اتهامات باحكام بالتبديد والتحرش ..من هو محمد هاشم صاحب دار ميريت للنشر
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
خلال الساعات القليلة الماضية ، ضبطت الأجهزة الأمنية، محمد هاشم صاحب دار ميريت للنشر، لصدور حكمين قضائيين ضده بالتبديد بالحبس سنتين، أحدهما حضوريا عام 2020، والآخر غيابيا، وجار عرضه على جهات التحقيق لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
اتهامات باحكام والتبديد ..من هو محمد هاشم صاحب دار ميريت للنشر
محمد هاشم هو مؤلف وناشر وناشط مصري، أسس دار ميريت للنشر في القاهرة عام 1998 والتي تعد من أشهر دور النشر في مصر.
ولد محمد هاشم في مدينة طنطا عام 1958، وعمل كصحفي ومؤلف، وفي عام 1979 كان هاشم منخرطًا في الحركة الشيوعية المصرية، وتم ضبطه وقتها بتهمة الشيوعية وقلب نظام الحكم وإهانة رئيس الجمهورية.
وفي عام 2020 ألقي القبض على محمد هاشم بعد اتهام شاعرة شابة له بالتحرش بها، وأخلت جهات التحقيق سبيله وقتها بكفالة 5 آلاف جنيه، في واقعة اتهامه بالتحرش وهتك عرضها في المحضر رقم 2079 لسنة 2020 عابدين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد هاشم مدينة طنطا
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: ترامب يتطلع إلى اتفاق تجاري جديد مع الصين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إبرام اتفاقية تجارية جديدة مع الصين؛ تركز على زيادة مشتريات الصين من السلع والاستثمارات الأمريكية في الولايات المتحدة.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصادر مقربة من الرئيس - أنه في حين قد تكون هناك تحديات كبيرة في التوصل إلى اتفاق، فإن الرئيس حريص على إبرام صفقة شاملة مع الرئيس الصيني شي جين بينج تمتد إلى ما هو أبعد من مجرد تعديل العلاقة التجارية.
وأوضحت الصحيفة أن مصلحة الرئيس الأمريكي تكمن في صفقة تتضمن استثمارات كبيرة والتزامات من الصين بشراء المزيد من المنتجات الأمريكية، على الرغم من عجز الصين عن شراء 200 مليار دولار إضافية من السلع والخدمات بموجب اتفاقية 2020.
ويريد ترامب أيضًا أن تعالج الاتفاقية قضايا مثل أمن الأسلحة النووية، والتي يأمل في التفاوض عليها مباشرة مع نظيره الصيني.
وفي سعيه للتوصل إلى صفقة، استخدم ترامب استراتيجية مألوفة من التعريفات والتهديدات. في الأول من فبراير، فرض تعريفة جمركية بنسبة 10% على جميع الواردات الصينية، والتي أشار إليها على أنها "طلقة افتتاحية"، مما أدى إلى انتقام سريع من الصين. كما اقترح الرئيس إمكانية إلغاء العلاقات التجارية الطبيعية الدائمة التي قدمتها الولايات المتحدة للصين منذ أكثر من 20 عامًا.
ومع ذلك، فإن التوصل إلى اتفاق سيتطلب التغلب على عقبات متعددة، ولم تقرر إدارة ترامب بعد ما تريده من الصين. وقد تمت مناقشة مقترحات لعقد اجتماع بين الرئيسين الصيني والأمريكي في مار إيه لاجو أو بكين، ولكن لم يتم تحديد موعد لزيارة رسمية بعد.
وكان مستشارون مثل هوارد لوتنيك وزير التجارة؛ ووزير الخزانة سكوت بيسنت؛ والملياردير إيلون ماسك يشجعون الرئيس، ويخبرونه أنه في وضع يسمح له بالتوصل إلى اتفاق مهم. ويلقي الرئيس ومستشاروه باللوم على الصينيين لعدم الالتزام بشروط اتفاقية 2020، وينتقدون أيضًا إدارة بايدن لفشلها في فرضها.
يذكر أنه في اتفاقية 2020، تعهد المسؤولون الصينيون بفتح أسواق معينة للشركات الأجنبية، وحماية أسرار التكنولوجيا بشكل أفضل، وشراء المحاصيل والطاقة الأمريكية. ومع ذلك، لم يتم الوفاء بتلك العهود، مشيرين إلى جائحة كوفيد كسبب، وفقا للصحيفة.