“الغذاء والدواء” ترصد (17) منشأة مخالفة لنظام توفير الأدوية خلال يونيو
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “الغذاء والدواء” ترصد 17 منشأة مخالفة لنظام توفير الأدوية خلال يونيو، رصدت الهيئة العامة للغذاء والدواء مخالفات على 8220;17 8221; منشأة صيدلية لعدم التزامها بتوفير المستحضرات الصيدلانية المسجلة للسوق .،بحسب ما نشر الجزيرة أونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الغذاء والدواء” ترصد (17) منشأة مخالفة لنظام توفير الأدوية خلال يونيو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رصدت الهيئة العامة للغذاء والدواء مخالفات على “17” منشأة صيدلية لعدم التزامها بتوفير المستحضرات الصيدلانية المسجلة للسوق المحلي، وعدم التبليغ المباشر لتحرك الدواء في نظام التتبع الإلكتروني، وعدم إبلاغ “الهيئة” عن توقع نقص أو انقطاع في إمداد المستحضرات المسجلة للشركة.
وأوضحت “الغذاء والدواء” أن مفتشيها رصدوا خلال شهر يونيو منشأتين لعدم التزامهما بتوفير مستحضراتهما الصيدلانية المسجلة للسوق، و”13″ منشأة صيدلية لعدم تبليغها المباشر “اللحظي” لتحرك الدواء في نظام التتبع الإلكتروني، ومنشأتين لم تلتزما بالإبلاغ عن حال توقع نقص أو انقطاع في إمداد المستحضرات المسجلة، وفرضت حيالهم العقوبات المقررة في نظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية ولائحته التنفيذية،التي بلغت نحو 921 ألف ريال.
وبحسب نظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية فإن مصانع ومستودعات الاتجار بالمستحضرات الصيدلانية والعشبية مُلزمة بأن يكون لديها مخزون دائم يكفي لستة أشهر من جميع مستحضراتها المسجلة، كما أن على تلك المنشآت إبلاغ “الهيئة” في حال توقُّع نقص أو انقطاع في إمداد المستحضرات المسجلة للشركة بمدة لا تقل عن ستة أشهر من الوقت المتوقع لانقطاع الإمداد أو تأثر المخزون، مع تقديم الحلول التي تسهم في تعويض النقص.
ووفقاً لنظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية فإن العقوبات تصل إلى خمسة ملايين ريال، بالإضافة إلى إغلاق المنشأة الصيدلية مؤقتاً لمدة لا تتجاوز “مئة وثمانين” يوماً أو إلغاء الترخيص.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
التخطيط الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
#التخطيط_الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
بقلم/ حمزة الشوابكة
في بداية الأمر، لابد وأن ندرك بأن التخطيط الإستراتيجي، هو التخطيط على المدى البعيد إجمالا، حيث بالتخطيط الإستراتيجي، يكون الواحد قادرا على دراسة تحليلية لنقاط القوة والضعف من جهة؛ والفرص والتهديدات من جهة أخرى، الأمر الذي يساعد على الخروج بخطط تضمن نجاحها، وتقليل نسبة الخطأ عند تنفيذها، وبهذا النهج والفكر؛ بدأ أصحاب فكرة (الشرق الأوسط الجديد) بتنفيذ ما خططوا له، فكان من أول خططهم صناعة الداء والمرض، وذلك بإيجاد أذرع لعدو صديق، فكانت المقاومات الفارسية، وكانت الجماعات المتطرفة الخارجية، وبدأ تنفيذ خطط مشروع خبيث، وبدأ المرض ينتشر وينتشر في جسد الأمة العربية والإسلامية؛ بتوجيهات فارسية يهودية، حتى أصبح جسد الأمة مُنهكاً تَعِباً هشّاً؛ عندها انتقلوا إلى المرحلة الثانية، وهي تقديم العلاج المدروس المرسوم، المحدد كمّاً ونوعاً ووقتاً، وقد يكون منه كذبة خبيثة لعينة! وهي تحرير دمشق من دنس العلوية، فقامت الأمة فرَحاً وسمَراً على ذهاب طاغية لعين، غير مدركين بأنها قد تكون جرعة من دواء لداء صانعهما واحد، فربما تبدأ اليهود باحتلال جزء مخطط له من سوريا؛ والقيام بتقسيم الحصص كما كان مخطط له! في حين لا يزال الناس في غياهب صدمةِ فرحةٍ مؤقتة، فرحة سببها قوة تأثير الدواء، تماماً كسرعة ذهاب نظام الطاغية بشار، فقد يكون إسقاط نظام بشار، وتحرير دمشق، والمركز الذي أعطي للجولاني، وصناعة فرحة تلبس ثوب الخدعة؛ كل ذلك قد يكون بداية لتنفيذ خطط لعينة، لن يكون نتاجها إلا زيادة في الفرقة والتشتت والتقسيم لأمة الإسلام والعروبة، وكأننا بتنا أمة لن تفرح الفرحة المرجوة المنتظرة؛ إلا ببزوغ فجر محمد بن عبد الله (المهدي)، فلطفاً وعوناً وتوفيقاً وثباتاً يا ربنا نرجوا.
مقالات ذات صلة إعاقات بسلاح صهيوني 2024/12/15