#سواليف

كشفت نتائج #استطلاع أجراه #علماء كلية لندن الجامعية الأسباب التي تمنع #الشباب والمراهقين من التخطيط لإنجاب الأطفال مستقبلا.

وتشير مجلة Health Education، إلى أنه وفقا لنتائج الاستطلاع هذه الأسباب هي: التغيرات المناخية والسلبيات المرتبطة بالحمل والولادة، والأعباء المالية والعوائق التي تمنع بلوغ التطلعات الشخصية.


وقد شارك في هذا الاستطلاع أكثر من 900 شاب وشابة أعمارهم 16-18 عاما ، طلب الباحثون منهم توضيح ما إذا كانوا يخططون لتكوين أسرة و #إنجاب_طفل في المستقبل. وكذلك مخاوفهم من #الأمومة أو الأبوة في #المستقبل.

مقالات ذات صلة نشاط جوي قطبي يقترب من المنطقة 2024/02/18

وأظهرت نتائج الاستطلاع أن حوالي الثلث لا يخططون لإنجاب الأطفال. وحوالي 45 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع يخشون تحمل مسؤولية الأبوة. بسبب انعدام الثقة في أنفسهم وصحتهم وعدم القدرة على تحقيق رفاهية الطفل والأعباء المالية المحتملة. جميع هذه الأسباب تقلل من رغبتهم في إنجاب الأطفال.

وأعلن بعض المشاركين في الاستطلاع، أنهم لا يخططون لإنجاب الأطفال بسبب التغيرات المناخية، والبعض الآخر يشكك بقدرته على إنجاب ذرية صحية بسبب التلوث البيئي. وغيرهم لا يخططون لإنجاب الأطفال بسبب السلبيات المرتبطة بالحمل والولادة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف استطلاع علماء الشباب إنجاب طفل الأمومة المستقبل إنجاب الأطفال

إقرأ أيضاً:

بين التجنيد والاتجار.. شبكات إجرامية تستهدف أطفال صنعاء وسط تواطؤ حوثي

تواجه العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الإرهابية، موجة متزايدة من حالات اختطاف واختفاء الأطفال، ما أثار قلقاً واسعاً بين الأسر والمجتمع المدني، وفقاً لمصادر حقوقية وناشطين محليين.

وخلال الأيام القليلة الماضية، تصاعدت التحذيرات الحقوقية بعد توثيق عدة حالات اختفاء غامضة، مما أثار حالة من الهلع بين السكان، وسط تجاهل الجهات الأمنية التابعة للحوثيين لهذه الظاهرة المقلقة.

وخلال الأسبوع الماضي، تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي بلاغات عن فقدان أكثر من سبعة أطفال في أحياء متفرقة من صنعاء.

ومن بين الحالات المثيرة للقلق، اختطاف الطفل عمرو خالد (12 عاماً)، الذي خرج من منزله مساء الأربعاء 12 فبراير الماضي في حي "حارة الثلاثين" بالقرب من جامع الكميم، ولم يُعثر عليه حتى الآن، مؤكدة عائلته أنه لم يكن يعاني من أي مشكلات صحية أو عقلية.

كما فُقد الطفل شداد علي علي شداد (10 أعوام) في سوق بني منصور بمنطقة "الحيمة الخارجية" بتاريخ 11 فبراير 2025، حيث زودت عائلته الجهات المختصة بتفاصيل دقيقة عن مظهره وملابسه، لكن دون أي استجابة أو تقدم في البحث عنه.

وفي حادثة أخرى، اختفى الطفل عبد الجبار محمد هادي (14 عاماً) يوم الخميس 2 فبراير الجاري بعد خروجه من منزله، لينضم إلى قائمة متزايدة من الأطفال المفقودين في حي نقم، حيث سُجلت خمس حالات اختطاف مشابهة خلال الفترة الأخيرة لأطفال تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عاماً.

ومن بين أكثر الحالات انتشاراً، اختفاء الطفل مؤيد عاطف علي الأحلسي، الذي فُقد في حي نقم منذ الجمعة 24 يناير الماضي. وقد ناشدت عائلته الأهالي لمساعدتهم في العثور عليه، وسط مخاوف متزايدة من مصير مجهول يلاحقه.

اتهامات للحوثيين

يتهم ناشطون حقوقيون مليشيا الحوثي بالتقاعس المتعمد عن التحقيق في هذه الحوادث، مما يفاقم معاناة الأسر ويزيد من حالة الرعب التي تعيشها صنعاء.

ويشير مراقبون إلى احتمال ارتباط هذه الاختطافات بأهداف مزدوجة؛ فإما أن تكون جزءاً من عمليات تجنيد الأطفال القسري للزج بهم في جبهات القتال، أو لاستغلالهم في تجارة الأعضاء البشرية، أو حتى توظيفهم ضمن شبكات التسول التي تمتد إلى المملكة العربية السعودية.

وحذر أحد المراقبين من خطورة الوضع قائلاً: "تصاعد هذه الظاهرة يعكس انهياراً أمنياً كارثياً في صنعاء، حيث يُترك الأطفال فريسة سهلة لشبكات الجريمة والاستغلال دون أي تحرك جاد من الجهات الأمنية التابعة للحوثيين."

ومع استمرار هذه الحالات دون مساءلة، تزداد المخاوف من أن تتحول صنعاء إلى بؤرة لاختطاف الأطفال واستغلالهم في ظل غياب تام لآليات الحماية والمحاسبة.

مقالات مشابهة

  • استطلاع: نحو ربع الألمان لا يمتلكون مدخرات
  • بين التجنيد والاتجار.. شبكات إجرامية تستهدف أطفال صنعاء وسط تواطؤ حوثي
  • 4 أسباب وراء تألق العين مع «المدرسة الصربية»
  • استطلاع رأي يكشف تزايد تعاطف الأمريكيين مع الفلسطينيين
  • وصول أطفال مرضى من غزة للعلاج في إيطاليا
  • استطلاع يظهر تشاؤم الإسرائيليين من إتمام الصفقة وتراجع بشعبية الليكود
  • أكثر من نصف الإسرائيليين يستبعدون استكمال الصفقة واستطلاع يكشف تراجع الليكود
  • لاعبات المشروع القومي للموهبة بالقليوبية يتألقن في الجودو ويحصدن الميداليات
  • استطلاع رأى: 69% من الأوكرانيين يرون تعليق تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ضارًا بالبلاد
  • استطلاع: غالبية الأمريكيين يرفضون مخطط ترامب للاستيلاء على غزة وتهجير الفلسطينيين