مشاركة المناشف بين أفراد الأسرة قد يؤدي لأمراض عدة لايف ستايل
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
لايف ستايل، مشاركة المناشف بين أفراد الأسرة قد يؤدي لأمراض عدة،حذر خبراء من أن مشاركة المناشف بين أفراد الأسرة الواحدة يمكن أن يؤدي إلى أمراض عدة، .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مشاركة المناشف بين أفراد الأسرة قد يؤدي لأمراض عدة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حذر خبراء من أن مشاركة المناشف بين أفراد الأسرة الواحدة يمكن أن يؤدي إلى أمراض عدة، حيث إن تلك القطع القماشية تحتفظ بالرطوبة مما يخلق بيئة مناسبة يمكن أن تنمو فيها الجراثيم.
وقال استشاري الأمراض الجلدية فراس النعيمي لصحيفة "صن" البريطانية، إن "الالتهابات الجلدية مثل الثآليل الفيروسية وغيرها يمكن أن تنتشر من خلال استخدام المناشف المشتركة".
كما قال شامير باتل، مؤسس خدمة "شيمست فور يو" الصيدلانية في بريطانيا: "هناك العديد من البكتيريا التي يمكن أن تزدهر في مثل هذه البيئة الرطبة، مثل الإشريكية القولونية التي يمكن أن تسبب الحمى والتشنجات البطنية والإسهال".
وأضاف: "يمكن أن تؤدي أيضا لعدوى مثل المكورات العنقودية، مما يؤدي إلى التهابات الجلد وتشكل النتوءات والكتل الحمراء والقروح والبثور وتورم الجلد".
ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون المناشف بؤرة لفيروس الورم الحليمي، الذي يؤدي إلى ظهور ثآليل على الجلد أو الأغشية المخاطية.
وهناك أنواع تزيد على 100 نوع من فيروس الورم الحليمي البشري، بعضها يسبب الثآليل، وبعضها الآخر يمكن أن يسبب أخطارا أكبر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یؤدی إلى یمکن أن
إقرأ أيضاً:
استشاري : الإلحاح على الصغار في الأكل يؤدي إلى كراهية الطعام
أكد الدكتور محمد رفعت، استشاري طب الأطفال، على أهمية عدم إلحاح الأم على الطفل في تناول الطعام، موضحًا أن الضغط المستمر قد يؤدي إلى كراهية الطفل للطعام بشكل عام.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية في القناة الأولي الفضائية، أنه في بعض الأحيان قد يكون الطفل في حالة من النشاط الكبير، مما يجعله يأكل بشكل طبيعي، بينما في أوقات أخرى قد يرفض الطعام بسبب الإجهاد أو تغيرات نفسية معينة.
وأوضح الدكتور رفعت أن هناك عدة أسباب لضعف شهية الأطفال، منها الأمراض التي تصيبهم مثل نزلات البرد أو التسنين، وكذلك وجود ديدان معوية قد تؤثر على الشهية.
وأشار إلى أن التطور الحركي والنفسي للطفل يمكن أن يكون له دور أيضًا، حيث تمر بعض الأطفال بفترات لا يرغبون فيها بالطعام نتيجة لتلك التغيرات.
كما أكد الدكتور رفعت على ضرورة أن تحاول الأم تحويل هذه المسألة إلى لعبة مرحة، بحيث يتم تشجيع الطفل على تناول الطعام دون ضغط أو إكراه.
يمكن استخدام الأساليب الذكية لجعل الطفل يشعر بالمتعة أثناء تناول الطعام، مثل تقديمه بألوان وأشكال جذابة أو إدخال ألعاب صغيرة تزيد من اهتمام الطفل.
وأشار رفعت إلى أن هناك بعض الأمهات لا يعرفن كيفية التعامل مع ضعف شهية أطفالهن بالشكل الأمثل، مما يؤدي إلى مشاكل في التغذية والنمو.
وأكد على ضرورة أن يكون هناك توازن في التعامل مع هذه القضية، وأن يتم تشجيع الطفل على الأكل بطريقة مرحة وصحية، مع الحرص على عدم إلحاق الضغط عليه.