شاهد: مجهولون يدمرون نصبًا تذكاريًا لأليكسي نافالني في سان بطرسبرغ
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
دمر مجهولون نصبًا تذكاريًا لزعيم المعارضة الروسية الراحل أليكسي نافالني في سان بطرسبرغ خلال الليل يوم الأحد.
ويومي الجمعة والسبت، وضع الناس في سان بطرسبرغ الزهور على نصب تذكاري لضحايا القمع السياسي بعد الإعلان عن وفاة نافالني في أحد السجون الروسية.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، تم تدمير العديد من النصب الأخرى في جميع أنحاء روسيا.
وقالت مجموعة مراقبة الشرطة يوم السبت إن ما لا يقل عن 230 شخصًا اعتقلوا في 21 مدينة روسية أثناء تجمعهم لإحياء ذكرى وفاة نافالني.
معرض "وجوه المقاومة الروسية" في فنلندا تكريما لنافالنيشاهد: اعتقال العشرات في سانت بطرسبورغ خلال مشاركتهم في تجمعات لتكريم نافالنيوأوقفت قوات الأمن العديد من الأشخاص الآخرين أثناء وضع الزهور على نصب نافالني.
وأكد المتحدث باسم نافالني، السبت، أن زعيم المعارضة الروسية توفي في مستعمرة جزائية نائية في القطب الشمالي، وقال إنه "قُتل"، لكن مكان جثته غير واضح.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مع استمرار تدفق النازحين.. الحياة في مدينة رفح تصبح أكثر صعوبة شاهد: اعتقال العشرات في سانت بطرسبورغ خلال مشاركتهم في تجمعات لتكريم نافالني فريق الدفاع عن المعارض الروسي أليكسي نافالني يطالب بتسليم جثته فلاديمير بوتين روسيا أليكسي نافالنيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فلاديمير بوتين روسيا أليكسي نافالني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين الحرب في أوكرانيا قطاع غزة أليكسي نافالني شرطة رفح معبر رفح روسيا فرنسا إيران حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين الحرب في أوكرانيا قطاع غزة أليكسي نافالني شرطة ألیکسی نافالنی یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث أعلن إعلام إسرائيلي عن مصدر أمني، أن هناك مزاعم من الحكومة بأننا على الطريق الصحيح بشأن المحتجزين لا يدعمها أحد بفريق التفاوض.
وأوضح أن الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد.
ولفت إلى أن نتنياهو عين ديرمر رئيسا لفريق التفاوض لمنع التقدم أكثر مما ينبغي.
وأكمل: مظاهرات لعائلات المحتجزين أمام منزل رئيس وفد التفاوض الوزير ديرمر بالقدس.
وشدد على أن عائلات المحتجزين تناشد ديرمر العمل للتوصل إلى اتفاق للإفراج عن جميع أبنائها خلال هذا الشهر، والاحتجاج أمام منزل ديرمر جاء تحت عنوان “ديرمر إما أن تعيد الـ59 محتجزا أو تستقيل”.