أحمد دياب يعلق على قرار زيادة الحضور الجماهيري
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
علق أحمد دياب رئيس رابطة الأندية المصرية على قرار زيادة عدد الجماهير في المباريات إلى٢٠ ألف مشجع ببطولة الدوري المصري الممتاز.
وقال أحمد دياب عبر قناة صدى البلد مع الإعلامي هاني حتحوت ببرنامج الماتش: "لا يمكن تغيير ثمن تذكرة حضور المباريات في الوقت الحالي وسندرس هذا الأمر في وقت لاحق".
رسميا..20 ألف مشجع في مباريات الدوري المصري التعادل يحسم مباراة بيراميدز و زد في الدوري المصريتابع: سيتم الإعلان عن جدول الدوري الجديد حتى الجولة 30 خلال 48 ساعة".
أوضح: "الكل يدعم الجهاز الفني لمنتخب مصر وهدفنا جميعا النجاح وتحقيق البطولات وحسام حسن يمتلك رؤية فنية محترمة وعنده خطة منظمة سيعمل بيها".
أضاف: حسام حسن أصر على المشاركة في البطولة الودية المقرر إقامتها فى مارس بالإمارات ومن الوارد أن يبدأ معسكر منتخب مصر فى توقف شهر مارس قبل موعده وسيتم الإعلان عن الجدول قريبا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد دياب رابطة الأندية الجماهير الدوري المصري زيادة عدد الجماهير أحمد دیاب
إقرأ أيضاً:
سوريا.. تظاهرة للأكراد احتجاجا على الإعلان الدستوري
تظاهر مئات الأكراد، الجمعة، في شمال شرق سوريا احتجاجا على الإعلان الدستوري الذي لا يلبّي في نظرهم تطلّعات الأقلّيات في البلد.
جاء هذا في وقت تتزايد فيه المخاوف من أن يمنح الدستور الجديد صلاحيات غير محدودة للرئيس خلال فترة انتقالية تصل إلى 5 سنوات، وهو ما يثير قلق العديد من المكونات السورية، التي ترى أن هذا الإجراء قد يكرس حكمًا مطلقا بعيدا عن التعددية السياسية.
وقالت شير محمد، وهي شابة في الخامسة والعشرين شاركت في التظاهرة التي نظمت في القامشلي عند الحدود مع تركيا "اليوم خرجنا كشعب كردي رفضا لما ورد في الدستور السوري الجديد ورفضا لإقصاء باقي المكونات والطوائف. لا لسوريا مركزية، نعم لسوريا لامركزية ديموقراطية تعددية".وأضافت "نحن كشعب كردي وشعب سوري، بعد سنوات من الظلم، كنا ننتظر أن يكون الدستور شاملا لكل الأديان والأعراق الموجودة في سوريا (بدلا من) إنكار وجودهم".
والخميس، انتقدت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرق سوريا الإعلان الدستوري، معتبرة أنه "يتنافى" مع تنوع سوريا ويضم بنودا تتشابه مع حقبة حكم حزب البعث.
وفي بيان صدر بعد يومين من توقيع اتفاق بينها وبين السلطات الجديدة في دمشق، اعتبرت الإدارة الكردية أن الإعلان الدستوري "يتنافى من جديد مع حقيقة سوريا وحالة التنوع الموجود فيها"، ويخلو من "مكوّناتها المختلفة من كرد وحتى عرب".
وأشارت إلى أنه "يضم بنودا ونمطا تقليديا يتشابه مع المعايير والمقاييس المتّبعة من حكومة البعث" الذي حكم البلاد لعقود.
وقال الطالب دلو أحمد (24 عاما) الذي شارك في تظاهرات الجمعة، في القامشلي إن "حكومة أحمد الشرع تريد إنشاء دولة سنية ودينية. ولن نقبل بذلك إطلاقا".
وصرّح دلو أحمد "نحن كشباب من القامشلي خرجنا من أجل حقوقنا. نحن لا نريد الانفصال. إننا جزء أصيل من سوريا وما نريده هو أن تثبت حقوقنا في الدستور ولن نقبل بأقلّ من هذا".
وأقيمت تظاهرات أيضا في عامودا، على بعد بضعة كيلومترات من القامشلي، حيث طالب الأكراد بـ"سوريا ديموقراطية وفدرالية".