بعد مق.تله ببولاق الدكرور.. نقل جثمان مسئول عسكري يمني لمشرحة زينهم
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تجري النيابة العامة بجنوب الجيزة الكلية تحقيقات موسعة في مقتل مسئول عسكري بوزارة الدفاع اليمنية داخل شقة بمنطقة بولاق الدكرور.
وانتدبت النيابة الطب الشرعي لتشريح جثة المجني عليه بعدما قررت نقل الجثمان الى مشرحة زينهم لاجراء عملية التشريح لتحديد اسباب الوفاة.
وتكثف الأجهزة الأمنية بالجيزة بالتنسيق مع قطاع الأمن العام جهودها لكشف ملابسات العثور على جثة مسئول بوزارة الدفاع اليمنية داخل شقته بمنطقة بولاق الدكرور بعد اكتشاف مقتله فجر اليوم الأحد.
تلقت مديرية أمن الجيزة إخطارا بالعثور على جثة أجنبي داخل شقته في منطقة بولاق الدكرور، فور اخطار اللواء هشام ابو النصر مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة وجه بسرعة الانتقال الى مسرح الجريمة وكشف ملابسات الجريمة وهوية المجني عليه.
وأشار الفحص المبدئي لضباط مباحث الجيزة ان المجني عليه اللواء حسن بن جلال العبيدي مدير دائرة التصنيع الحربي في وزارة الدفاع اليمنية وتبين اصابته بعدة اصابات أدت لمقتله.
وكشفت التحريات الأولية عن تنفيذ الجريمة منذ قرابة 48 ساعة واكتشف اصدقائه الجريمة بعد اختفائه بشكل مفاجئ وعدم رده على هاتفه المحمول فاضطروا للذهاب الى شقته ليعثروا على جثته.
تم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة بجنوب الجيزة الكلية للتحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة بولاق الدكرور
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي مسئول مفوضية اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية
وفي اللقاء أعرب الوزير عامر، عن استيائه من عدم إيفاء مكتب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومكتب منظمة الهجرة الدولية بالتزاماتهما تجاه اللاجئين والمهاجرين والنازحين، خاصة في مجال توفير الرعاية الصحية والخدمات الأساسية.
ودعا القائمين بأعمال مفوضية شؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية إلى عدم التنصل من مهامها الإنسانية، خاصة والجهات الحكومية والمجتمع يتحملون أعباءًا إضافية نتيجة استقبال المهاجرين وطالبي اللجوء، في وقتٍ تعاني فيه البلاد من عدوان عسكري وحصار شامل، .. مضيفً" اليمن ما يزال يعاني من تداعيات وأسوأ كارثة إنسانية".
وأوضح وزير الخارجية أن هناك أعداد كبيرة من المهاجرين يتم استهدافهم بالإطلاق الناري من قبل حرس الحدود السعودي، ولا تتحمل منظمة الهجرة الدولية مسؤوليتها الإنسانية لمعالجة المصابين، ما يزيد من الأعباء على الحكومة اليمنية.
فيما أوضح يادجاريان وهيوجنج يو، أن السبب الرئيسي لتوقف العديد من الأنشطة هو توقف التمويل وعدم توفر ميزانية كافية للمشاريع.
وأشارا إلى أن أغلب الأنشطة التي يقوما بها هي أنشطة ومشاريع منقذة للحياة، وهناك جهود تبذل لدى المانحين لاستئناف تمويل المشاريع الإنسانية المتعلقة باللاجئين والمهاجرين.