أكثر من 4.5 مليون مسافر من وإلى المملكة في 6 أشهر
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أكثر من 4.5 مليون مسافر من وإلى المملكة في 6 أشهر، قال رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني، هيثم مستو، إن حركة المسافرين حققت نمواً بنسبة 7 بالمئة، بأعداد المسافرين القادمين والمغادرين .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكثر من 4.
قال رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني، هيثم مستو، إن حركة المسافرين حققت نمواً بنسبة 7 بالمئة، بأعداد المسافرين القادمين والمغادرين لمطارات المملكة الثلاثة، ليبلغ 4.58 مليون مسافر للنصف الأول من هذا العام، على 42,364 رحلة جوية ربطت المملكة بنحو 81 وجهة دولية مباشرة، مقارنة مع 4.29 مليون مسافر قادم ومغادر، لنفس الفترة من عام 2019 قبل جائحة كورونا.
وتوزعت أعداد المسافرين على المطارات الثلاثة خلال النصف الأول من هذا العام لتبلغ حصة مطار الملكة علياء الدولي 96 بالمئة من إجمالي التشغيل بعدد 4.35 مليون مسافر، بنسبة امتلاء للطائرات وصلت إلى 69 بالمئة.
وأشار مستو إلى أن أعلى وجهات السفر التي ارتبط بها مطار الملكة علياء الدولي، كانت المملكة العربية السعودية بما يقارب 700 ألف مسافر، تلتها الإمارات العربية المتحدة بعدد 570 ألف مسافر، ثم تركيا بعدد 452 ألف مسافر، وفي المرتبة الرابعة مصر بعدد مسافرين 391 ألف وفي المرتبة الخامسة قطر بعدد 209 آلاف والولايات المتحدة الأميركية بعدد 208 آلاف مسافر قادم ومغادر.
وبين أن أعداد المسافرين في مطار الملك الحسين الدولي بالعقبة بلغت 192 ألف مسافر قادم ومغادر، منهم 55 ألف راكب انتقلوا ما بين عمان والعقبة، وحلت دولة الإمارات العربية المتحدة –ابوظبي في المرتبة الأولى للرحلات الدولية بعدد مسافرين 16.7 ألفاً، ومن ثم 14.2 ألف مسافر قادم ومغادر من وارسو في بولندا، و 11.2 ألف راكب انتقلوا ما بين صوفيا في بلغاريا إلى العقبة، لتحل القاهرة في جمهورية مصر العربية بالمرتبة الرابعة بعدد مسافرين 8.3 ألفاً، فيما احتلت إسطنبول في تركيا المرتبة الخامسة بعدد مسافرين بلغ 7,2 مسافر، و5395 مسافراً قادماً ومغادراً من وإلى مطار عمان المدني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ألف مسافر
إقرأ أيضاً:
تبون يستقبل وزير الخارجية الفرنسي بعد قطيعة دامت أكثر من 8 أشهر
استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في أول زيارة لمسؤول فرنسي إلى البلد العربي بعد قطيعة دامت أكثر من 8 أشهر، جراء أزمة وصفت بالأخطر بين البلدين.
وقالت الرئاسة الجزائرية، في بيان مقتضب، إن "رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، استقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية للجمهورية الفرنسية السيد جان نويل بارو، والوفد المرافق له".
وأظهرت صور نشرتها الرئاسة على صفحتها بـ"فيسبوك" استقبال تبون للوزير الفرنسي ومصافحته، وإجرائهما محادثات.
ولم تتوفر على الفور تفاصيل عن فحوى الاجتماع.
وذكر التلفزيون الحكومي الجزائري أن وزير الخارجية أحمد عطاف، استقبل نظيره الفرنسي بمقر الخارجية، وأجريا مباحثات ثنائية، توسعت لاحقا لتشمل وفدي البلدين.
وأضاف أن الزيارة "يُتوقع منها أن تحل العديد من المشاكل، وتُطرح خلالها أيضا العديد من المواضيع للنقاش بين الجزائر وباريس".
وفي وقت سابق الأحد، وصل بارو إلى الجزائر العاصمة.
وحسب ما تداول على مواقع التواصل الاجتماعي فإنه مدير دائرة أوروبا بالخارجية الجزائرية استقبل بارو، في مطار هواري بومدين بالعاصمة، في خطوة فهمت على أنها تعكس استمرار الفتور في علاقات البلدين.
وتأتي زيارة بارو، بعد اتصال هاتفي مع عطاف قبل أيام، بحثا خلالها القضايا المطروحة على أجندة العلاقات الثنائية.
وفي 31 مارس/ آذار الماضي، جدد الرئيسان الجزائري تبون والفرنسي إيمانويل ماكرون، رغبتيهما في استئناف الحوار المثمر بين بلديهما.
وسحبت الجزائر، في يوليو/ تموز 2024، سفيرها من باريس على خلفية تبني الأخيرة مقترح الحكم الذاتي المغربي لحل النزاع في إقليم الصحراء.
ومنذ عقود يتنازع المغرب وجبهة البوليساريو بشأن السيادة على إقليم الصحراء، وبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا موسعا في الإقليم تحت سيادتها، تدعو الجبهة إلى استفتاء لتقرير المصير، وهو طرح تدعمه الجزائر.
وتفاقمت الأزمة بين الجزائر وباريس بعد اعتقال السلطات الجزائرية للكاتب المزدوج الجنسية بوعلام صنصال، بعد تصريحاته التي اعتبرت مساسا بالسيادة الجزائرية.
بالتزامن مع ذلك، شنت السلطات الفرنسية حملة اعتقالات بحق مؤثرين جزائريين في باريس ومحاولة ترحيلهم.