الأمير هاري: أحب عائلتي ومرض والدي يمكنه لم شمل العائلة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تحدث الأمير هاري، دوق ساسكس، علنًا عن اثنين من أكبر اهتماماته الحالية ألا وهي عائلته، وألعاب Invictus، وهي مسابقة على غرار الألعاب البارالمبية لأعضاء الخدمة الجرحى أسسها قبل عقد من الزمن، وفقًا للموقع الإلكتروني. abc7news.
وسافر هاري إلى ويسلر في كولومبيا البريطانية – موقع ألعاب إنفيكتوس 2025 – بعد أسبوع واحد فقط من سفره من كاليفورنيا إلى لندن.
وقال هاري، في مقابلة مع البرنامج صباح الخير امريكا Good Morning America إنه تحدث مع والده حول تشخيص حالته. والذي تم الإعلان عن إصابته علنًا في 5 فيفري الجاري، وأضاف هاري في حديثه ي أثناء قيامه بجولة في ويسلر. بموقع ألعاب Invictus: “لقد قفزت على متن طائرة وذهبت لرؤيته في أقرب وقت ممكن.. انظر. أنا أحب عائلتي وحقيقة أنني تمكنت من ركوب الطائرة والذهاب لرؤيته وقضاء وقت معه، أنا ممتن لذلك”.
وعندما سُئل عن احتمال أن يكون لمرض الملك تشارلز تأثير على لم شمل عائلته. أجاب هاري: “نعم، أنا متأكد.. وأرى ذلك على أساس يومي، مرة أخرى، قوة وحدة الأسرة تتجمع معًا. لذلك، نعم، أعتقد أن أي مرض يجمع العائلات معًا، أرى ذلك مرارًا وتكرارًا”.
وعلى جانب آخر، علقت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، على لقاء كل من الأمير هارى، ووالده الملك تشارلز، وقالت إنه كان قصيرًا جدًا لاسيما وأنه اللقاء المباشر الأول بينهما منذ أكثر من عام.
وسافر دوق ساسكس إلى المملكة المتحدة من كاليفورنيا، قبل أكثر من أسبوع، لرؤية والده بعد تشخيص إصابته بالسرطان، وبحسب عدة مصادر فإن اللقاء كان قصيرا جدا، حيث استمر ما بين 30 و45 دقيقة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فريدة سيف النصر: أمي وُلدت يتيمة.. تزوجت والدي رغم رفض عائلته.. فيديو
أكدت الفنانة فريدة سيف النصر، أن والدتها عاشت معاناة كبير في طفولتها، قائلة: "شقيت وتعبت كثيرًا في تربيتها وتربية أشقائها، مهما فعلت لن استطيع تعويضها عن كل ما مرت به"، موضحة أن والدتها وُلدت يتيمة وعاشت طفولة قاسية، حيث كان والدها يحاول إرضاءها بالملابس والهدايا قبل أن يسلمها لأحد أقاربه ليربيها.
وتابعت "سيف النصر"، خلال لقائها مع الإعلامية أميرة بدر، ببرنامج "أسرار"، المُذاع عبر شاشة "النهار"،: "ماما كانت قمر، وطلعت حكاية من جمالها، لكن محدش عوضها عن حرمانها من حضن الأم"، موضحة أن أصعب ما كانت تشعر به والدتها هو أنها لم يكن لديها أحد تناديه بـ"ماما"، حيث لم تحظَ بأم ترعاها، وعندما كبرت وأصبحت أماً، كانت تردد دائمًا بحب.
وأوضحت فريدة سيف النصر، أن هذا الشعور بالحرمان العاطفي جعلها إنسانة عاطفية بطبيعتها، مؤكدة أن زواج والدتها من والدها لم يكن سهلاً، حيث قوبل برفض من عائلته، مما أدى إلى حرمانه من الميراث والأموال، وهو ما أثر على حياتهم كعائلة، مؤكدة أن والدتها تحملت الكثير من الصعاب دون أن تشتكي، وكانت دائمًا مثالًا للقوة والتضحية، وهو ما يجعلها تشعر بالعجز عن رد جميلها أو تعويضها عن كل ما مرت به.