مؤتمر صحفى للإعلان عن تفاصيل مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
يعقد مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة برئاسة الناقد عصام زكريا مؤتمراً صحفياً الأربعاء القادم بمسرح الهناجر في الرابعة عصراً للإعلان عن تفاصيل الدورة ال٢٥ من عمر المهرجان والتي ستقام فعالياتها خلال الفترة من ٢٨ فبراير الجاري وحتى ٥ مارس المقبل وذلك بمسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية .
ومن المقرر أن يعلن رئيس المهرجان كل التفاصيل الخاصة بهذه الدورة بحضور عدد من مسئولي وزارة الثقافة والسينمائيين وممثلي الصحافة والقنوات التليفزيونية .
كان مهرجان الإسماعيلية قد أطلق مؤخرا البوستر الخاص بالدورة ال٢٥ والذي قام بتصميمه الفنان التشكيلي أحمد اللباد و استلهم فكرته من العرض السينمائي وأجواء الظلام الموجودة في قاعات عرض الأفلام وسحر إضاءة أجهزة العرض كذلك طيور النورس اشهر طيور الإسماعيلية .
يذكر أن مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة يقيمه المركز القومي للسينما برئاسة د.حسين بكر ويترأس الدورة ال25 الناقد عصام زكريا.
ويعد مهرجان الإسماعيلية واحد من أعرق المهرجانات الموجودة في العالم العربي ومن أوائل المهرجانات المتخصصة في الافلام الوثائقية والقصيرة حيث انطلقت أولي دوراته عام ١٩٩١.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان الإسماعيلية مهرجان الاسماعيلية للافلام التسجيلية مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة تفاصيل مهرجان الإسماعيلية مهرجان الإسماعیلیة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل العرض الإسرائيلى بالانسحاب من لبنان بالكامل مقابل التطبيع
العرض الإسرائيلى بالانسحاب من لبنان.. يظهر مجددا نقاش جديد وحساس بشأن مستقبل العلاقة بين لبنان وإسرائيل، وسط تقارير عن عرض إسرائيلي يتضمن انسحابًا من 5 نقاط حدودية مقابل تطبيع العلاقات.
وعلى الرغم من نفي بعض المصادر الرسمية اللبنانية لهذا الطرح، فإن الحديث عن احتمالات التطبيع يثير جدلًا واسعًا بين الأطراف السياسية اللبنانية، خصوصًا في ظل الضغوط الدولية المتزايدة لنزع سلاح حزب الله وتطبيق القرار الدولي 1701.
في هذا السياق، اجتمع ممثلون عن فرنسا وإسرائيل ولبنان والولايات المتحدة في باريس لمناقشة القضايا العالقة بعد الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله، وهو ما اعتبره البعض مؤشرا على محاولات دبلوماسية تمهد لمسار جديد في المنطقة.
إفراج إسرائيل عن 5 أسرى لبنانيينتزامن ذلك مع إفراج إسرائيل عن 5 أسرى لبنانيين، وُصف من الجانب الإسرائيلي بأنه بادرة حسن نية تزامنًا مع اقتراب تولي الرئيس اللبناني الجديد جوزيف عون مهامه.
يبقى سلاح حزب الله النقطة الأكثر تعقيدا في أي سيناريو محتمل لتطبيع العلاقات بين لبنان وإسرائيل، وأشارت تقارير إعلامية إلى أن وزير العدل اللبناني عادل نصار دعا الحكومة إلى إدراج ملف تسليم سلاح حزب الله للدولة على جدول أعمال الجلسة المقبلة، باعتباره شرطا أساسيا لتطبيق قرارات الأمم المتحدة بشأن السيادة اللبنانية.
كما أفادت مصادر حكومية بأن رئيس الحكومة نواف سلام وعد بعقد جلسة لمجلس الدفاع الأعلى لبحث هذه القضية، وسط تصاعد الضغوط الدولية لنزع سلاح حزب الله وتقليص نفوذه العسكري، وهو ما قد يشكل نقطة تحول في السياسة اللبنانية إزاء إسرائيل.
لا تطبيع في ظل الاحتلال الإسرائيلييرى الكاتب والباحث السياسي رضوان عقيل خلال حديثه لبرنامج التاسعة على سكاي نيوز عربية أن الحديث عن التطبيع ليس جديدا، إذ طرح سابقا خلال الاجتياحين الإسرائيليين للبنان عامي 1978 و1982، لكنه دائما ما كان يصطدم بحقيقة استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأراضٍ لبنانية.
ومن ناحية آخري أكد عقيل أن إسرائيل بعثت برسائل غير مباشرة عبر الولايات المتحدة مفادها أنها لن تنسحب من هذه الأراضي إلا ضمن اتفاق سلام، ولو كان باردا.
وشدد رضوان عقيل على أن الدستور اللبناني يحظر أي شكل من أشكال التعامل مع إسرائيل، مشيرا إلى أن إسرائيل نفسها لا تحترم الاتفاقات الدولية، مستشهدا بسياساتها تجاه الفلسطينيين في مصر والأردن.
اقرأ أيضاًالبيت الأبيض: اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل سوف يظل ساريا حتى 18 فبراير
وزير الدفاع الأمريكي: الاتفاق بين لبنان وإسرائيل «تاريخي» ويسهم في صناعة السلام
اتجاه لتسوية بين لبنان وإسرائيل.. وترقب للموعد هذا الأسبوع