بعد رحيله عن منتخب مصر.. فيتوريا يتحدث لأول مرة عن الإقالة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
عرضت فضائية العربية تقريرًا بعنوان :" لأول مرة منذ الإقالة.. روي فيتوريا يخرج عن صمته ويتحدث عن رحيله عن منتخب مصر".
تحدث روي فيتوريا لأول مرة بعد رحيله عن تدريب منتخب مصر عن قرار إقالته والخروج من أمم إفريقيا.
وكتب المدرب البرتغالي عبر “إنستجرام” إنه غادر بعد 19 شهرًا و18 مباراة بـ “خسارة واحدة فقط” في إشارة لمباراة الكونغو، كما أشار أيضًا إلى ترشيحه ضمن أفضل المدربين في العالم
وقال فيتوريا إن الهدف من تعاقده لتدريب منتخب مصر لمدة 4 سنوات كان وضع أساس لفريق يصل للمونديال معتبر إنه وصل في وقت ملئ بالتحديات كما تحدث أيضًا عن مباراة الكونغو
وتوجه فيتوريا بالشكر للجماهير واللاعبين أكد أن مستقبل كرة القدم المصرية يمكن أن يكون واعدًا حال رغبة الجميع في ذلك حسب تعبيره.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيتوريا روي فيتوريا منتخب مصر أمم أفريقيا فضائية العربية انستجرام منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
غرق 78 شخص بعد أنقلاب قارب في بحيرة كيفو في الكونغو
أكتوبر 3, 2024آخر تحديث: أكتوبر 3, 2024
المستقلة/- قال حاكم إقليمي إن 78 شخص على الأقل غرقوا عندما انقلب قارب يحمل 278 راكب في بحيرة كيفو في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية يوم الخميس.
وقال شاهد من رويترز إن أقارب الضحايا بكوا على الشاطئ بينما تم وضع الضحايا في أكياس الجثث وحملهم بعيدا، وأظهرت لقطات فيديو تم تداولها على نطاق واسع عبر الإنترنت سفينة مكتظة متعددة الطوابق تميل جانبيًا في المياه الهادئة قبل أن تنقلب وتدفع الركاب المتعثرين إلى البحيرة.
ولم يتم التحقق من صحة اللقطات.
ولم يتضح عدد الأشخاص الذين ما زالوا في عداد المفقودين وأعطى المسؤولون الإقليميون أعداد قتلى متباينة.
وقال حاكم إقليم جنوب كيفو إن عدد القتلى 78 وإن 278 كانوا على متن السفينة.
وقال الحاكم جان جاك بوريسي لرويترز “سيستغرق الأمر ثلاثة أيام على الأقل للحصول على الأرقام الدقيقة، لأنه لم يتم العثور على جميع الجثث بعد”.
وقال حاكم إقليم شمال كيفو المجاور إن 58 شخص نجوا من الحادث وإن 28 شخصا تأكدت وفاتهم حتى الآن.
وقال في بيان إن القارب انقلب على بعد نحو 700 متر من الميناء وإن أسباب الحادث قيد التحقيق.
وتعتبر حوادث القوارب المميتة شائعة في المياه الكونغولية حيث يتم تحميل السفن بشكل متكرر بما يتجاوز سعتها.
وفي مستشفى محلي قال أحد الناجين إن الظروف كانت هادئة عندما انقلب القارب المزدحم. وبينما غرق آخرون كافح للبقاء طافياً حتى أنقذته القوات الكونغولية.
وقال ألفاني بوروكو بيامونجو البالغ من العمر 51 عاما من سريره في المستشفى “رأيت الناس يغرقون وكثيرون غرقوا. رأيت نساء وأطفالا يغرقون في الماء وكنت على وشك الغرق لكن الله ساعدني”.
وتجمعت الحشود في الميناء في غوما حيث كان من المفترض أن ترسو السفينة. ومسح البعض دموعهم أو بكوا على الأرض، بينما صرخ آخرون بغضب، وألقوا باللوم على السلطات للسماح بصراع طويل الأمد بين المتمردين بقطع الطرق، الأمر الذي قالوا إنه أدى إلى مزيد من الازدحام على القوارب.
قال موشاجولا بيينفايت، أحد سكان غوما الذي فقد ثلاثة من أقاربه في الحادث: “كل هذا جزء من عواقب الحرب … لم يعودوا يبذلون أي جهد لإبعاد الأعداء عن الطريق حتى يصبح جاهزًا للعمل مرة أخرى”،
السفير الإيراني:حشدنا الشعبي جبهتنا الإمامية ضد إسرائيل