أماكن ومواعيد انقطاع المياه في مدينة شبين الكوم غدا.. 4 ساعات
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية، انقطاع المياه في مدينة شبين الكوم وضواحيها بمدينة شبين الكوم، غداً الاثنين، لمدة 4 ساعات، بداية من الساعة 10 صباحا حتى 2 ظهراً، وذلك لغسيل الشبكات وتطهير الخزانات.
انقطاع المياه في مدينة شبين الكوموأشارت شركة المياه، إلى انقطاع المياه في أماكن من مدينة شبين الكوم، وهي قرى «كفر المصيلحة - ميت خاقان - طنبدي - كفر طنبدي - شنوان»، وأهابت بالمواطنين وأصحاب المخابز ومسؤولي الهيئات الحكومية والمستشفيات بتوفير كميات المياه اللازمة لاستخدامها خلال تلك الفترة المذكورة.
وأكدت الشركة قطع المياه في عدة قرى تابعة لمركز شبين الكوم، اليوم الأحد، وهي «خاتي - البتانون - اصطباري - الماي - زوير»، لإجراء أعمال الصيانة الدورية، وذلك لمدة 4 ساعات، على أن تعود الخدمة الساعة 2 مساء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطع المياه محافظة المنوفية شركة المياه شبين الكوم سبب قطع المياه انقطاع المیاه فی مدینة شبین الکوم
إقرأ أيضاً:
متحدث بلدية مدينة غزة: رحلة عودة النازحين استغرقت خمس ساعات وكانت شاقة
كشف حسني مهنا، المتحدث بإسم رئيس بلدية مدينة غزة، عن تفاصيل رحلة عودته مع النازحين عبر طريق الرشيد اليوم إلى مدينة غزة. وأوضح أنه استغرق في رحلة العودة من المحافظة الوسطى وحتى مدينة غزة خمس ساعات، واصفًا إياها بأنها "قطعة من العذاب" بسبب الطريق الوعرة في شارع الرشيد بالمنطقة الغربية قرب النصيرات وصولًا إلى مفترق "17" غرب مدينة غزة.
تكبيرات وزغاريد .. عودة 300 ألف فلسطيني إلى شمال غزةسمير فرج يكشف سر رفض مصر فكرة تولي إدارة قطاع غزة
وأضاف خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "هذه الطريق، التي من المفترض أن تستغرق في الوضع الطبيعي ما بين ساعتين إلى ساعتين ونصف، استغرقت خمس ساعات بسبب الازدحام الشديد الناتج عن عودة الآلاف من النازحين إلى غزة، بعد الحرب الإسرائيلية الشعواء على القطاع. تلك الحرب دمرت المدينة والقطاع بأكمله، حيث عاد السكان بعد 470 يومًا من النزوح."
وعن وجود أسرته برفقته، علّق قائلًا: "على الصعيد الشخصي، عدت بمفردي، أحمل حقيبة واحدة فقط تحتوي على بعض الملابس واللابتوب الخاص بي. ورغم ذلك، كانت الرحلة شاقة للغاية. شاهدت حولي في الطريق مئات الآلاف من النازحين من جميع الأعمار والأجناس: أطفال ونساء وشباب ورجال وشيوخ، إضافة إلى المرضى وأصحاب الإعاقات."
وعن توفر المأكولات والمشروبات خلال الرحلة، أوضح: "الجهات التي كانت متواجدة على جانبي طريق الرشيد طوال الرحلة تضمنت عناصر الأمن الفلسطيني التي أمنت مرور النازحين حتى مدينة غزة. إضافة إلى ذلك، انتشرت عناصر الدفاع المدني الفلسطيني لتقديم المساعدة لمن يحتاجها، فضلًا عن فرق الهلال الأحمر الفلسطيني ووزارة الصحة التي كانت تقدم الدعم والمساندة للمرضى ومن قد يتعرضون لوعكات صحية أثناء عودتهم."
وأشار إلى أن الطريق كانت وعرة للغاية، مع حشود هائلة من النازحين، ما جعل الرحلة تحديًا كبيرًا للجميع.