برلماني يحدد هدفين لسيطرة البيشمركة على مناطق عربية في نينوى
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن برلماني يحدد هدفين لسيطرة البيشمركة على مناطق عربية في نينوى، كشف النائب عن محافظة نينوى عبد الرحيم الشمري، عن سيطرة قوات البيشمركة على بعض المناطق والقرى داخل محافظته لتحقيق هدفين لصالح إقليم كردستان، .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلماني يحدد هدفين لسيطرة البيشمركة على مناطق عربية في نينوى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف النائب عن محافظة نينوى عبد الرحيم الشمري، عن سيطرة قوات البيشمركة على بعض المناطق والقرى داخل محافظته لتحقيق هدفين لصالح إقليم كردستان، لافتا الى ان وجود أطماع للإقليم بفرض الوجود في المناطق العربية بمحافظة نينوى.
وقال الشمري في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “قوات البيشمركة تسيطر على بعض أراضي محافظة نينوى بهدف قضم مساحات من المحافظة من اجل مشاريع توسعية، إضافة الى سيطرة تلك القوات على مساحات تحتوي على حقول نفطية”.
وأضاف ان “سيطرة الإقليم على حقول نفطية في مناطق صفية وحقولها والمحمودية وابارها من اجل الحصول على نفطها لصالح بعض الشخصيات التابعة لجهات سياسية عليا في الإقليم”.
وبين ان “السيطرة الكردية على بعض مناطق نينوى يراد منها الاستيطان والحصول على النفط”، مؤكدا استمرار سيطرة البيشمركة على مناطق في ربيعة ومنها المحمودية والسعودية والقاهرة وصفية وجدرية والشيخان وقرى في زمان والحمدانية وتكليف”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على بعض
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر يروي قصة ثورة يناير: من الفوضى إلى سيطرة الإخوان على المشهد
تحدث المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، عن ثورة يناير، قائلا: "إذا أردت أن تقول رأيك فيها، يجب أن تحدد اليوم والساعة، فـ25 يناير صباحا يختلف عن نفس اليوم مساءً، و26 و27 يناير مختلفان، و28 و29 يناير موضوع تاني خالص".
وأضاف أبو بكر، في حواره مع الإعلامية أميرة بدر، مقدمة برنامج "أسرار"، على قناة النهار: "كنا في محاكمة حبيب العادلي ومساعديه، وهي محاكمة للتاريخ رأينا فيها الشرح الواقعي للمسؤولين، وكنت محامي الشهداء، وكان شرح المسؤولين واقعيا أمام المحكمة بعد حلف اليمين".
وتابع: "أحد وزراء الداخلية قال كان هناك حالة من الفوضى ومش عارفين مين تبع مين.. اللحظة التي انقض فيها الإخوان على الكثير من المثقفين والمبدعين الذين كانت طلباتهم صغيرة شهدت انتهاء ثورة يناير، فقد دخلت في دوافع أخرى، مثل الإفراج عن المجرمين كما أحد الإرهابيون خروقات غير طبيعية في الأمن المصري بتخطيط ودعم من الإخوان وجرى تهريب المسجونين، وكل ذلك بعيد تماما عن الآلاف الذين نزلوا في الشارع وشاركوا في الثورة".