"فارس المتون" مسابقة لطلاب ومدرسي معاهد الإسماعيليّة الأزهرية
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تعقد منطقة الإسماعيليّة الأزهرية، اليوم التصفيات النهائية لمسابقة "فارس المتون"والتي ترتكز على حفظ المتون العربية والشرعية، فيما يوافق المناهج الأزهرية، وتأليف متون جديدة، وشرح المتون العلمية، ويشارك في المسابقة مدرسي وطلاب المعاهد الأزهرية،والمكاتب التابعة للأزهر بمحافظة الإسماعيلية .
وتقام مسابقة "فارس المتون" تحت رعاية فضيلة الشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، وفضيلة الشيخ ممدوح عبدالجواد، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيليّة الأزهرية، والشيخ أحمد بيومي، الوكيل الشرعي.
وتتميز المسابقة بوجود معايير خاصة تشمل التنوع في حفظ المتون، وحفظ أكثر من متن في العلوم الشرعية والعربية، وفهم واستيعاب المتون المحفوظة مع طريقة الإلقاء، وموافقة المتن للمناهج الدراسية، والالتزام بالقواعد العلمية والبحثية في الشرح وعلامات الترقيم في الكتابة».
وترتكز مسابقة "فارس المتون" على ثلاثة محاور رئيسة هي: حفظ المتون العربية والشرعية، فيما يوافق المناهج الأزهرية، وتأليف متون جديدة، وشرح المتون العلمية، وتستهدف المسابقة مدرسي وطلاب المعاهد الأزهرية، والمكاتب التابعة للأزهر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأزهر الشريف مسابقة فارس المتون الاسماعيليه المعاهد الأزهرية بالإسماعيلية
إقرأ أيضاً:
«تعليم جنوب سيناء» يكرّم معلمة لفوزها بالمركز السابع في مسابقة دينية
كرّم عادل عبد الرحمن عتلم، وكيل مديرية التربية والتعليم بمحافظة جنوب سيناء، مريم توفيق كمال، معلمة التربية الدينية المسيحية بمدرسة الشهيد عبد المنعم رياض التابعة لإدارة رأس سدر وتسليمها شهادة تقدير، وذلك لفوزها بالمركز السابع «فئة المعلمين» في المسابقة الثقافية البحثية للتربية الدينية المسيحية، وذلك بالتعاون بين الكنيسة القبطية ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
تفاصيل المسابقة الثقافية المسيحيةوالجدير بالذكر أن وزارة التربية والتعليم تقيم سنويا المسابقة الثقافية المسيحية تحت رعاية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وهي مخصصة لجميع المراحل التعليمية والمعلمين والموجهين والمعاشات ومن شروطها أن تكتب البحوث بخط اليد ويصعد الفائزين على مستوى المحافظات إلى مسابقة على مستوى الجمهورية أما بالنسبة لمسابقة المعلمين والموجهين والمعاشات فتسلم الأبحاث لموجه أول الإدارات التعليمية ويتم تسميع المحفوظات بمعرفة لجنة من خبراء هذا المجال من الخدام بالكنيسة.