9 صفات تجعل برج الحوت شريك حياة ناجح.. هتكسبي قلبه في دقائق
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
يعتبر برج الحوت من الأبراج المائية التي لها طابع رومانسي يهتم بالتفاصيل؛ وهناك صفات يبحث عنها في المرأة تجعله شريك حياة ناجح، تنبهي إليها حتى تكسبي قلبه، ومع ذلك لا تقتصر هذه السمات على برج الحوت فقط بل يبحث عنها الكثير من الرجال بعيدًا عن الأبراج؛ لذلك نستعرض السمات التي تجعل علاقتك برجل برج الحوت مثالية، وفق موقع«stylecraze» البريطاني.
يعتمد برج الحوت في البداية على الصفات التي يجدها في المرأة، ثم يقدم لها الحب ويحافظ على علاقتها بها وهذه الصفات تجعله معك شريك حياة ناجح:
- التواصل الدائم؛ يحتاج رجل الحوت إلى الفتاة التي تتواصل معه ودعم في الصعاب التي يمر بها، لأنه يبحث عن داعم له في حياته.
- يحب الفتاة التي تهتم بمظهرها وأناقتها؛ وهذا ما يجعل قلبه متعلقًا بك.
- يشجع شريكة حياته على ممارسة هوايتها مثل الفن والرياضة.
- يعشق المرأة المتفائلة والقادرة على رؤية الجانب الإيجابي من الأمور مهما كانت صعبة، لذلك حتى يكون زوجك من برج الحوت شريك حياة ناجح معك لا تصدري الطاقة السلبية له.
- يحب الاهتمام بعائلته ومعاملته بلطف ، ذلك لأن رجال برج الحوت حساسون جدا، يتمتعون بطبيعتهم اللطيفة والمتعاطفة، ويفضلون الشركاء الذين يتسمون بالرعاية واللطف بغض النظر عن الموقف.
- إذا عاملت الحوت بالحنان والصبر والاحترام، فلن يفشل أبدًا في رد الجميل.
- إذا عانى رجل الحوت من حزن القلب في الماضي، حاولي أن تكوني مدركة وداعمة لما مر به.
- لا يحب الكلمات القاسية وإذا دخلت في جدال، اخفضي صوتك وتجنبي التحدث بغضب.
صفات أخرى تكسبي بها رجل برج الحوتيقدّر رجل برج الحوت الكلمات الرقيقة التي تساعده على الشعور بثقة أكبر تجاه نفسه.
مفتاح مدح الحوت هو اختيار كلماتك بعناية حتى تبدو المجاملة صادقة.
رجال الحوت يحبون الأشخاص الحساسين، والملونين والموسيقيين والفنيين بطريقة ما، ادخلي معه في مناقشات عميقة حول الفن، والتصوف، والعلوم، والفلسفة، في حين أن المواضيع السطحية، مثل النميمة أو ثقافة المشاهير، هي ما يزعجه.
- يحب معظم مواليد برج الحوت القراءة، لذا فإن سؤاله عن كتابه المٌفضل يعد طريقة رائعة لبدء محادثة عميقة.
- يفضل الحوت صحبة المتفائلين، لذا حاولي أن تكوني إيجابية ومتفائلة.
- إذا أخبرك أنه مر بيوم سيء، تأكد من صحة مشاعره حتى يشعر بالفهم.
- أظهر له أنك شخص منفتح، يحب رجال الحوت الأشخاص الحساسين الذين يبذلون جهدًا للتواصل مع الآخرين.
- إذا بدا حزينًا فجأة دون سبب، فمن المحتمل أنه لا يرغب في التحدث عن ذلك، فقط كوني هناك من أجله واسمح له أن يشعر بكل ما يحتاج إلى الشعور به دون التدخل أو طلب تفسير.
- شاركيه أفكارك ومشاعرك، رجال الحوت يريدون شريكًا يفتح قلبه دون خوف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحوت رجل برج الحوت برج الحوت
إقرأ أيضاً:
“الحياة الفطرية” تؤكد: جراء الذئاب الرهيبة المعلن عن ولادتها مجرد ذئاب رمادية معدلة وراثيًا
أوضح المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية أن الجراء التي تحمل صفات الذئب الرهيب وأعلن عن ولادتها مؤخرًا، ليست عملية استنساخ للكائن أو إعادة تخليق بل هي تعديل وراثي للذئب الرمادي.
