صحيفة الخليج:
2024-11-05@16:20:26 GMT
الشعبة البرلمانية الإماراتية تشارك في اجتماعات الجمعية البرلمانية الآسيوية بأذربيجان
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أبوظبي - وام
تشارك مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الجمعية البرلمانية الآسيوية، برئاسة الدكتور طارق حميد الطاير النائب الأول لرئيس المجلس، رئيس المجموعة، في الجلسة الرابعة عشرة للجمعية التي ستناقش موضوع «تعزيز التعاون الإقليمي من أجل التنمية المستدامة في آسيا»، وذلك خلال الفترة من 20 إلى 24 فبراير الجاري في مدينة باكو بجمهورية أذربيجان.
وتضم مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في عضويتها كل من: فاطمة علي المهيري نائب رئيس المجموعة، وخالد عمـر الخرجي، ومحمد عيسى الكشف، والدكتورة نضال محمد الطنيجي، أعضاء المجلس، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني في المجلس.
وحسب جدول أعمال اجتماع الجمعية، سيعقد المجلس التنفيذي للجمعية اجتماعه الثاني، الذي سيتم خلاله استعراض تقرير رئيس الاجتماع الأول، وتقرير الأمين العام للجمعية، والنظر في مشاريع قرارات اللجان الدائمة: الاقتصادية والتنمية المستدامة، والموازنة والتخطيط، والشؤون الاجتماعية والثقافية، والشؤون السياسية، واعتماد جدول أعمال الجلسة العامة 14 للجمعية البرلمانية الآسيوية.
يذكر أن الجمعية البرلمانية الآسيوية تأسست في عام 2006، بهدف تحقيق الاستقرار والعدالة وبناء روابط أوثق بين برلمانات ودول القارة الآسيوية، حيث تم في الدورة السابعة للجمعية البرلمانية الآسيوية من أجل السلام، الاتفاق على تغيير مسمى جمعية برلمانات آسيا للسلام التي تأسست عام 1999م، إلى مسمى الجمعية البرلمانية الآسيوية، وتم وضع أطر العمل الأساسية التي تحكم العلاقة ما بين أعضاء الجمعية، ويبلغ عدد أعضائها 40 برلمانا و18 مراقباً.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أذربيجان الجمعیة البرلمانیة الآسیویة
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس العام الماروني: نحذر من تهميش الإستحقاق الرئاسيّ
أقام المجلس العام الماروني قداساً لمناسبة تذكار الموتى في مدافن رأس النبع، ترأسه خادم رعية سيدة النجاة الأب داني درغام، في حضور رئيس المجلس العام الماروني المهندس ميشال متى، وأعضاء الهيئة التنفيذية والهيئة العامة في المجلس وحشد من المؤمنين.ووجه رئيس المجلس رسالة تضامن إلى "اللبنانيين الذين يعيشون شتّى المصائب والأزمات ليحثَّهم على التحلّي بالإيمان والصبر لأنّه حتمًا بعد الجلجلة القيامة". وأثنى متى على روح التعاون والأخوّة التي أظهرها اللبنانيون تجاه بعضهم البعض في هذه المحنة، مشدّدًا على أن المرحلة الخطيرة والمُدمّرة التي نعيشها حاليًّا تتطلّب منّا الإرتقاء إلى أعلى درجات الإنسانية والتفهّم. كذلك، حذر متى المسؤولين من الإستمرار في تهميش الإستحقاق الرئاسي الذي بات أكثر من مُلح، وأن يتحمّلوا مسؤولياتهم الدستورية علّها تساهم في حقن الدماء ووقف العدوان الإسرائيلي الوحشي على لبنان الذي خلّف دمارًا شاملًا في بيروت كما في القرى والبلدات الجنوبية والبقاعية.