حقوق وتحديات ذوي الهمم على طاولة الصحفيين السبت المقبل
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية في نقابة الصحفيين برئاسة محمد الجارحي، عقد اجتماعا لمناقشة قضية «حقوق وتحديات ذوي الهمم»، وذلك يوم السبت الموافق 24 فبراير في تمام الساعة الثالثة عصرا.
مناقشة حقوق وتحديات ذوي الهممووجهت اللجنة الدعوة لكافة الزملاء من ذوي الهمم، والزملاء ممن لديهم أفراد في الأسرة من ذوي الهمم، وكل الصحفيين المهتمين بهذا الملف، وجميع من لديهم أفكار واقتراحات لحضور هذا الاجتماع المهم، لبلورة استراتيجية وخطة عمل نسعى إلى تنفيذها بكل السبل الممكنة خلال الفترة المقبلة.
وفي سياق منفصل، كانت لجنة الرعايا الصحية بالصحفيين أعلنت عن جدول تشغيل العيادة الخارجية بالنقابة في التخصصات الطبية المختلفة خلال الأسبوع الثالث من شهر فبراير، بالتعاون مع عدد من الاستشاريين والأطباء والجهات الطبية في مختلف التخصصات الطبية ضمن الخطة الاستراتيجية لتطوير مشروع علاج الصحفيين وأسرهم، وسيكون الكشف مجانا وبأسبقية الحضور لكل أعضاء النقابة، وينتهي التسجيل بعد ساعة من بدء العيادة، وكشف أسر الصحفيين مجانا بكارنيه مشروع العلاج، ويشمل فقط (الزوجة– الأبناء– الوالدين).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين مشروع علاج الصحفيين ذوي الهمم ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
أوبريت مصر أم الدنيا ملحمة فنية بمتحف الإسكندرية القومي.. السبت المقبل
ينظم متحف الإسكندرية القومى ، بالتعاون مع رابطة فناني وأدباء سبورتنج، السبت القادم الأوبريت الغنائي "مصر أم الدنيا"، وذلك بمناسبة ذكرى انتصار العاشر من رمضان.
أوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومى ، الأوبريت الغنائي "مصر أم الدنيا"، سيصطحب الحضور في رحلة عبر الزمن، ليستعرض بطولات الشعب المصري منذ فجر التاريخ وحتى نصر العاشر من رمضان، من خلال قصائد شعرية ومشاهد تمثيلية مؤثرة.
أفادت إدارة المتحف ،الأوبريت تأليف د. حسن أحمد محمود ،واشعار م. أحمد يسري ،غناء صوليست الأوبرا مصطفى سعد ،تمثيل الفنانة ندى عادل ،الفنان ماهر خلف.
يُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.