أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة، بدئها استقبال طلبات المزارعين الراغبين في إيصال الشبكة الكهربائية إلى حيازاتهم الزراعية.

يأتي ذلك ضمن برنامج إزاحة الوقود السائل، عبر بوابة «نما»الإلكترونية؛ الهادف إلى الربط بالشبكة الكهربائية، والاستغناء عن مصادر الطاقة الحالية لتوليد الكهرباء، في القطاع الزراعي؛ و الإسهام في تقليل الانبعاثات الملوثة، والحد من العوامل المؤثرة على استدامة القطاع الزراعي ، تحقيقًا لأهداف رؤية"المملكة 2030"  

وأوضح رئيس الفريق الزراعي للبرنامج؛ المهندس محمد بن عبد العزيز العبد اللطيف، أن البرنامج يمر بثلاث مراحل؛ الأولى: جمع البيانات اللازمة لحساب الأحمال الكهربائية للمزارع المستهدفة بزيارات ميدانية.

والثانية: معنيّة بتقديم طلب إيصال الخدمة الكهربائية عبر منصة "نما"، والمرحلة الثالثة: ربط التجمعات الزراعية بالشبكة الكهربائية بتوسعة الشبكة الكهربائية في المناطق المستهدفة.

ويدعو البرنامج المزارعين لتسجيل رغباتهم لإيصال الشبكة الكهربائية لحيازاتهم التي صدر لها سجل زراعي مطور، من خلال الدخول عبر بوابة النفاذ الموحد، والاطلاع على الشروط والأحكام، وتعبئة بيانات الطلب، وإضافة بيانات الموقع، وذلك عبر الرابط (اضغط هنا)

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزارة البيئة الشبکة الکهربائیة

إقرأ أيضاً:

نقيب الفلاحين يبشر المزارعين: إنفراجة قريبًا في أزمة الأسمدة

أكد حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، أن توقف إنتاج المصانع أثر بشكل كبير على الأسمدة، موضحًا أنه يبشر المزارعين بأن أزمة الأسمدة ستشهد إنفراجة وسيكون هناك انخفاض كبير في الأسعار خلال الفترة المقبلة، مشددًا على أنه يتوقع حدوث إنفراجة قريبة في صناعة الأسمدة.

أزمة الأسمدة ستشهد إنفراجة 

وأوضح "أبو صدام"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، الذي يُذاع يوميًا عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الدولة تعمل على زيادة الإنتاج فيها والدولة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أزمة الأسمدة وسيكون هناك العديد من الحلول خلال الفترة المقبلة، وشهدت الأيام القليلة الماضية ارتفاع في سعر الأسمدة بسبب قلة المعروض في الأسواق.

 

وأضاف أنه تم التواصل مع وزارة الزراعة والتي وعدت وأوفت بوعودها بتوريد الأسمدة للجمعيات ومن ثم صرفها للمزارعين، مصانع سيدي كرير عادت للعمل مرة أخرى، وهناك حالة من التفاءل بشأن أوضاع الأسمدة وأسعارها خلال الفترة القليلة المقبلة.

 تمثل الأسمدة الزراعية واحدة من أهم العناصر الغذائية اللازمة لزيادة الإنتاج الزراعى وتحسين جودته، لكن نقص الأسمدة يؤدى إلى تدهور الإنتاج لمختلف المحاصيل الزراعية، سواء كانت محاصيل حبوب، أو خضراوات وفواكه.

 وخلال الفترة السابقة تعالت أصوات المزارعين وممثليهم فى الكيانات التعاونية الزراعية للمطالبة بتوفير الأسمدة للمحاصيل فى مواعيدها المحددة، خاصة عقب ارتفاع أسعار الأسمدة إلى الضعف، الأسبوع الماضى أعلنت شركتا "أبو قير للأسمدة" و"سيدي كرير للبتروكيماويات"، عن توقف مصانعهما عن الإنتاج نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الطبيعي، فيما أعلنت "موبكو" أول أمس عن انقطاع الغاز الطبيعي عن مصانعها، مما يؤثر سلبيًا على المزارعين الذين تعرضوا للنصب من التجار، وفوجئ بالتجار يقومون بإخفاء الأسمدة وبيعها بأضعاف سعرها للفلاح مستغلة حاجة المزارع للأسمدة من أجل عدم تبوير المحاصيل الزراعية التى قام بزراعتها فى أرضه.

مقالات مشابهة

  • المسيلة : أكثر من 36 حادثة تخريب تُكبد سونلغاز خسائر كبيرة
  • نقيب الفلاحين يبشر المزارعين: إنفراجة قريبًا في أزمة الأسمدة
  • وزارة العمل تستقبل الراغبين في التدريب بمعهد "دون بوسكو" الإيطالي
  • زراعة 12 ألفًا و430 فدانًا من محصول القطن ببني سويف
  • المحاصيل الزراعية فى مأزق.. والفلاحين ضحية إرتفاع الأسمدة
  • تفاقم أزمة نقص الأسمدة بالدقهلية.. والفلاح ضحية
  • المخا.. مطالبات بسرعة استكمال إيصال الكهرباء والشركة تؤكد: شارفنا على الانتهاء
  • شركة الكهرباء تُسيَّر شحنة مواد ومعدات إلى المنطقة الجنوبية
  • استمرار تلقى طلبات المواطنين الراغبين فى التصالح على مخالفات البناء في المنيا
  • أمين الجوف يبحث مع مدير فرع البيئة المبادرات المقترحة والشراكة في المهرجانات الزراعية بالمنطقة