صحافة العرب:
2024-09-19@04:35:15 GMT

 كولومبيا: 20 شخصًا ضحايا الانزلاقات الأرضية

تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT

 كولومبيا: 20 شخصًا ضحايا الانزلاقات الأرضية

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن  كولومبيا 20 شخصًا ضحايا الانزلاقات الأرضية، صراحة نيوز 8211; أعاقت الأمطار الغزيرة في كولومبيا، أمس الأربعاء عمليات البحث عن أشخاص اعتبروا في عداد المفقودين بعد حدوث انزلاقات أرضية أدت .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات  كولومبيا: 20 شخصًا ضحايا الانزلاقات الأرضية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

 كولومبيا: 20 شخصًا ضحايا الانزلاقات الأرضية

صراحة نيوز – أعاقت الأمطار الغزيرة في كولومبيا، أمس الأربعاء عمليات البحث عن أشخاص اعتبروا في عداد المفقودين بعد حدوث انزلاقات أرضية أدت إلى مقتل 20 شخصًا على الأقل وسط البلاد. ونقلت وكالة يورونيوز، عن السلطات الكولومبية، أن أكثر من 400 جندي ورجل إطفاء وعناصر من الأجهزة الحكومية عملوا تحت الأمطار الغزيرة للبحث عن ناجين، بعد يومين من الكارثة التي حلت بمقاطعة كونديناماركا. وصرح رئيس جهاز الإطفاء، ألفارو فارفان، للصحافيين، أن عدد القتلى بلغ حتى الآن 20 شخصا، بينهم 5 أطفال. ويوم الثلاثاء تم انتشال 15 جثة، 4 منهم أطفال، من بين الوحول والأنقاض قبل تعليق عمليات الإنقاذ مؤقتًا بسبب سوء الأحوال الجوية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل يمكن أن تتفوق الطاقة الحرارية الأرضية على الطاقة النووية؟

قبل ما يقرب من ثلاثة عقود، تحدى جورج ميتشل، رجل النفط المستقل وأب التكسير الهيدروليكي، شركات النفط الكبرى والحكمة التقليدية لصناعته من خلال جعل تقنية ضخ السوائل والرمال إلى الأرض التي كانت غير اقتصادية حتى ذلك الوقت لإخراج الغاز والنفط من الصخر الزيتي والتكوينات الجيولوجية الضيقة الأخرى تقنية عملية. الزيادة الهائلة في الإنتاجية التي نتجت عن ذلك، والمعروفة بثورة الصخر الزيتي، حولت أعمال الهيدروكربون العالمية.

الآن تطبق شركة "فيرفو إنيرجي"، وهي شركة ناشئة أخرى من تكساس، مثل هذا التكسير الهيدروليكي - إلى جانب تقنيات أخرى مستعارة من صناعة البترول - على قطاع الطاقة الحرارية الأرضية النائم. إذا نجحت، فهذا يعني أن هذا المصدر الهامشي نسبيا للطاقة قد يصبح بمرور الوقت لاعبا رئيسيا في مزيج الطاقة، بحسب تقرير في مجلة "إيكونوميست".

إن الدافع وراء الطاقة الحرارية الأرضية هو تسخير الحرارة الوفيرة تحت سطح الأرض لأغراض مفيدة، ويتم ذلك عادة من خلال الاستفادة من خزانات المياه الساخنة أو البخار تحت الأرض.


وبما أن هذه الخزانات لا توجد إلا في مناطق محدودة، فإن هذا يحد إلى حد كبير من إمكانات الطاقة الحرارية الأرضية التقليدية. وعلى النقيض من ذلك، تستخدم "الأنظمة الحرارية الأرضية المحسنة"، مثل تلك التي نشرتها شركة فيرفو، التحفيز الهيدروليكي لإنشاء قنوات في الصخور الساخنة في أي مكان تقريبا. حيث تضخ بئر واحدة الماء في تلك القنوات، حيث يتم تسخينه بشكل طبيعي إلى 200 درجة مئوية أو أعلى. ثم تقوم بئر أخرى بجلب تلك المياه الساخنة إلى السطح، حيث يتم استخدامها لتوليد الكهرباء من خلال تشغيل توربين بخاري.

إن النهج يواجه تحدياته. فمن ناحية، قد يتضمن الوصول إلى صخور ساخنة بما فيه الكفاية الحفر لأربعة أميال أو أكثر تحت الأرض، وهو أمر مكلف ومعقد من الناحية التكنولوجية ــ ويستغرق وقتا طويلا. وبالإضافة إلى ذلك، وكما هي الحال مع جميع مشاريع التكسير الهيدروليكي، هناك مخاطر محلية من الزلازل الطفيفة (أدت إحدى تجارب الأنظمة الحرارية الأرضية المحسنة التي أجريت في سويسرا في عام 2006 إلى هزة أرضية بقوة 3.4 درجة).

