بغداد ..فتاة تقتل والدها بالتعاون مع والدتها
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
الأحد, 18 فبراير 2024 9:44 ص
بغداد/ المركز الخبري الوطني
اقدمت فتاة، اليوم الاحد ، على قتل والدها بالاشتراك مع أمها بسبب مشاكل عائلية في العاصمة بغداد.
وقال مصدر أمني لـ / المركز الخبري الوطني/: إن “معلومات وردت عن وجود حادث قتل شخص داخل داره ضمن منطقة الحرية (دور التجاوز) شمالي بغداد عن طريق طعنه عدة طعنات بآلات جارحة”، مضيفاً أنه “على الفور تم تشكيل فريق عمل بمتابعة قائد شرطة بغداد، ولدى الوصول الى محل الحادث راودت شكوك ضابط المركز بأن القاتل من داخل الدار، وبعد التعمق بالتحقيق مع أبنة المقتول اعترفت بأنها قامت بقتل والدها بالاشتراك مع والدتها بسبب مشاكل عائلية”.
ولفت المصدر الى أن “الفتاة حاولت اخفاء معالم الجريمة”، مشيراً الى “القبض على الفتاة وأمها وتدوين اقوالهما بالاعتراف وتم إيداعهما التوقيف واتخاذ الإجراءات القانونية
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
المركز الوطني للتنافسية يُطلق حملة “راحتنا القمة”
الرياض : البلاد
أطلق المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع الجهات في القطاعين العام والخاص حملة تعريفية؛ بهدف توضيح الأثر الإيجابي للتنافسية على الأداء الاقتصادي ورفاهية المجتمع.
وجاءت الحملة -التي شارك فيها نحو 90 جهة حكومية وخاصة- تحت شعار “راحتنا القمة” في إطار سعي المركز إلى رفع الوعي بمفهوم التنافسية لدى الجهات في القطاعات المعنية، وأهميته في تعزيز بيئة الأعمال في المملكة.
وكانت المملكة بدأت رحلة التنافسية بتنفيذ إصلاحات اقتصادية وتنموية منذ العام 2016، التي أثمرت عن تقدم كبير في عددٍ من المؤشرات والتقارير العالمية المعتبرة، حيث حققت في العام الحالي المرتبة 16 عالميًا من أصل 67 دولة هي الأكثر تنافسية في العالم حسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD)، الذي يعد واحدًا من تقارير التنافسية الرئيسة التي يتابعها ويحللها المركز الوطني للتنافسية بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن المملكة ممثلة في المركز الوطني للتنافسية اتفقت مع مجموعة البنك الدولي لإنشاء مركز عالمي للمعرفة في مبادرة رائدة لتعزيز التعاون الدولي، ودفع عجلة التنمية المستدامة من خلال تبادل الخبرات والرؤى التي تستند إلى خبرة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، وبلغت في الفترة الماضية أكثر من 800 إصلاح اقتصادي وتنموي مرتبطة بالبيئة التشريعية والتنظيمية والإجرائية ذات الصلة ببيئة الأعمال، مما جعلها إحدى الدول الرائدة عالميًا التي استطاعت بلورة نموذج متميز، أسهم في تعزيز قدرتها التنافسية.