين من بغداد.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "بغداد استقبلت العشرات من الضباط والمسؤولين الحكوميين السوريين الذين وصلوا إلى العراق بعد أحداث الثامن من كانون الأول الماضي عقب سقوط نظام الأسد".
وأوضح أن "هؤلاء المسؤولين ليسوا من النخبة الحاكمة للنظام السابق، وإنما يتبعون إدارات حكومية أو وحدات عسكرية ضمن محافظات محددة، وهم ليسوا على قائمة الملاحقة من قبل الإدارات العسكرية الجديدة التي شكلتها هيئة تحرير الشام، والتي تُعد الآن بمثابة الحاكم العسكري لدمشق والمدن السورية الأخرى".
وأشار المصدر إلى أنه "لم يتم تسجيل أي انتقال لهؤلاء المسؤولين إلى العاصمة الإيرانية طهران أو أي بلد آخر حتى الآن، وما زال مصيرهم معلقاً بانتظار ما ستؤول إليه الأوضاع خلال الفترة المقبلة"، مبيناً أن "بعضهم قد يعود إلى سوريا إذا تلقى وعوداً بتسوية أوضاعهم على غرار من بقوا داخل البلاد".
وأضاف المصدر أن "تأجيل انتقال هؤلاء المسؤولين إلى سوريا يعود إلى احتمالية بحثهم عن بلد ثالث للعيش أو انتظار استقرار الأوضاع في سوريا، خصوصاً في ظل وجود حكومة انتقالية محددة بسقف زمني".
وختم بالقول إن "الخيار النهائي بشأن بقائهم في بغداد أو انتقالهم إلى بلد آخر يعتمد على تطورات الأوضاع، لكن حتى هذه اللحظة لم يتم تسجيل أي انتقال لأي منهم إلى طهران".