ليبيا – علق وكيل وزارة الخارجية بالحكومة الليبية المؤقتة حسن الصغير، على اتهام رئيس حكومة تصريف الأعمال عبد الحميد الدبيبة للبرلمان بالوقوف وراء توقف المرتبات.

الصغير وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:”مع أن الجميع يعلم بأن خلاف الدبيبة مع الصديق الكبير هو السبب في إيقاف المرتبات، لكن لنأخذ هذه التهمة على أنها حقيقة، وأن البرلمان يعطل المرتبات بسبب إقالته للدبيبة، فإذا كان أكثر من نصف الشعب يعيش على المرتبات،والنصف الآخر يعتاش منها،فكيف يفسر لنا الدببية إصراره على البقاء واستمراره في تجويع الشعب؟”.

وأضاف:” الشعب يمكن أن يقول للدبيبة من أنت ولن يجد إجابة مقنعة يرد بها في حين أن النواب يمكنهم القول بأننا آخر من انتخبهم الليبيين لتمثيلهم والحديث بإسمهم”.

وختم الصغير حديثه:” حتى وإن انتهت كل المدد المعقولة لبقائهم وحتى وإن اخفقوا مرات ومرات لكن يظل الدبيبة نتيجة صفقة مدفوعة الثمن والنواب نتاج انتخابات حرة ونزيهة”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

أسمنت الوحدة “رفيق” رحلة العبقري الصغير “يسلم السعدي”

شمسان بوست / كتب : خالد هيثم

تتقدم العطايا الجميلة لأسمنت الوحدة في ابين ومحافظات

الوطن ، مساحة من الاعجاب وتقدير مفتوح ، لأنها علاقة خاصة ، تمتزج لها جماليات الحضور المثقف الذي يلبي رغبة كثير من الأطراف ، حينما يتملكها شيء ، بين محتوى النفس ، ولا تجد جهة تتبناها.

قبل أيام كان هناك طفل مبدع من محافظة أبين ، لديه عبقرية خاصة ، ذهب بها الى الشقيقة “تونس” ليقدمها على مسار المنافسة بين 400 مشارك من شتى الأقطاب العربية ، من خلال دعم لا محدود من شركة اسمنت الحدة ، التي عودة الجميع ، على أدوارها الرائعة التي تصنع الأحداث بدعم ورعاية ، لكثير من عطايا الشباب والإبداع وحوار مواعيدهم في الفضاء المحلي والخارجي .

يسلم وليد السعدي ” النابغة الصغير” الذي غابت عنه الدولة وكل مؤسساتها ، وجدة في اسمنت الوحدة وقيادته المثقفة بروح مجتمعية خاصة لها دلالة حضور مميز ، سقف عطاء ، أكده والد الصغير ، والذي كشف بأن الدعم الذي منح لولده كان من جهات بعينها سماها بالاسم وتصدرها “أسمنت الوحدة” ، بصفته روح شاملة للعطاء الراقي بين محطة وأخرى ، كجهة مصاحبة لا تغيب عن مناشط أبين وشبابها .

الصورة الجميلة التي رافقت عطاء الصغير ” يسلم وليد السعدي” والتي رمست الفرح في عموم الوطن ، بما قدمه ونال فيه المركز الثاني بين عباقرة العرب ، للحساب الذهني ، كان اسمنت الوحدة “لون”زآهي فيها ، قدم هويته المعتادة بروح جمالها وصوتها العالي الذي يسمع في كل مكان .. بصفته دلالة في ممر العطاء المجتمعي الرائد الذي تتبانه قيادة اسمنت الوحدة ، كمنهجية خاصة وضعها الراحل الكبير ” المؤسس” علي عبدالله العيسائي.
نبارك للعبقري الصغير ” يسلم وليد السعدي” ونرافق بكل الجمال المواقف التي يصنعها اسمنت الوحدة ، في ممرات العطاء الشبابي

مقالات مشابهة

  • مالك Redbox يقدم طلبًا للإفلاس
  • طفل يحمى أخته الصغيرة من الحر بعد أن علقوا بالشارع.. فيديو
  • ليبيا.. آمر قوة الإسناد بـ"عملية بركان الغضب" يدعو للانضمام لمشروع سيف الإسلام
  • اليوم.. الحكم في دعوى اتهام اليوتيوبر أحمد حسن بالتحرش بفتاة
  • أسمنت الوحدة “رفيق” رحلة العبقري الصغير “يسلم السعدي”
  • غدا.. الحكم في دعوى اتهام اليوتيوبر أحمد حسن بالتحرش بفتاة
  • "فائدة مفاجئة" لحجم الثدي الصغير لدى الأمهات
  • قصة الوادي الصغير (2)
  • ماذا حدث في عاصمة كينيا نيروبي؟.. أعمال عنف واقتحام للبرلمان
  • إخلاء سبيل سعد الصغير ومحام من قسم العجوزة بعد تصالحهما