شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن سلام لا خوف من إنقطاع مادة القمح الحيوية في المدى القريب، بحث وزير الإقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال أمين سلام، في مكتبه في الوزارة، مع وفد من تجمع المطاحن ، في المخزون القومي من مادة .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلام: لا خوف من إنقطاع مادة القمح الحيوية في المدى القريب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سلام: لا خوف من إنقطاع مادة القمح الحيوية في المدى...

بحث وزير الإقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال أمين سلام، في مكتبه في الوزارة، مع وفد من "تجمع المطاحن"، في المخزون القومي من مادة القمح.

وعبر عن اعتقاده بأن "الأزمة الناشئة من قرار تعليق اتفاقية تصدير الحبوب في البحر الأسود لا بد أن تُحل، لما سيكون لها من تأثير على الأمن الغذائي العالمي لا سيما لناحية ارتفاع الاسعار في المديين المنظور والبعيد".

وذكر سلام بـ"القرض الذي استحصل عليه لبنان من البنك الدولي لدعم مادة القمح، والذي تمكنت وزارة الإقتصاد والتجارة بموجبه من تأمين ديمومة توافر هذه المادة الاستراتيجية وفق آلية دعم واضحة وشفافة، تراعي المعايير الدولية وتكفل حق اللبنانيين بلقمة عيشهم". وأعلن أن "باخرة محملة ب 28 ألف طن من القمح ستصل إلى مرفأ بيروت مطلع الاسبوع المقبل".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لماذا انهارت العملة في مناطق الشرعية؟.. متخصص في الإقتصاد يشرح وضع الريال اليمني والحلول الممكنة لتجاوز الأزمة

علق البنك المركزي في عدن، بيع وشراء العملات الأجنبية، بعد تجاوز الدولار حاجز 2500 ريال في انهيار غير مسبوق للعملة.

يقول الصحفي المتخصص في الشأن الإقتصادي وفيق صالح، أن ‏استمرار هبوط قيمة العملة اليمنية، يعكس عمق الأزمة النقدية وفشل السياسات الحكومية في مواجهتها.

واشار الى ان عوامل كثيرة أدت إلى هذا الوضع الخطير، مضيفا:'' لكن أيضا لم يكن هناك أي سياسات رشيدة في هذا الجانب، لم نلمس أي جهود حقيقية لإعادة تحقيق الاستقرار الاقتصادي واستعادة قيمة العملة اليمنية''.

وقال في منشور على فيسبوك رصده محرر مأرب برس : ''صحيح أن توقف المصادر المستدامة أثر بشكل كبير على الاحتياطي الأجنبي في السوق المحلية، وأدى إلى زيادة الطلب على العملة الصعبة، إلا أن الحكومة لم يكن لها جهود لتنظيم الطلب على شراء النقد الأجنبي، أو حتى توفير بدائل لتوقف الصادرات النفطية''. 

كما أن غياب التناغم بين السياسات المالية للحكومة مع السياسات النقدية للبنك المركزي، وفق صالح، ساهم في اتساع الفجوة في الأزمة الحاصلة ، وأدى إلى زيادة الضغط على قيمة العملة المحلية

واكد ان السياسات المتبعة الان من قبل السلطات النقدية في إخضاع سعر الصرف لآلية العرض والطلب بشكل كلي لها تبعات سلبية على استقرار قيمة الريال اليمني، كون نظام التعويم الحر، لا يتناسب مع البلدان التي تشهد اضطرابات سياسية وأزمات، وهو ما يتعين على البنك المركزي انتهاج سياسات مرنه، يتم بموجبها تحريك سعر الصرف وفقا لحرية السوق، والتدخل بالأوقات المطلوبة واللحظات الحرجة بشكل مباشر لوقف الانهيار، ومنع حدوث أي اضطراب في سعر الصرف.

ونصح وفيق صالح الحكومة بتبني سياسات صارمة لتعزيز الموارد المحلية، وتقليل فاتورة الواردات، سعيًا لسد الفجوة في الميزان التجاري.

مقالات مشابهة

  • إذا لم تتم الملاحقة.. ما سيحصل للقمح في لبنان بعد 15 أيار خطير جداً!
  • الجلاء أو عدم الاستقرار.. رئيس الحكومة اللبنانية يهدد سلطات الاحتلال
  • لماذا انهارت العملة في مناطق الشرعية؟.. متخصص في الإقتصاد يشرح وضع الريال اليمني والحلول الممكنة لتجاوز الأزمة
  • سلام: الاعتداءات الإسرائيلية تُشكّل خرقًا لترتيبات وقف الأعمال العدائية
  • جهود مكثفة لإنجاح الحملة التنشيطية لتنظيم الأسرة بمركزي دشنا والوقف
  • موسم بشاير الخير بالإسكندرية..  توريد 1251.801 طن من الأقماح المحلية
  • عطل كهربائي في أوربا يكشف هشاشة خدمات الهاتف والإنترنت لشركة أورانج بالمغرب
  • سلام اجتمع مع عدد من اعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي
  • الموسوي من الضاحية: على اللبنانيين التحرّك وإدانة العدوان
  • سلام: لبنان يلتزم ببنود القرار ١٧٠١ كاملاً وباتفاق الترتيبات الأمنية