ووفقًا لفريق من الخبراء في المركز فإن الشركة المنفذة للتجربة الجديدة قامت بإدخال 14 جينًا – بعضها من حفريات الذئب الرهيب، وبعضها من الكلاب – على الذئب الرمادي، ما نتج عنه كائن معدل وراثيًا بنسبة 99.5% من أصل الذئب الرمادي، مع صفات جسدية أقرب إلى الذئب الرهيب، منها زيادة الحجم، ولون الفراء الأبيض،وكثافة الذيل وسماكة الجلد وحجم الأنياب.
وأثار إعلان الشركة عن ولادة ثلاثة جراء معدلة وراثيًا تحمل صفات “الذئب الرهيب” المنقرض منذ أكثر من 13 ألف عام، موجة من الجدل العلمي والأخلاقي حول العالم.
وبين الفريق أن أصل “الذئب الرهيب” (Dire Wolf) يعود إلى عصور ما قبل التاريخ، حيث كان ينتشر في الأمريكيتين، وانقرض منذ نحو 13,000 سنة. ورغم ما تم تداوله إعلاميًا، إلا أن ما تم إنتاجه ليس استنساخًا للنوع المنقرض، بل هو تعديل وراثي على الذئب الرمادي الموجود حاليًا، باستخدام تقنية CRISPR الجينية الشهيرة.
ولفت المركز إلى أن العملية تثير تساؤلات عميقة عن المخاطر البيئية الناتجة عن هذا النوع من المشاريع، ومدى تهديدها للتنوع الجيني للكائنات الأصيلة.
وفي رأي خبراء المركز أن السلوك الوراثي والمكتسب لهذه الكائنات المعدلة وراثيا غير معروف، كما أن احتمال تهجينها مع الذئاب الرمادية قد يؤدي إلى ضياع الأصول الجينية الأصيلة ، وهو خطر كبير على التنوع الأحيائي.
كما أن إدخال نوع معدل وراثيًا في البيئة قد يؤدي إلى اختلالات في الشبكة الغذائية، ونقل الأمراض إلى أنواع أخرى، أو التأثير فيها بشكل غير متوقع.
وأكد الخبراء أن التقنية ليست جديدة، ولكن السياق مختلف، فتقنية CRISPR-Cas9 مستخدمة منذ عقود مضت في المحاصيل الزراعية والحيوانات الأليفة، لكن الجديد هو استخدامها مع نوع بري منقرض، ما يفتح أبوابًا واسعة للنقاش الأخلاقي حول حدود التدخل البشري في الطبيعة.
وشدد المركز على أولوية المحافظة على الكائنات المهددة بالانقراض، مبينًا أن حوالي ربع الأنواع الموصوفة حالتها في العالم مهددة بالإنقراض بشكل من أشكال التهدد ، وأن إنقاذ هذه الكائنات أولى وأكثر جدوى من محاولات استعادة كائنات بعضها منقرض من آلاف السنين.
ولفت المركز إلى أن إعلان الشركة لم يُرفق بورقة علمية منشورة في مجلة محكّمة لمنحه مستندًا علميًا يمكن الاعتماد عليه في الحصول على التفاصيل كما جرت العادة في المشاريع المماثلة مما يجعل الحكم على التجربة مشوب بالضبابية.
وأوضح المركز أنه في ظل التقدم العلمي، يبدو أن إمكانية استعادة بعض صفات الكائنات المنقرضة باتت ممكنة. لكن هناك حاجة ماسة لوضع حوكمة دقيقة لإدارة هذه الإمكانات وفق ضوابط الإتفاقيات الدولية المتعلقة بالتنوع الأحيائي والسلامة الأحيائية والبروتوكولات الملحقة بها . وما هو الثمن البيئي والأخلاقي لذلك؟ مبينًا أن هذه الأسئلة لا تزال مفتوحة، والإجابات تتطلب حوارًا علمياً جادًا، قبل أن نفتح أبواب الطبيعة على كائنات “عادت من الماضي” ولكن بشكل لم تعرفه من قبل.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتساب