ثريدز تكشف الشائعات بـ”آلية جديدة”
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشفت خدمة “ثريدز” للنشر النصي، عن تعاونها مع منظمات التحقق من الأخبار لمعالجة المعلومات الخاطئة المتداولة التي يتم تضمينها بالمنشورات، وذلك ضمن استعداداتها لموسم الانتخابات المقبلة.
وكانت شركة “ميتا- بلاتفورمز” المالكة أعلنت في ديسمبر الماضي، تمكّن شركاء التحقق من الأخبار من مراجعة المحتوى الزائف وتقييمه مباشرة على ثريدز خلال العام الجاري.
فيما أكدت الشركة، وفقاً لموقع “TechCrunch” التقني، أنها لم تنته بعد من تقييم محتوى ثريدز بشكل مباشر، فيما لاحظ بعض المستخدمين ظهور علامات تحذيرية على المشاركات الزائفة عبر نافذة منبثقة أسفل الشاشة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ثريدز
إقرأ أيضاً:
بحرمانها من تحقيق الأرباح.. حملة جديدة لـ فيسبوك لمواجهة "البوستات" المزيفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت شركة ميتا، أنها ستعمل علي خفض الحسابات التي تشارك محتوى مزعجا وإيقافها عن تحقيق المكاسب والأرباح ، كما تبذل الشركة قصاري جهدها لمنع حسابات فيسبوك التي تفعل حسابات زائفة وتنتحل هوية الآخرين.
تأتي هذه الخطوة في الوقت الذي قرر فيه مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، بالرجوع إلى فيسبوك الأصلي.
ويمكن اعتبار خطة تحديث جديدة للفيسبوك للخروج من المحتوى الزائف الهاكرز والعودة إلى وقت فيسبوك سابقا، حين كانت صفحات المستخدمين تحتوي على أشخاص فعليين .
القضاء على الحسابات المزيفةتؤكد ميتا بأن عددا من الحسابات على منصتها تحاول التلاعب بالخوارزمية لزيادة نسبة المشاهدات أو الوصول لمزايا ربحية غير عادلة، مما يؤدي إلى إغراق صفحات المستخدمين بمحتوى مزعج، ولمعالجة هذة المشكلة ، تقوم الشركة بتطبيق إجراءات حاسمة على الحسابات التي تكشف عن أنواع محددة من السلوك المزعج.
يطبق هذا النوع من السلوك الحسابات التي تشارك محتوى يتكون من تعليقات طويلة إلى جانب عدد كبير من الرسوم، كما يشمل الحسابات التي تنشر محتوى مرفقا بتعليقات لا علاقة لها بالمحتوى.
تقول شركة ميتا إنه على الرغم من أن النية وراء هذه الأنواع من المنشورات ليست خبيثة حتما ، إلا أنها تؤدي إلى محتوى مزعج يؤثر على المحتوى الأصلي للمبدعين.
تستهدف فيسبوك شبكات البريد المزعج التي تؤسس مئات الشبكات لمشاركة نفس المحتوى المزعج، مما يجعلها غير مؤهلة لتحقيق الربح.
تأتي هذه الحملة للقضاء على المحتوى المزعج في الوقت الذي تصبح فيه أخطاء الذكاء الاصطناعي مشكلة خطيرة على منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك.
قالت الشركة، أن حملتها لا تريد استهداف أخطاء الذكاء الاصطناعي بصورة مباشرة ، لكنها تشير إلى أن الحسابات التي تمارس سلوك مزعج أثناء مشاركتها لهذا النوع من المحتوى
وتدرك فيسبوك المخاوف بخصوص أخطاء الذكاء الاصطناعي التي تربك خلاصات المستخدمين، وتؤكد أنها ستعالج هذه المشكلة في حيز تركيزها الأكبر على تحسين خلاصات المستخدمين.