شبكة اليونسكو العالمية تعلن عن دورات مجانية بالتنمية المستدامة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلم GNLC ، عن إطلاق دورات مجانية أون لاين عبر الانترنت فى مجال التنمية المستدامة تحت شعار "التعليم من أجل التنمية المستدامة"، وذلك فى إطار تعزيز الاستدامة والعمل المناخى فى المجتمعات الحضرية.
وتقدم الدورات شهادة انجاز رقمية عند الانتهاء بنجاح ومجموعة من دورات تعلم المستقبل التى ترتكز على التعليم من أجل الاستدامة مجاناً للمقيمين فى مدن التعلم التابعة لليونسكو https://futurelearn.
لمزيد من المعلومات عن الدورات المتاحة يرجى زيارة الموقع من هنا
كما يمكن ملء نموذج التسجيل من هنا
وفيما يلى توضيح بخطوات التسجيل من هنا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اليونسكو التعلم دورات مجانية
إقرأ أيضاً:
الكهرباء: مشروع الربط بين مصر واليونان يمثل أهمية بالغة لتحقيق التنمية المستدامة
أكد المهندس عادل العمري رئيس قطاعات التشغيل والتحكم بالشركة المصرية لنقل الكهرباء على تحركات الحكومة لتفعيل أنظمة استقرار الشبكة بما يضمن التشغيل الآمن والمستقر للشبكة الموحدة، وأنه تم وضع أنماط للتشغيل الإقتصادى والأمثل بالتنسيق بين قطاعات التشغيل بالتحكم القومى للطاقة وشئون شركات الإنتاج بهدف خفض معدلات استهلاك الوقود ومتابعة مدى كفاءة التشغيل فى كل محطة على حدة بما يضمن زيادة معدلات التوليد وترشيد استهلاك الوقود.
وأوضح رئيس قطاعات التشغيل والتحكم أهمية الربط وتبادل الطاقة الكهربائية في دعم مزيج الطاقة، وخاصةً الطاقات المتجددة والذي سيحقق فوائد اقتصادية للدول والأطراف المعنية ، مؤكدا اهتمام القيادة السياسية بمشروعات الربط الكهربائي حيث تشارك مصر بفاعلية في جميع مشروعات الربط الكهربائي الإقليمي.
مشروع الربط الكهربائي المصري
واشار إلى مشروع الربط الكهربائي المصرى السعودى حيث يعد هذا المشروع ربطا بين أكبر شبكتين كهربائيتين في المنطقة ونواة لربط عربى فى المستقبل، وسينعكس على استقرار وزيادة اعتمادية التغذية الكهربائية بين البلدين بالإضافة إلى حجم المردود الاقتصادى والتنموى.
كما أن مشروع الربط الكهربى بين مصر واليونان يمثل اهمية بالغة لتحقيق التنمية المستدامة ، ويستهدف الربط بالشبكة الكهربائية الأوروبية ، انطلاقا من رؤية الرئيس عبدالفتاح السيسي وتفعيلاً لسياسة الحكومة التي تهدف إلى ترسيخ دور مصر كمركز إقليمي للطاقة في منطقة الشرق المتوسط، في ضوء ما نملك من إمكانيات في هذا الصدد، وفي إطار الاهتمام الذي يوليه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة لمشروعات الربط الكهربائي.