ولكن لماذا لا يكون هذا المشروع ناجحا؟ لأن الأنظمة الحرارية الأرضية المحسنة تستخدم المياه من السطح بدلا من الاعتماد على برك تحت الأرض موجودة مسبقا، فإنها يمكن أن تساهم في زيادة الضغوط المائية في المناطق الجافة.

ورغم التحديات، فإن الصخور الساخنة تلقى نجاحا. ففي العام الماضي، نجحت شركة فيرفو في إكمال مشروع تجريبي في نيفادا، وحصلت على غوغل كعميل مبكر. وفي حزيران/ يونيو أكدت أن شركة ساوثرن كاليفورنيا إديسون، وهي شركة طاقة كبيرة، وافقت على شراء 320 ميغاواط من الطاقة من مشروعها الجديد الأكبر حجما في يوتا، والذي يهدف إلى تطبيق أساليب الإنتاج على مستوى صناعي لتوسيع نطاق التكنولوجيا التجريبية. والصفقة هي أكبر اتفاقية شراء طاقة على الإطلاق للطاقة الحرارية الأرضية.

وفي العاشر من أيلول/ سبتمبر كشفت فيرفو عن المزيد من الأخبار الجيدة. فعلى الرغم من الحاجة إلى الحفر بشكل أعمق في موقعها في يوتا، فقد تمكنت من القيام بذلك في غضون 21 يوما فقط، مما أدى إلى خفض وقت الحفر بنسبة 70% مقارنة بموقع نيفادا. كما تمكنت من حفر رابع آبارها بنصف التكلفة التي استغرقتها لحفر الآبار الأولى، وذلك أساسا بفضل "التعلم بالممارسة". وقد تجاوزت الشركة بالفعل الأهداف التي حددتها وزارة الطاقة الأمريكية لمنتجي الطاقة الحرارية الأرضية بحلول عام 2035.

وقد يتبين أيضا أن الصخور الساخنة عبارة عن بطاريات فعالة بشكل مدهش.

يزعم بحث نُشر في كانون الثاني/ يناير في مجلة Nature" Energy " أن مواقع الأنظمة الحرارية الأرضية المحسنة يمكن تشغيلها بمرونة مع ضخ المزيد من المياه تحت الأرض عند الحاجة لبناء الضغط وإطلاق السائل عند الطلب لتوليد الطاقة. سيؤدي هذا في الواقع إلى تحويلها إلى أنظمة تخزين طاقة عملاقة ومريحة، وقادرة على استبدال الناتج المفقود من مزارع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الأيام الملبدة بالغيوم أو الخالية من الرياح.


عادة، ترتفع أسعار الكهرباء خلال مثل هذه الأزمات، لذلك يمكن للطاقة الإضافية المنتجة أن تجلب سعرا ممتازا كما يمكن أن تساعد أيضا في تجنب العجز أو الانقطاع.

من خلال الجمع بين هذه القيمة الاقتصادية الإضافية والمدخرات المتوقعة من خفض تكاليف الحفر، يقدر العلماء أن أكثر من 100 غيغاوات من الطاقة الحرارية الأرضية يمكن تشغيلها بربح في الغرب الأمريكي، متجاوزة إنتاج المنظومة النووية بأكملها في البلاد.

ولكن ما هو الحجم الذي قد تبلغه الطاقة الحرارية الأرضية؟ إنها كبيرة بما يكفي. ورغم أن تحليلات وزارة الطاقة تشير إلى أن موارد الطاقة الحرارية الأرضية التقليدية لا تتجاوز 40 غيغاوات في أمريكا، فإن التقنيات الجديدة تعمل على توسيع الإمكانات النظرية إلى 5500 غيغاوات في مختلف أنحاء البلاد، مع إمكانات قوية في أكثر من نصف الولايات.

مقالات مشابهة

  • عرب نيوز: الفأر إغتال البيدجا بسبب المنافسة على عمليات الاتجار بالبشر.. وليبيا لن تتعافى من الفوضى في أي وقت قريب
  • النمسا.. ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى 5 أشخاص
  • أضرار واسعة خلفتها الأمطار الغزيرة في نيجيريا
  • مفوضية اللاجئين : 30 ولاية نيجيرية تضررت من الأمطار الغزيرة
  • هل يمكن أن تتفوق الطاقة الحرارية الأرضية على الطاقة النووية؟
  • أمطار النمسا الغزيرة تهدد بانهيار السدود
  • الأمطار الغزيرة في النمسا تهدد بانهيار السدود وتحول الشوارع إلى أنهار
  • ليبيا تعلن حالة الطوارئ لمواجهة الأمطار الغزيرة
  • ليبيا تعلن الطوارئ لمواجهة الأمطار الغزيرة بالجنوب
  • زلزال قوي يقع قبالة كولومبيا البريطانية