بالفيديو.. الأهلي يستهدف التعاقد مع ماركو سليفا مقابل 40 مليون جنيه إسترليني
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بالفيديو الأهلي يستهدف التعاقد مع ماركو سليفا مقابل 40 مليون جنيه إسترليني، وقالت شبكة سكاي سبورت العالمية، إن إدارة الأهلي قدمت عرضًا يبلغ 40 مليون جنيه إسترليني لإقناع المدرب البرتغالي بتولي المهمة الفنية .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالفيديو.
وقالت شبكة «سكاي سبورت» العالمية، إن إدارة الأهلي قدمت عرضًا يبلغ 40 مليون جنيه إسترليني لإقناع المدرب البرتغالي بتولي المهمة الفنية للفريق.
ولفتت إلى أن إدارة الأهلي اقتربت من التعاقد مع الدولي الجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي، بالإضافة للفرنسي سانت ماكسيمين، لاعب نادي نيوكاسل يونايتد الإنجليزي.
BREAKING: Al Ahly have offered Fulham head coach Marco Silva a £40 million two-year deal to become their manager. pic.twitter.com/5yVoPN2EDX
— Sky Sports News (@SkySportsNews) July 20, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون جنیه إسترلینی
إقرأ أيضاً:
تبلغ قيمته 8 ملايين جنيه إسترليني.. قصة نجاة المنزل المعجزة من حرائق لوس أنجلوس
نجا منزل فاخر في مدينة ماليبو، تبلغ قيمته حوالي 8 ملايين جنيه إسترليني، من حرائق الغابات المدمرة التي اجتاحت منطقة لوس أنجلوس.
رغم أن النيران التهمت كل شيء في المنطقة لوس أنجلوس الا ان منزل رجل الأعمال المتقاعد ديفيد شتاينر ظل قائماً دون أن يتأثر بأضرار جسيمة وذلك بفضل تصميمه الاستثنائي.
ويمتد المنزل علي مساحة 4200 قدم مربع ويحتوي على أربع غرف نوم، حيث تم تصميم هذا المنزل ليكون مقاومًا لأكبر التحديات الطبيعية، بدءًا من الزلازل وصولاً إلى الحرائق.
وعكف المهندسون في تصميم المنزل علي استخدام مواد فريدة مثل الجص والحجر التي تساعد على تحمل الزلازل وتحميه من الحريق وبجانب الجدران القوية، تم تصميم سقف المنزل ليكون مقاومًا للحريق، وذلك لتقليل خطر التدمير أثناء الحوادث الطبيعية التي قد تحدث.
كما أن الأعمدة التي تدعم البناء مدفوعة بعمق 50 قدماً في الصخور الأساسية، وهو ما يضمن أن الهيكل لا يتأثر بالحركة الأرضية أو العوامل الجوية القاسية.
حرائق لوس انجلوس وكاليفورنيا ليست الأولى بهذه القسوة على الولايات المتحدة اذا أعادت إلى الأذهان الحريق الأعنف في تاريخ البلاد الذي اندلع في عام 1910 على حرائق صغيرة بولايتي مونتانا وأيداهو، وتحولت لاحقا إلى حريق هائل شمل أيداهو ومونتانا وواشنطن، والتهمت النيران 10 غابات وطنية، وأسفر الحريق عن مقتل 87 شخصا وتدمير نحو 3 ملايين هيكتار، وخسارة مليار دولار من الخشب وقتها.
ارتفاع حصيلة القتلى
شهدت الحرائق، التي وُصفت بأنها من بين الأسوأ في تاريخ الولايات المتحدة، خسائر بشرية بلغت ما لا يقل عن 24 حالة وفاة، إضافة إلى فقدان 16 آخرين.
وحّذر مسؤولون في كاليفورنيا، من أن الرياح القوية التي ستهب في الأيام المقبلة تهدد بتوسيع نطاق الدمار في المدينة التي شهدت بالفعل تدمير العديد من الأحياء.
دمرت الحرائق أكثر من 1800 مبنى، وتسببت في أضرار كبيرة لأكثر من 10 آلاف مبنى، في حين قُدرت الخسائر الاقتصادية بين 135 و150 مليار دولار، ما يجعلها من أكثر الكوارث تكلفة في تاريخ البلاد.