في هذا الموعد.. مروان خورى يحيى حفلًا غنائيًا في العراق
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
يستعد المطرب مروان خوري لإحياء حفل غنائي من المقرر إقامته يوم الخميس المقبل 22 فبراير بالعراق.
حفل مروان خوري
ويقدم مروان خلال الحفل مجموعة مميزة من أغنياته الرومانسية المحببة لدى جمهوره، الجديدة والقديمة ومنها: "حد عارف، أصحاب مين، بعشق روحك، لما بشوفك، قلبك علي قلبي".
أحدث أعمال مروان خوري
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان مروان خوري أغنية “أنت كما أنت” والأغنية من ألحانه وكلمات سلامة خلفان، توزيع موسيقى أليكساندر ميساكيان، وميكساج وماستر داني خورى.
وتقول كلمات الأغنية
يا هِيامي يا همسَ الغرام إليك يامن غمرتَ زوايا قلبي بوِدّكْ وتربّعتَ عرش الهوى بلطفكْ يا هِيامي يا همسَ الغرام إليك يامن غمرتَ زوايا قلبي بوِدّكْ وتربّعتَ عرش الهوى بلطفكْ اليكَ يا وجدي وكياني اليكَ يا كَلَفي وبياني اليك أذعَنْتُ الكلماتْ وصوّرت الذكرياتْ اليكَ يا وجدي وكياني اليكَ يا كَلَفي وبياني اليكَ يا كَلَفي وبياني إليك أذعَنْتُ الكلمات وصوّرت الذكريات وبعثَرت اللحَظاتْ بحثًا عنك أو القليل منك إليك يامن غمرتَ زوايا قلبي بوِدّكْ وتربّعتَ عرش الهوى بلطفكْ ذاك المساء وَجدتك في كل زوايا الغرف ولم أجدك انت ولم أجدك انت وجدتُ صوتَكَ عطرَكَ ضحكتَكْ إلاّ أنت إلاّ أنت إلاّ أنت وفي ذات المساء هزَلت من العناء واخترت البقاء بين جدران الماضي ولذّة البدايات وفي تلك البدايات وجدتك انتْ وعَشَقتك انت وتهلّلت بك انت وإخترتك أنت
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان مروان خورى الفجر الفني مروان خوری
إقرأ أيضاً:
تقرير وفاة البابا فرنسيس.. سكتة دماغية وانهيار قلبي دوراني
جاء في تقرير وفاة قداسة البابا فرنسيس، الصادر عن البروفيسور أندريا أركانجيلي، مدير دائرة الصحة والنظافة في دولة حاضرة الفاتيكان، أن أسباب الوفاة تعود إلى سكتة دماغية، دخل إثرها في غيبوبة، تلاها انهيار قلبيّ دوراني غير قابل للعلاج. وقد فارق قداسته الحياة صباح الاثنين، في تمام الساعة السابعة وخمسٍ وثلاثين دقيقة، في مقرّ إقامته في بيت القديسة مارتا بالقاتيكان.
سبب وفاة البابا فرنسيسوقد أُجري التثبّت من الوفاة عبر تقنية تسجيل تخطيط كهربية القلب التاناطوغرافي، التي تُستخدم لتحديد لحظة توقف النشاط القلبيّ والدماغي بدقة علميّة عالية.
وقد نُشر البيان الرسمي في وقت لاحق من مساء الاثنين، عن طريق دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، متضمّنًا تفاصيل الحالة الطبية لقداسته، إذ أفاد التقرير بأن البابا كان يُعاني سابقًا من نوبة حادّة من ضيق التنفس ناجمة عن التهاب رئوي ثنائي متعدد الجراثيم، بالإضافة إلى توسّعات قصبيّة متعددة، وارتفاع مزمن في ضغط الدم، وداء السكّري من النوع الثاني.
وختم البروفيسور أركانجيلي تصريحه بالقول: "أُصرّح، بحسب علمي وضميري، بأن الأسباب المُشار إليها أعلاه هي التي أدّت إلى الوفاة".