النقض تؤيد إعدام ثاني جديد علي سفاح الجيزة .. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قضت محكمة النقض برفض الطعن المقدم من دفاع المتهم قذافي فراج عبد العاطي، المعروف إعلاميا بـ "سفاح الجيزة" ، وتأييد إعدامه لا تهامه بأقل شقيقة زوجته
وكانت محكمة النقض قد نظرت الطعن رقم 12400 لسنة 91 أمام دائرة الأحد " ج" للمتهم قذافي فراج عبد العاطي، المعروف إعلاميا بـ "سفاح الجيزة" ، على حكم اعدامه
وأيدت محكمة النقض في وقت سابق حكمين نهائيين ضد قذافي فراج "سفاح الجيزة"، وهما حكم الإعدام في واقعة قتل فتاة الإسكندرية، وحكم المؤبد في قضية تزوير
وكانت النيابة العامة أمرت في 1 فبراير 2021، بإحالة المتهم "قذافي فراج"، إلى "محكمة الجنايات"، في أربعة قضايا بدوائر الهرم وبولاق الدكرور بالقاهرة، والمنتزه بالإسكندرية؛ لمعاقبته فيما نُسب إليه من قتله عمدًا أربعة، هم: زوجته وسيدتان ورجل، مع سبق الإصرار، خلال عامي 2015، 2017، وإخفائه جثامينهم بدفنها في مقابر أعدها لذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سفاح الجیزة قذافی فراج
إقرأ أيضاً:
قرار جديد من المحكمة بشأن "سفاح التجمع" وتغريم طليقته
قررت محكمة جنايات مستأنف القاهرة تأجيل محاكمة الشاب كريم، المعروف إعلامياً بـ"سفاح التجمع"، المتهم بقتل 3 سيدات والاعتداء عليهن، ليوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، لحضور الطبيب الشرعي وطليقته.
وقضت المحكمة بتغريم طليقة "سفاح التجمع" لعدم حضورها إلى المحكمة للإدلاء بشهادتها، بالرغم من إعلانها بالحضور وبموعد الجلسة.
فيما أكد محاميها عبر وسائل إعلام محلية، أنه "لا يرى أي داعٍ لشهادة طليقة سفاح التجمع إلا إطالة أمد الدعوة والتقاضي من قبل دفاع المتهم، موضحاً أن المتهم انفصل عن طليقته قبل عامين من ارتكابه جرائمه، وهناك نزاعات قانونية بينهما، وبالتالي شهادتها ضده تعتبر باطلة".
وكانت محكمة جنايات القاهرة قد قضت في سبتمبر (أيلول) الماضي، بالإعدام شنقاً لـ"سفاح التجمع"، بعد إحالة أوراقه إلى فضيلة المفتي في الجلسة السابقة.
وتعدّ قضية "سفاح التجمع" واحدة من أبشع الجرائم التي شغلت الرأي العام المصري، منذ الإعلان عنها أواخر مايو (أيار) الماضي، بعد الكشف عن جثة فتاة ملقاة في الصحراء بين مدينتَي القاهرة والإسماعيلية، وهي أولى ضحايا المتهم.
وجرى بعد ذلك توجيه تهم القتل العمد له حول 3 فتيات، وتعذيبهن وإجبارهن على تعاطي مخدر "الآيس"، والاعتداء عليهن أحياءً وأمواتاً، وتوثيق ذلك في مقاطع فيديو، قبل إلقاء جثثهن في مناطق صحراوية مختلفة.