ألقى بنفسه من أعلى كوبرى المرور.. شخص يحاول إنهاء حياته بالدقهلية
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أقدم شخص بالدقهلية على إنهاء حياته، حيث قام بإلقاء نفسه من أعلى كوبرى المرور أمام بوابة المرور بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية، وتم نقله إلى مستشفى الطوارئ بالمنصورة.
تلقت مديرية أمن الدقهلية إخطارا من شرطة النجدة بورود بلاغ بقيام شخص بإلقاء نفسه من أعلى كوبرى أمام بوابة المرور وإصابته بإصابات بالغة.
وانتقل ضباط المباحث وسيارة الإسعاف إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين إصابته بإصابات بالغة، وتم نقله إلى مستشفى الطوارئ بالمنصورة لتلقى العلاج اللازم.
تحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتى كلفت المباحث بتحرياتها حول الواقعة وملابساتها وكشف هوية المصاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اصابات بالغة بمحافظة الدقهلية بالدقهلية بوابة المرور بمدينة المنصورة محافظة الدقهلية مديرية أمن الدقهلية مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية
إقرأ أيضاً:
فتاة تحاول إنهاء حياتها في النيل.. وإنقاذها يؤدي بحياة شاب بسوهاج
شهد مركز أخميم بمحافظة سوهاج حادثة مأساوية، حيث قامت فتاة تدعى "يارا ز.ع.ا"، 24 عامًا، طالبة ومقيمة بذات المركز، بالقفز في نهر النيل في محاولة لإنهاء حياتها.
تفاصيل الواقعةتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة ثاني سوهاج، يفيد بقيام الفتاة المذكورة بالقفز في نهر النيل، ومحاولة اثنين من الشباب إنقاذها.
تبين أن الشاهدين، وهما:" عبد الرحمن م.ي.ع، 19 عامًا، عامل ومقيم مركز أخميم- محمود أ.م.أ، 21 عامًا، طالب ومقيم مركز أخميم، قاما بالقفز خلف الفتاة لإنقاذها".
تمكنت قوات الإنقاذ النهري من إنقاذ الفتاة والشاب الأول "عبد الرحمن"، ونقلهما إلى مستشفى سوهاج الجامعي لتلقي الإسعافات اللازمة، بينما تم استخراج جثمان الشاب الثاني "محمود"، وبمناظرته تبين عدم وجود إصابات ظاهرية عليه، وتم نقله إلى مشرحة مستشفى سوهاج الجامعي.
وأفاد كل من:" الشاب الأول- ووالد الفتاة زكريا ع.ا.ع، 57 عامًا، محاسب- ووالد المتوفي أحمد م.أ.م، 45 عامًا، موظف"، بأن الحادث جاء نتيجة حالة نفسية تمر بها الفتاة المذكورة، نافين وجود شبهة جنائية.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