مصدر مطلع يكشف عن الجهة الخارجية التي تقف وراء إسقاط طائرة الأسرى الأوكرانيين فوق بيلغورود
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
كشف مصدر مطلع أن المستشارين البريطانيين في كييف هم المسؤولون عن مقتل أسرى الحرب الأوكرانيين وطاقم طائرة "إيل-76" الروسية التي أسقطها صاروخ أوكراني.
إقرأ المزيدوقال المصدر: "تم تنفيذ الهجوم على الطائرة "إيل-76" تحت ضغط من المستشارين البريطانيين دون التنسيق مع مقر الدفاع الجوي في كييف ودون فحص إضافي للمعلومات حول حركة الطائرات فوق مقاطعة بيلغورود الروسية".
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت نهاية الشهر الماضي أن طائرة "إيل-76" الروسية أسقطت بصاروخ أوكراني كان على متنها 65 أسيرا أوكرانيا، تم نقلهم إلى مقاطعة بيلغورود لتنفيذ عملية تبادل للأسرى مع الجانب الأوكراني، إضافة إلى 3 عسكريين روس كانوا يرافقونهم و6 من أفراد الطاقم.
ولم ينف ولم يؤكد الجانب الأوكراني رسميا استهداف الطائرة. وقال إنه لا يمتلك معلومات حول وجود أسرى أوكرانيين على متن الطائرة، مع زعمه إلغاء عملية تبادل الأسرى المخطط لها سابقا.
وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا طلبت عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الحادث.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي كردي:الحصص والمناصب وراء تعثر تشكيل حكومة الإقليم الجديدة
آخر تحديث: 23 فبراير 2025 - 11:23 ص بغداد/ شبكمة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع، الاحد، عن تفاصيل الاجتماع بين اللجنة التفاوضية للحزبين الكرديين، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني.وقال المصدر : إن “الحزبين انهيا اجتماعا عقد في مدينة السليمانية بمنى المكتب السياسي للاتحاد الوطني، بين اللجنة التفاوضية في الحزبين، لبحث ملف تشكيل حكومة الإقليم”.وأضاف، أن “الاجتماع السادس الذي عقد بين الحزبين ركز على مسودة الحكم، وشكل إدارة الإقليم في المرحلة المقبلة، ولا يوجد أي تقدم في عملية تسمية المناصب، وخاصة الرئيسية، رئاسة الإقليم والحكومة والبرلمان”.ويشهد إقليم كردستان أزمة سياسية مستمرة منذ الانتخابات الأخيرة، حيث تعثرت مفاوضات تشكيل الحكومة بين الحزبين الرئيسيين. وتعود جذور الخلافات إلى تباين الرؤى حول تقاسم السلطة، وصلاحيات المناصب الرئيسية مثل رئاسة الإقليم والحكومة والبرلمان.برغم عقد عدة اجتماعات بين اللجان التفاوضية للحزبين، إلا أن التقدم لا يزال محدودا، مما يزيد من حالة الجمود السياسي في الإقليم، وسط ترقب داخلي وضغوط خارجية لحلحلة الأزمة.