وزير الخارجية يتحادث مع نظيره الإثيوبي.. هذا ما دار بينهما
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم بأديس أبابا، محادثات ثنائية مع وزير الشؤون الخارجية بجمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، تايي اتسقى سيلاسي.
وحسب بيان للوزارة، هنأ الوزير أحمد عطاف نظيره الأثيوبي بمناسبة تعيينه حديثا على رأس دبلوماسية بلاده. وبحث معه سبل وآفاق توطيد العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين في سياق التحضير لانعقاد اللجنة المشتركة الجزائرية الاثيوبية.
كما استعرض الطرفان الأوضاع الراهنة بمنطقتي انتماء البلدين، لا سيما في ظل التحديات المتزايدة التي تفرضها التدخلات الخارجية بمختلف أشكالها.
حيث جدّدا التزامهما بتقاليد التشاور والتنسيق وتبادل الدعم حول القضايا التي تقع في صلب اهتمامات البلدين الشقيقين. وعلى رأسها تصفية الاستعمار في القارة الافريقي. وتوطيد دعائم السلم والأمن والاستقرار في مختلف ربوعها.
وجاء هذا اللقاء، على هامش مشاركة الوزير، مُمثلا لرئيس الجمهورية في أشغال الدورة العادية الـ37 لمؤتمر رؤساء دول وحكومات الاتحاد الإفريقي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يبحث مع نظيره الجابوني القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك
عقد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الجمعة 27 ديسمبر، لقاءً ثنائياً مع ريجيه أونانجا ندياي، وزير الخارجية والتكامل دون الإقليمي والجابونيين بالخارج، في العاصمة ليبرفيل في إطار زيارته الرسمية إلى الجابون، حيث تم تناول تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، إلى جانب بحث القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
أشاد عبد العاطي بالعلاقات المميزة التي تجمع مصر والجابون، مشيراً إلى الاهتمام المصري بدعم العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، منوهاً إلى اصطحابه ممثلين عن كبرى الشركات الحكومية والخاصة المصرية لاستكشاف فرص الاستثمار فى الجابون خلال الفترة المقبلة لزيادة الاستثمارات وتعزيز التجارة البينية بين البلدين، والتركيز على المجالات الاقتصادية التي تحتاجها الجابون وأهمها البنية التحتية والإنشاءات والطاقة والدواء.
كما ناقش الوزيران القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك ذات الصلة بالقارة الأفريقية، وتم التأكيد على أهمية تعزيز التنسيق والتشاور في الأطر متعددة الأطراف على الصعيدين الإقليمي والدولي، وكذلك دفع العمل المشترك لتعزيز الأمن والاستقرار في القارة الإفريقية.