بعضها يحمل سمية.. ناشط بيئي يحذر من 4 نباتات
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
حذر الناشط البيئي سعيد السهيمي، من خطورة بعض النباتات التي تحمل سمية وتصل خطورتها إلى وجود مادة مخدرة فيها.
وأضاف السهيمي، بمداخلة لبرنامج «يا هلا» المذاع على قناة «روتانا خليجية»، أن السائل الأبيض الموجود في نبات العشر، قد يسبب العمى فورا.
السائل الأبيض الموجود في نبات "العشر" قد يسبب العمى فورا
سعيد السهيمي (ناشط بيئي) @jalmuayqil@saeedalsuhaimi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.
وأكمل، أن استخدامات مثل هذه العصارة في المجال الطبي مختلفة تماما عن تأثيراتها السلبية على النظر؛ وذلك لأن سميتها تكون مرتكزة على العين.
"الخروع" منتشر بشكل كبير وينتج منها الزيت الطبي، لكن تنتج سم "الريسين" الخطير جدا الذي يسبب الوفاة
سعيد السهيمي (ناشط بيئي) @jalmuayqil@saeedalsuhaimi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/SuEkieuDDt
كذلك أكد السهيمي، انتشار شجرة الخروع، بشكل كبير خصوصا في المنطقة الجنوبية وبين المنازل، ينتج منها الزيت الطبي، لكن تنتج سم "الريسين" الخطير جدا الذي يسبب الوفاة.
"الخروع" منتشر بشكل كبير وينتج منها الزيت الطبي، لكن تنتج سم "الريسين" الخطير جدا الذي يسبب الوفاة
سعيد السهيمي (ناشط بيئي) @jalmuayqil@saeedalsuhaimi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/SuEkieuDDt
وواصل، أن نبات الدفلة نوعان وموجود في تبوك، لكنها تحمل سمية في عصارتها، ولكنها على الرغم من خطورتها تعتبر أفضل الأشجار لسحب الكربون من الهواء، مشيرا إلى أن لكل شجرة فائدة حتى لو كانت فيها نسبة سمية.
"الدفله" نوعين وموجودة في تبوك .. وتحمل سمية في عصارتها ورغم خطورتها تعتبر أفضل الأشجار لسحب الكربون من الهواء
سعيد السهيمي (ناشط بيئي) @jalmuayqil@saeedalsuhaimi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/Ga9GGDkguy
وأردف السهيمي، أن نبات "الداتورا" نبات خطر ومنتشر بكل العالم والمناطق الباردوة والسياحية، وتحمل نوع من أنواع المواد المخدرة التي تؤثر على المخ ومن الممكن أن تؤدي إلى الوفاة واستخداماتها تكون طبية فقط.
"الداتورا" نبات خطر ومنتشر بكل العالم وتحمل سائل مخدر واستخداماتها طبية فقط وقد تؤدي للوفاة
سعيد السهيمي (ناشط بيئي) @jalmuayqil@saeedalsuhaimi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/8GBLrxTJw9
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الخروع
إقرأ أيضاً:
فصيل "وينرز" يحمل رئيس نادي الوداد البيضاوي مسؤولية الإخفاقات
حمل « وينرز »، الفصيل المساند للوداد البيضاوي، إلى رئيس الفريق، هشام آيت منا، مسؤولية إخفاقات الفريق هذا الموسم، مشيرا إلى نجاح أي مشروع يتطلب العمل، العمل، ثم العمل، بعيداً عن البهرجة والأضواء والكلام، موضحا أن النتائج هي التي تظهر في الأخير لتحكم، بعيداً عن التفنن في توزيع التصريحات والظهور في الحفلات.
وقال « وينرز »، في بلاغ، إن « حصيلة كارثية لحدود الساعة، في موسم كنا نُمني النفس بالعودة فيه للواجهة، ولكن مجموعة من الأخطاء القاتلة إدارياً وتقنياً ساهمت في هذا الإندحار الذي لا يُشرف كبير المغرب ».
وتابع أن « الرئيس هو المسؤول الأول عن هذا الوضع بسبب ثقته الزائدة في المدرب، والرضوخ للكثير من مَطالبه المُبالغ فيها، وفي مجموعة من الإنتدابات الفاشلة التي كلفت خزينة الفريق أموالاً طائلة بلا فائدة، فلا يعقل ضم لاعبين بالملايير وإجلاسهم في الدكة ».
وأضاف، « وعلى المستوى الإداري، لم يتم الوفاء بوعود بداية الموسم، ولازالت دار لقمان على حالها، فلا مستشهر جديد، ولا أقمصة جديدة، ولا نتائج إيجابية، ناهيك عن غياب ردة فعل حقيقية لما تعرض له الفريق طيلة الموسم من استهداف مُمنهج على كافة المستويات ».
وواصل، « لطالما نادينا بضرورة الاستقرار، لأننا نعي أنه الطريق نحو النجاح، ولكن مع كامل الأسف اخترنا ذلك مع الشخص الخطأ إدارياً ورياضياً، فلم نلمح لحدود الساعة أي مؤشرات وأي ملامح لفريق قوي، فالمدرب أبان عن ضُعف كبير رغم الإمكانيات والصلاحيات التي مُنِحت له، والدعم اللامشروط الذي تلقاه، فلا هو صنع مجموعة قوية، ولا هو حافظ على هوية الفريق، فانهار أمام أضعف الخصوم، ناهيك عن الخرجات الإعلامية المُستفزة ».
واستطرد قائلا، « اليوم نحن في مُفترق الطرق، والمرحلة تحتاج لقرارات شجاعة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إن مصلحة الوداد فوق أي اعتبارات ضيقة، ونعلم جيداً أن من يتهمون المجموعة اليوم هم من اتهموها سابقاً وسيتهمونها مستقبلاً، والحلول سهلة جداً بمواقع التواصل الإجتماعي، لكن أزمات النادي تحتاج لرجال الواقع، ومع كامل الأسف حينها يختفي الجميع ويتراجعون للخلف ».
كلمات دلالية المغرب فرق فصيل قدم كرة مشجعون