"بديل مبابي" نجم مانشستر يونايتد على رأس أولويات باريس سان جيرمان الصيف المقبل
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية، أن ماركوس راشفورد مهاجم مانشستر يونايتد على رادار باريس سان جيرمان في الصيف المقبل.
باريس سان جيرمان يسعى لضم راشفوردوبحسب صحيفة “تايمز” يحظى راشفورد، البالغ من العمر 26 عامًا، بإعجاب منذ فترة طويلة من قبل مستشار كرة القدم في باريس سان جيرمان، لويس كامبوس، الذي تم تكليفه بإنفاق 200 مليون يورو (171 مليون جنيه إسترليني) سنويًا، والذي سيوفرها رحيل مبابي.
وتابع التقرير “يخطط باريس سان جيرمان للتعاقد مع مهاجم أساسي في الصيف وسيقيم أداء الفريق خلال الفترة المتبقية من هذا الموسم قبل اختيار الاستثمار في لاعب، مثل راشفورد، الذي يشعر بالراحة في اللعب في مركز الجناح الأيسر المفضل لدى مبابي أو مهاجم مركزي”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان راشفورد الدوري الفرنسي الدوري الانجليزي باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
أفرام غلازر يرفض بيع مانشستر يونايتد
أكد أفرام غلازر، المالك المشارك لنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، أن النادي لن يتم بيعه.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أنه تم سؤال غلازر بشأن مستقبل النادي في اليوم الذي نشر فيه النادي تقارير الحسابات ربع السنوية، حيث تم الكشف عن تكلفة التخلص من المدرب إريك تن هاغ، والمدير الرياضي دان أشوورث، وأعضاء آخرين في الجهاز الفني، والتي بلغت 5ر14 مليون جنيه إسترليني (25ر18 مليون دولار).ويملك جيم راتكليف، الذي يتشارك في ملكية نادي مانشستر يونايتد، 94ر28 من حصة النادي عبر مجموعة إنيوس، وقام باتخاذ بعض الإجراءات لتقليل التكاليف في ملعب أولد ترافورد بسبب الانخفاض الكبير في إيرادات النادي وأرباحه التشغيلية.
وتظل عائلة غلازر تمتلك حصة الأغلبية في ملكية النادي.
وعندما سئل عما كان ينوي بيع النادي خلال مقابلة مع شبكة "سكاي سبورتس" في ميامي، أجاب جلازر بكلمة واحدة حاسمة: "لا".
وأظهرت تقارير الحسابات ربع السنوية أن أرباح مانشستر يونايتد قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، بلغت 5ر70 مليون جنيه إسترليني خلال الربع الثاني. ولكن بسبب تكاليف بيع وشراء اللاعبين وكذلك الفوائد التي يدفعها النادي، انتهى الأمر بتسجيل خسارة قدرها 7ر27 مليون جنيه إسترليني.
وانخفض إجمالي الإيرادات بنسبة 12 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي ليصل إلى 7ر198 مليون جنيه إسترليني، مع زيادة في التكاليف المالية الصافية من 300 ألف جنيه إسترليني إلى 6ر37 مليون جنيه إسترليني مقارنة بنفس الربع من العام السابق، وذلك بسبب "تأثير سلبي" في أسعار الصرف على القروض بالدولار الأمريكي غير المحمية من تقلبات العملة.