22 فبراير.. "فلكلوريتا" تحيي التراث الغنائي المصري في بيت السحيمي
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تحيي فرقة "فلكلوريتا" حفل غنائي موسيقي في بيت السحيمي في الثامنة مساءً يوم الخميس المقبل الموافق 22 فبراير، تحت رعاية صندوق التنمية الثقافية - وزارة الثقافة.
تقدم الفرقة بالحفل عددا من الأغاني الفولكلورية، حيث تقدم مجموعة من الأغاني تجمع بين الفولكلور الفلاحي والصعيدي.
ومن ضمن الأغنيات التي تشدو بها "فلكلوريتا"، "مربعات ابن عروس، متي اشوفك
بص على الحلاوة، ياما دقت، تحت الشباك، تعالي، أنا الي ببيع ياسمين، والنبي ياغزال، لوما يا لوما، علي مين، بيبة، يابهية، سلم علي".
فرقة ""فلكلوريتا" تأسست حديثا علي يد مجموعة من الأصدقاء يجمعهم الاهتمام بالفنون والموسيقى وتحديداً الفلكلور والتراث الشعبي المصري.
تسعي الفرقة للمساهمة في إعادة إحياء التراث الموسيقي الأصيل والمحافظة عليه.
قال أحمد سكران أحد أعضاء الفرقة وصاحب فكرة تأسيسها " عندما فكرنا في تكوين الفرقة كان هدفنا تقديم الأغاني التراثية والفلكلور لأن هذا اللون الفني الغنائي نحبه ويجذبنا جداً لذلك اخترناه لأننا شعرنا أنه لون غنائي لا يوجد كثيرين يقدموه وهناك من يقدمه بشكل غير مُرضي، فأردنا أن نساهم في إعادة إحياء التراث وتقديمه بصورة أفضل من الموجود علي الساحة".
وأضاف " نحن كأعضاء الفرقة نبحث دائما عن أغاني حلوة لا يعرفها الجمهور لكي نعرفه بها ويستمع إليها، هذا يجعلنا نسافر إلي أماكن مختلفة للبحث عن أغاني تراثية وفلكلورية جديدة علي الجمهور فسافرنا إلي الإسكندرية والفيوم وأسوان والأقصر".
"فلكلوريتا" تضم 14 فنان معظمهم من العنصر النسائي حيث تضم 9 عازفات إيقاع دف وطبلة ويعتمدوا علي الغناء الجماعي مع تقديم بعض الأغاني المنفردة، وتضم الفرقة عازفين محترفين للآلات التراثية منهم عازف كولا، وعازف مزمار ، بجانب عازفين أورج، وعازف بركشن.
وكانت "فلكلوريتا" قد أحيت يوم 7 فبراير حفلاً ناجحاً بمدينة المنصورة ضمن إحتفالات محافظة الدقهلية بعيدها القومي، وحضر الحفل عدد كبير من الجمهور وقيادات المحافظة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الثقافة احياء التراث التراث الشعبي المصري التراث الموسيقى التنمية الثقافية بيت السحيمي
إقرأ أيضاً:
ارتفاع التضخم السنوي بإيطاليا لشهر فبراير إلى 1.6%
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن معهد الإحصاء الإيطالي ارتفاع معدل التضخم السنوي في إيطاليا إلى 1.6% خلال شهر فبراير الماضي، مقارنة بنسبة 1.5% في يناير الماضي.
وأوضح معهد الإحصاء - في بيان صادر اليوم /الإثنين/ - ارتفاع أسعار الطاقة إلى 0.6% من -0.7% مما ساهم في دفع التضخم للأعلى.
كما أشار البيان إلى ارتفاع أسعار المنتجات الغذائية، سواء المصنعة أو غير المصنعة، ما أدى إلى زيادة الضغط على تكاليف المعيشة.
في المقابل، سجلت الخدمات المرتبطة بالنقل والاتصالات، بالإضافة إلى الخدمات الترفيهية والثقافية، تباطؤًا في النمو، ما ساهم جزئيًا في الحد من وتيرة ارتفاع التضخم.