صورة ورد غريب.. أول تعليق من ليلى الفاروق على أنباء طلاقها من أمير عيد
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أمير عيد.. انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية نبأ طلاق الفنان أمير عيد والفنانة التشكيلية ليلى الفاروق، على مواقع التواصل الاجتماعي.
ويستعرض «الأسبوع» في السطور التالية تفاصيل أنباء طلاق أمير عيد وليلى الفاروق.
تعليق ليلى الفاروق على نبأ طلاقها من أمير عيدوعلقت الفنانة التشكيلية ليلى الفاروق زوجة الفنان أمير عيد، على الأنباء المتداولة حول انفصالهما، على مواقع التواصل الاجتماعي.
في سياق متصل، نشرت ليلى الفاروق صورة لها برفقة أحد أصدقائها، عبر خاصية «ستوري» بموقع «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «أنا صحابي الولاد اللي زي أخواتي بالظبط كتير، الحمد لله عندي أصدقاء عزاز عليا أوي»، وأضافت: «سؤال أنا متصورة مع تامر أهو، ليه مكتبتوش كتابي عليه».
ليلى الفاروقأمير عيد وليلىوالجدير بالذكر أن خبر طلاق أمير عيد وليلى كان قد انتشر بعدما قام كل منهما بإلغاء متابعة الآخر عبر موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام».
آخر أعمال أمير عيديشار إلى أن آخر أعمال أمير عيد هو مسلسل ريفو 2، والذي حقق نجاحًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، والعمل من بطولة تامر هاشم، سارة عبد الرحمن، صدقي صخر، مينا النجار، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف محمد ناير وإخراج يحيى إسماعيل.
اقرأ أيضاًاترفد 3 مرات من المدرسة.. أبرز تصريحات أمير عيد مع محمود سعد (فيديو)
أمير عيد وعبد الحكيم عبد الناصر ضيفا برنامج «SOLD OUT» بهذا الموعد
أبرزهم أمير عيد ودينا الوديد وعفروتو.. أوبريت راجعين يجمع 25 فنانًا عربيًا تضامنًا مع أهالي غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمير عيد التواصل الاجتماعی أمیر عید
إقرأ أيضاً:
برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن مجلس النواب البريطاني يخطط لاستدعاء إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، للإدلاء بشهادته حول دور المنصة في انتشار المعلومات المضللة التي ساهمت في أعمال شغب داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى انتشار محتوى ضار يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يُتوقع استدعاء كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "ميتا"، التي تدير منصات فيسبوك وإنستغرام، إلى جانب مسؤولي منصة "تيك توك"، وذلك في إطار تحقيق تجريه لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني.
ويركز التحقيق على دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات الخاطئة والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، في ظل تصاعد القلق بشأن تأثير هذه المنصات على الأمن الاجتماعي والسياسي في المملكة المتحدة.
في سياق متصل، انتقد الملياردير الأمريكي ماسك، قانونا مقترحا في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.
وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.
وقال ماسك، الذي يعد نفسه مدافعا عن حرية التعبير، ردا على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة إكس "تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت".