بكاء واشتياق.. ماذا حدث بين الشامي وحمهوره بعد عودته للحفلات؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
بعد غياب عن الحفلات، أحيا الفنان السوري الشاب “الشامي” حفله الأوّل في “بيروت هول”، ي بحضور عدد كبير من مُعجبيه في لبنان.
الحفل شهد إقبالا كبيرا، وهذا كان واضحا منذ اللحظة الأولى التي أعلن فيها عن التذاكر خصوصا انها رفعت شعار كامل العدد بعد ساعات.
نوال عبد الشافي تطرح أغنية "أنا بلا فخر" من فيلم "عادل مش عادل" .. فيديو نسمة محجوب: «حبيتك» أغنية فرحي.. ولم أعتمد على موديل
كان لقاء الشامي بجمهور بعد غياب مؤثرا، حيث توقف عن الغناء فجأة وبكى، وصعد المعجبين عاى المسرح وعانقوه خلال الحفل تعبيرا عن اشتياقهم له.
أحدث اغانيه
طرح الشامي مؤخراً أغنيته الجديدة "صبراً" وحصدت بساعة واحدة 100 ألف مشاهدة، لتتصدر الترند على وسائل التواصل الاجتماعي و هي من كلماته وألحانه وصورها فيديو كليب بإدارة حسان رحايل.
شهرتهاشتهر الشامي بأغنية "يا ليل ويا العين" والتي تخطت الـ 100 مليون مشاهدة على قناته الرسمية على يوتيوب وبعد أن حاز على جائزة أفضل اغنية للعام عربياً في مهرجان Joy Awards ، شوق الجمهور لجديده الذي أطلقه منذ فترة وهي أغنية "صبرا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 100 مليون أحدث أغانيه أغنية أنا بلا فخر الفنان السوري شعار كامل العدد عادل مش عادل نسمة محجوب الشامي بيروت
إقرأ أيضاً:
بكاء المغنية الأمريكية سيلينا جوميز.. ما علاقة الرئيس ترامب؟
بكاء سيلينا جوميز يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي، وتفاعل معه الملايين حول العالم، وبات البعض يتساءل ما علاقة ترامب بالأمر؟، إذ يرتبط الأمر به ارتباطًا وثيقًا، خاصة أنه قرر ترحيل المهاجرين غير الشرعيين، وهو ما أثار عاطفتها تجاه الأطفال وصغار السن.
بكت الممثلة الأمريكية سيلينا جوميز ذات الأصول المكسيكية، بحرقة شديدة، بسبب قرار ترامب بترحيل المهاجرين غير الشرعيين، إذ تعتبر الأمر سلوكًا غير طبيعي، وجاء ذلك خلال فيديو لها عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، وكانت ترتدي ملابس سوداء، وتظهر بدون ميك أب، لتتعرض إلى موجة من الانتقادات، خاصة أن بكاء سيلينا جوميز استحوذ على قلوب البعض، بحسب Times Of India.
بكاء سيلينا جوميز.. ما علاقة ترامب؟رددت «جوميز» بعض الجمل، خلال ظهورها في الفيديو، قائلة: «أردت فقط أن أقول إنني آسفة للغاية، كل أفراد عائلتي يتعرضون للهجوم، الأطفال، لا أفهم، أنا آسفة للغاية، أتمنى لو كان بإمكاني أن أفعل شيئًا ولكنني لا أستطيع، لا أعرف ماذا أفعل؟، سأحاول كل شيء، أعدكم بذلك»، ولكن بعد ساعات من نشر الفيديو، وتفاعل الملايين معه حذفته.
انتقادات لاذعة تُطال «جوميز»انتقدت الصحفية الأمريكية ميجين كيلي انهيار «جوميز»، واعتبرته أمرًا مهينًا، إذ ترى أن الأشخاص الذين لديهم قدر بسيط من الكرامة، يحاولون حبس دموعهم أمام الكاميرا، لذا فإن ما فعلته «جوميز» ليس أكثر من تصنيع دموع مع 422 مليون متابع على حسابها.
خرجت «جوميز» لتوضح أنها تتعرض إلى انتقادات حادة، بعد بكائها أمام الكاميرا، وكتبت المذيعة التليفزيونية تومي لاهرين، أن بكاء سيلينا على الأجانب غير الشرعيين المجرمين، هو في الحقيقة شيء آخر، لذا لا يجب الأخذ بنصحيتها.